للظاعنين سِقامٌ يُعْرَفُونَ بها/ شعر: نجلاء فتحي

الأحزان متتابعة
في كل نصوصكِ وقصائدك
مشاعرنا يكتبها واقعنا
سأدع كل أحزانكِ جانباً
لأقول لكِ يا عطر استطعت
صياغة جميلة وفنّية وبديعة للفكرة ..
في كلّ قصيدة لك أقرأ
شيئاً فريداً ومميّزاً وخاصّاً بك ..
نعمّا هذا الألق الشعري العذب ..
ولا شكّ بأنّ البيت الأخير بالقصيدة
وضح حال المعني بالقصيدة
لو ينجلي الهمُّ عن صدري ويترُكُنا
على مكانتنا..ما ضمّني السهرُ..!!
شكري وتقديري شاعرتنا عطر

صالح عبده إسماعيل الآنسي ,عطر معجبون بهذا

ek:



نغم شعري أصيل
و أنة حزن تشق صدورنا جميعا
أعان الله قلوباً
مسروقة مسلوبة الأماني
قصيدة تصفع وجه الحزن
الشاعرة الوارفة / عطر
جميل هذا الاتكاء على
الشعر و موسيقاه
هذا هو الشعر الذي
يحرك اطراف المشاعر
دمتِ بجمال لاتقنه إلا أنتِ
تقبلي تقديري و احترامي

سنابل البوح ,عطر معجبون بهذا

سلامتك من الهم يا جميلة الحس
ويا عذبة الإحساس
وما أجمل أن يقع القلب في الحب
سواء كان الحب موتا أم حياة
يبقى الحب حبا ، وبه نفس المشاعر الصاخبة
والعذبة
والرائعة يكفي أن ينبض قلبك بذاك الحماس
رغم أنه صورة أخرى للموت في بعض الأحيان
إلا أننا يجب أن نحتفظ بالسعادة منه فقط

لا فض فوك

عطر معجب بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيد

...إي وربي سيدة الـ ( عطر ) الآلقة...
...لِظاعِنِي الحَلِّ والترحالِ مشاربٌ ومذاهبُ..!!
..أقَلُّهُمْ بلاءً مَنْ يستعسرُ رَهَقاً طُولَ المسافةِ-على بُعْد الطريق-بين شرق البلاد وغربها،فلا يُبارحُ الرَّهَقُ وعثاءَ الجسدِ وتباريح المشقةِ في راحةِ القدميْن...!!
...بَيْدَ أن بلاءَ الخوافق حين تغدو ظواعنَ في دروب البِين البعيدةِ أقسى وأنكى..لا يكادُ الرَّهَقُ فيها يجثِمُ على أنفاس المُهجَةِ حتى يتتالَى آخرُ أشدّ خَنْقاً وجثمَا..!!
...عند عطر..كما العهد بها دائماً..تتوَردُ الأبياتُ-في مبناها ومعناها-بأورادِ اللفحاتِ والنفحاتِ معاً..دائماً فيها جمالُ الجذوَةِ المُشِعِّ الدافئِ،وفيها لفحة القلب المحترق الحارق...
...جمالٌ...ورقةٌ..وشجوٌ..وشَعْرٌ غجريٌّ مجنونٌ يسافرُ في كل الدنيا حين نسمعُ شدوَها :
قد كنتُ أَحْسَبُنِي بالحبِّ جاهلةً
حتى استهامَ فؤادي، إنه القدَرُ
...وحرقةٌ..وضَنىً..وجُرحٌ غائرٌ..ولفحٌ لاهبٌ حين نسمعُ أنَّةَ قلبِها :
تمددَ الشوقُ في روحِي وفي جسدِي
يَفْرِي بِيَ اليأسُ ، ترمي روحِيَ الشَّرَرُ..!!
...هكذا كانت ( غالية ) في الفيلم إياه..وقبلها هكذا كانت ( إِلكْتَرَا ) و ( تِيُودُورَا )..وحتى ( ست الحُسن ) الأسطورة كانت.
...رقراقٌ من بُحيراتِ الحبِّ الذائب في الجمال المُوَلَّه،يتراقصُ بين أناملهنَّ كقيثارةٍ تحتضنها أميرةٌ من أميرات القصر..في حينِ أن رعونة البِينِ القاهرة هي مَن أحالتْ كاسَاتِ الولَهِ الجميلةِ في الشفاهِ إلى شِفارٍ من لدائنَ تجرحُ أحياناً ولكنها لا تُدْمِي..!!
...شاعرتَنا الوضيئة..على شُرفتِكِ الشعريةِ تقفين لتنثري علينا هاتيكِ الأبيات فتحِبِّين ونحن في ساحة الشرفةِ نستشغفُ الحُبَّ..وتتألمين ونحن نتأوَّه..وتٌبدِعينَ ونحن نتملَّى...ودمتِ في عِطَارةِ الشعرِ عِطراً فوَّاحاً...

مرحبا بالصديق الصدوق ، و مرحبا بهذا العبق وبهذا القلم المبدع ،، أما عن السيدة غالية !! فوالله لا أذكرها ، وأما المقاتلة ،، فأنت تعلم أني أحبها ، وأما عن السيدة تِيُودُورَا ،،، فأذكر أنها بذلت نفسها عن طيب خاطر وحبا وشغفا بمحبوبها ،، أظن ذلك ،، وست الحسن حكايا جدتنا ولم أنساها ولن أفعل ،،، وأما عن البين يا سيدي الفاضل فقاتله الله أينما حلَّ ،،، وأما عن الجرح وآبائه وأجداده وأبنائه وجيرانه ،،، فنحن أولى وأحق بمعرفته ،،
أسعدني وجودك أستاذ يزيد ،، فأنت فخر لنا ولنا ،
ولا نزكي على الله أحدا ،،
شكرا لكَ ودمتَ كما أنت رقيق الحرف ورفيق الدرب .

سنابل البوح ,يزيد معجبون بهذا

،

للسهر تذكرة شَوق ندفعهَا لِيصادقنَا الليل و يهدينَا شَغف قلبٍ تنزّلت في أحشائِه
همُوم الحياة وَ عيشها .
لعطركِ أثر لا ينضب ولا يهدأ عمقه في الروح .

ممتنة .

عطر معجب بهذا

بقايا نفس مشبعة بالألم
أنكسار اليم ..وهوية بلا هوية
وقلب أنهك بالوجع
من صداء السنين
وحرائق وروح قد لاتعي سقوطها
نداء بات يحتظر..
تحت سطوة أعصار..مزق سكون الروح
لاهدف بات ولا مصير..يسير بالعمر نحو هاوية
مجهولة الأعماق...

منبر القلم (عطر) أصفق لبهاء الحرف لقد كتبت وابدعت وأبهرتِ وارتوينا ولوجاً من حرفك..!!





عابرة مرت من هنا!!

عطر معجب بهذا

رائعة وكفى ..فالنص الذي يفاجئنا بهطوله الجذاب أشبهه برذاذ الماء
في يوم قائض يخفف عنا الحر الشديد
حرفك ياعطر مطر هتّان من غير غرق

عطر معجب بهذا

قافية رقيقة تبعث الحنين والوجد وتفاصيل الاشتياق
ولا يعذر فيها الجهل بالحب !!
يهوي بنا في جب قد لا نختاره ولكن قدرنا هو ذاك ..
فنعيش التفاصيل الدقيقة واللحظات الجميلة التي
تعبث في اضلاعنا بوجدها وشوقها بمن تحب ..
والأدلة في بوحك كثيرة حيث يتمدد الشوق فلا
تستوعبة نفوسنا ولا مدارات الكون أجمعها ...

عطر ..
أنت كهذا الاسم الجميل الذي تحملين أينما
تكوني حرفا تكوني عطرا للجمال والأناقة
اللغوية ..

كان هنا ومضى

عطر معجب بهذا

تغيب شمس وتشرق اخرى .. يتبدل نهار بليل وياتي اخر
الا قلمك فهو لايتبدل .. كلماتك دائما تزدان حروفها بما في
قلبك من طهارة ونقاء وحب صادق

تقبلي مروري بزهوري

عطر معجب بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

عطر
قصيدةٌ نالت كل الجمال
مضموناً وسبكاً
قصيدة توشحت
بالصدق والشفافية
من قلب ذبحه
الواقع المرير بسكين حاد
هذا هو الشعر الذي يقرأ
رائعة انتِ ودائماً
لغة ساحرة
و معان مدهشة
لبست روح الألم
و تغلغلت في نفس من يقرأ
طبتِ وطاب يومكِ بالمسرات
تثبت مع منح المكافأة والتقييم

( قلب ذبحه الواقع بسكين حاد )
يا الله ،،،
قلب لا يدري كيف ولماذا يأتيه الألم ، وأنَّى له يداويه ؟
كيف تنطفي كل مصابيح الأمل ؟ بل كيف تشتعل كل مصابيح الألم ،، روحية الكلام المكتوب يا صديقي هي خارجة من ناحية القلب وراجعة إلى ناحيته الأخرى ،
أترى كيف تأتي معاني الألم في صورة من صور التنهدات ، أقصد الزفرات ،
أسعدني وجودك أستاذ هادي
وشكرا لك ، وشكرا للمكافأة وإن كنت لا أدري ما هي !!
وشكرا أيضا للتقييم ،
وتحياتي التي لا تنتهي .

سنابل البوح ,أمير الحرف معجبون بهذا