| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
نعاني من التجمد
نعاني من التجمد
نقول ولا نشعر ...ندعو ولا نؤمن ...ننافق.. . ولا نحب ..نجلس في بستان من الأنهار والطيور ولا نشعر به ...ننظر إلى موت الناس .....وكأنه مسلسل مشهور ..اسأل عن حالك لأقارنه بحالي .. فأحزن لنقصان حظّي ....نذهب في العيد ....نجلس ونحن نفكر بالعودة ....لا نحب ان تغادر أنفسنا الى شيء غيرنا .......وكأنّ الكذب صار لا بد منه ....... .لا تجد ......نفسا صادقة تحب كل شيء .. تجري في الأرض كالمياه الصافية....... الى بحر الله الخالد ... لاتجد .**،،،هذا الضيق الذي تشعرين به هو. مدخلك الى ساحات الله الجميلة . لأننا نحتاج أن نهرب ممّا يزعجنا . .وخير كريم يقبل الهاربين اليه هو الله… ..ربما تصيرين ربّآنية. .ترى العالَم كما يراه الله…وليس كما يراه بشر. بدل هذه الحياة العادية التي تعيشها كل الدواب . .عبدالحليم الطيطي للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
-عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية في بحر الحياة الهائج..بحثْتُ عن مركب ،،يكون الله فيه |
08-25-2024, 07:03 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: نعاني من التجمد
هذا الضيق الذي تشعرين به هو. مدخلك الى ساحات الله الجميلة . لأننا نحتاج أن نهرب ممّا يزعجنا . .وخير كريم يقبل الهاربين اليه هو الله…
الله ياكاتب الجمال الراقي عبدالحليم الطيطي نص ملهم هذا الضيق الذي تشعرين به هو. مدخلك الى ساحات الله الجميلة . لأننا نحتاج أن نهرب ممّا يزعجنا . .وخير كريم يقبل الهاربين اليه هو الله… والنعم بالله تعالي هو ملاذنا الحقيقي فالحياة مهما ذاقت بنا نظل هاربين اليه مبتهلين بالدعاء والتقرب اليه نعم الشعور بالتجمد ينتاب أروآحنآ بين الحين والآخرى قد يكون ضروف الحياة وعثراتها تتجمد مشاعرنا والاحساس بالفراغ ولانجد مكان الا الهروب اليه عز وجل ابدعت بالنص من حيث الأسلوب والمعنى شكرًا لروحك الجميلة هنآ
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|