آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تقاطعات على هامش الحياة .. !
(1) المرور بكبرياء أمام الطغاة له نكهة خاصة !.. (2) ليس كل النساء ساذجات وليس كل الرجال عقلاء !.. (3) هناك فرق شاسع بين المرأة والأنثى لا يدرك ذلك إلا متذوقين الجمال ! .. (4) المرأة أسرع طريق للوصول إلى مملكتها عبر بوابه العاطفة ,والرجل أسرع طريق للوصول إلى مملكته هو التخطيط عبر منافذ العقل !.. (5) عندما يدخل الحب من نافذة الساسة يعم السلام أرجاء المعمورة بينما لو دخلت "الدبلوماسية" من نافذة العشاق لعمت اللكمات والقذائف المتبادلة وأصبح الحب جحيم لا يطاق تتطاير أدخنته المتصاعدة بين أرجاءه ..! (6) "الفيس بوك" و"توتير" عالم مختلف عن كوكب الأرض فهو يتميز بأنك ستشاهد مدينة الفارابي بل قصوره العامرة ففي ذلك العالم الجميع مثاليون بينما في الأرض ستشاهد مدن يدوس عليها الطغاة وعقول ناقصة وسلاحف وضفادع بشرية ولصوص نصوص ونقود بجميع أشكالهم فالواقع مرير ومريع بنفس الوقت !.. (7) الحب له معادلة رياضية إذا عملنا بها أصبحنا عشاق وإذا أخليّـنا بتلك المعادلة أصبحنا صعاليك نتقمص ادوار الحب من أجل إشباع نزواتنا على قارعة الطريق !.. (8) (المهايطية)هم مرتزقة يبحثون عن عملائهم الكرام حتى يغدقوا عليهم بما تجود فيه أنفسهم من سخاء فمن صفاتهم يجعلون العميل كالبالون يطلقونه في الهواء الفسيح وعندما يهبط إلى الأرض يرسمون له حيز اكبر من حجمه الوضيع حتى لا ينفجر من واقعه المخزي , ولكل عميل له مميزات ومفاتيح خاصة لا يدركها سوى (المهايطية) المحترفين ..! (9) كثيرون من هم يتغنون في الحب ويعزفون على أوتار الأشواق ويبحرون بين أوداج الهيام ولكنهم فاشلون أمام مدرسة قيس بن الملوح ..! (10) للحب فصول أعذبها فصل الربيع لأنه نتاج الحب وأشدها قسوة هو فصل الخريف لأنه اختبار للحب أما فصل الشتاء هو الفصل الذي تدفأ فيه المشاعر والأحاسيس من تقلبات الزمان وفي فصل الصيف تسكن الأرواح بهدوء أمام لهيب ساخن !.. (11) لكي تصل إلى قلبها لا بد إن تقدم لها تنازلت أهمها التضحية من أجلها لأن الحب لا يوجد في قاموسه تبادل مصالح أو منافع فالحب هو العطاء بلا مقابل !.. (12) يعتقد البعض بان الوطنية هي أغنية يغنيها فنان العرب فيقدم كل ما لديه من رقص بحماس منقطع النظير وبعد الانتهاء من تلك الأغنية يحذف مصطلح الوطنية من قاموسه المتهالك !.. طلال الفقير للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
10-30-2024, 08:50 PM | #2 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
.
. تقاطعات كلها المنطق والخبرة الدسمة ليس كل النساء ساذجات وليس كل الرجال عقلاء !.. شكرا للإنصاف .. وهذه الجميلة .. لكي تصل إلى قلبها لا بد إن تقدم لها تنازلت أهمها التضحية من أجلها لأن الحب لا يوجد في قاموسه تبادل مصالح أو منافع فالحب هو العطاء بلا مقابل !.. شكرا لجمالك أديبنا طلال هذا الفكر أقدر منبعه وفكره طبتَ يا ألق للوشم ومنح المكافأة |
|
10-30-2024, 10:34 PM | #3 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
مرحباً فيك كاتبنا الكبير
واعتذر عن تأخير الرد لموضوعك القيم والثري تقاطعات من واقع نعيشه ولفت انتباهي العديد منها هناك فرق شاسع بين المرأة والأنثى لا يدرك ذلك إلا متذوقين الجمال ! .. ياسلام عليك بهذا السطر فعلاً ليس كل امراءة وانتهى بنفس الفكر والجمال الشعور لكل منهم ميزته وقل من يكتشف متذوقين الجمال سواء للمراءة أو الأنثى تقاطعات كل واحدة لها تصنيف معين كثيرون من هم يتغنون في الحب ويعزفون على أوتار الأشواق ويبحرون بين أوداج الهيام ولكنهم فاشلون أمام مدرسة قيس بن الملوح ..! هذي كثر منها هههه اي والله صدقت يتغنون في الحب ويعزفون اجمل المشاعر وهم فاشلين في تقدير الحب والمحبة وكيفية التعامل لكي تصل إلى قلبها لا بد إن تقدم لها تنازلت أهمها التضحية من أجلها لأن الحب لا يوجد في قاموسه تبادل مصالح أو منافع فالحب هو العطاء بلا مقابل !.. ليتهم يعلمون ليتهم يدكون كم نحن نحتاجهم ونحتاج قربهم وتعاونهم ووقفتهم معنا فالمصروف آقوى من كون احبه ويحبني فقط تحت شعار التضيحة قل من يفعلها ماشاء الله تبارك الرحمن استاذ طلال مدرك لواقع الحياة وكانك تتكلم على لسان الجميع تقييم واعجابي بقلمك شكراً لروحك الجميلة هنآ |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
10-31-2024, 07:47 AM | #4 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
جميل غالينا,
تقاطعات شملت وعمت وأوجزت حالات علاقة الإنسان بالإنسان, فهذه الأفكار تعبر عن عمق الوجود الإنساني وتعقيداته، وتشجعنا على أن نرى الحياة بأبعاد متعددة، حيث تمتزج السخرية بالحكمة، مما يجعلها تأملات فلسفية تثير فينا التفكير في معاني الحياة بعيدًا عن التطبيق الحرفي أو العملي. |
|
10-31-2024, 09:53 AM | #5 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
طاب البنان والبيان
لاهنت بوح عطر بلمسات مذهبه وحفنه نادره بعطر بعطر الخزامى لا تليق الا بك وقطرات مطر تروينا حين يجف العطش كنت هنا ورتويت من نبع ابداعك الذي نثره حبرك المعطر واسعد الله صباحك مسرات .. |
|
10-31-2024, 01:10 PM | #6 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
موضوع رائع جدا
وتقاطعات نستلهم منها الحكمة والرؤى الناضجة : 1) المرور بكبرياء أمام الطغاة له نكهة خاصة !.. نعم وربما تصيب وتقربه وربما تخيب فتنسفه (2) ليس كل النساء ساذجات وليس كل الرجال عقلاء !.. إصناف من رجل حكيم (3) هناك فرق شاسع بين المرأة والأنثى لا يدرك ذلك إلا متذوقين الجمال ! .. صدقت فليس كل أنثى امرأة بالمعنى الشامل (4) المرأة أسرع طريق للوصول إلى مملكتها عبر بوابه العاطفة ,والرجل أسرع طريق للوصول إلى مملكته هو التخطيط عبر منافذ العقل !.. صحيح .. وكل مهيأ لنا هلق له (5) عندما يدخل الحب من نافذة الساسة يعم السلام أرجاء المعمورة بينما لو دخلت "الدبلوماسية" من نافذة العشاق لعمت اللكمات والقذائف المتبادلة وأصبح الحب جحيم لا يطاق تتطاير أدخنته المتصاعدة بين أرجاءه ..! وربما دبلوماسية الوجدان أضاعت الجهد عند أنثى تسبقها عاطفتها (6) "الفيس بوك" و"توتير" عالم مختلف عن كوكب الأرض فهو يتميز بأنك ستشاهد مدينة الفارابي بل قصوره العامرة ففي ذلك العالم الجميع مثاليون بينما في الأرض ستشاهد مدن يدوس عليها الطغاة وعقول ناقصة وسلاحف وضفادع بشرية ولصوص نصوص ونقود بجميع أشكالهم فالواقع مرير ومريع بنفس الوقت !.. مثالية متدثرة بالنفاق (7) الحب له معادلة رياضية إذا عملنا بها أصبحنا عشاق وإذا أخليّـنا بتلك المعادلة أصبحنا صعاليك نتقمص ادوار الحب من أجل إشباع نزواتنا على قارعة الطريق !.. نعم .. ويبدو أن هذه المعادلة تائة في عصرنا الحالي إلا من رُحم . (8) (المهايطية)هم مرتزقة يبحثون عن عملائهم الكرام حتى يغدقوا عليهم بما تجود فيه أنفسهم من سخاء فمن صفاتهم يجعلون العميل كالبالون يطلقونه في الهواء الفسيح وعندما يهبط إلى الأرض يرسمون له حيز اكبر من حجمه الوضيع حتى لا ينفجر من واقعه المخزي , ولكل عميل له مميزات ومفاتيح خاصة لا يدركها سوى (المهايطية) المحترفين ..! الآن اضمحلت هذه المهايطة رغم أنف أبي جهل . (9) كثيرون من هم يتغنون في الحب ويعزفون على أوتار الأشواق ويبحرون بين أوداج الهيام ولكنهم فاشلون أمام مدرسة قيس بن الملوح ..! تلك هي حقبة الحب العذري ولن تعود . (10) للحب فصول أعذبها فصل الربيع لأنه نتاج الحب وأشدها قسوة هو فصل الخريف لأنه اختبار للحب أما فصل الشتاء هو الفصل الذي تدفأ فيه المشاعر والأحاسيس من تقلبات الزمان وفي فصل الصيف تسكن الأرواح بهدوء أمام لهيب ساخن !.. حتى فصل الربيع لم نعد ندركه أخي طلال . (11) لكي تصل إلى قلبها لا بد إن تقدم لها تنازلت أهمها التضحية من أجلها لأن الحب لا يوجد في قاموسه تبادل مصالح أو منافع فالحب هو العطاء بلا مقابل !.. وليت التضحيات نافعة في هذا الزمن . (12) يعتقد البعض بان الوطنية هي أغنية يغنيها فنان العرب فيقدم كل ما لديه من رقص بحماس منقطع النظير وبعد الانتهاء من تلك الأغنية يحذف مصطلح الوطنية من قاموسه المتهالك !.. الوطنية لا تنزرع ولا تغرس في النفوس بل تولد مع ولادة الفرد مخلوطة بغبار ثرى وطنه . …….. شكرا لموضوع الرائع أخي طلال الفقير تحيتي وتقديري |
|
يوم أمس, 01:17 PM | #7 | |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
اقتباس:
القديرة بُشْرَى الكاتب لا بد يكون موضوعي بطرحه وهي تقاطعات بحياتنا كتبتها بقوالب اسعدني رقيها لذائقتكم تقبلي مودتي وتقديري |
|
|
اليوم, 01:22 PM | #8 | |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
اقتباس:
الأديبة القديرة النقاء لقد اثريتي ابعاد المقال مودتي وتقديري لك... |
|
|
اليوم, 01:25 PM | #9 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
(1)المرور بكبرياء أمام الطغاة له نكهة خاصة !..
لأن الطغاة حاشية كالماشية! فهل تتوقع سوى كريه الروائح وتعب العافية؟! والذيل ( الطغاة) لا يتحرك إلا بأوامر الرأس ( القادة) و القيادة نوعان: أما ريادة وسعادة أو استبداد وإبادة اللهم قرّب أجل الطغاة حتى تستفيق ضمائرهم إذا أحسوا بقرب أجلهم.. (2)ليس كل النساء ساذجات وليس كل الرجال عقلاء !.. بعيدا عن الساذجات.. المرأة العاقلة هي من تحاسب الرجل على أعماله، لا أقواله (3)هناك فرق شاسع بين المرأة والأنثى لا يدرك ذلك إلا متذوقين الجمال ! .. المرأة الأنوثة: زوجة رقيقة،أم حنون، ورفيق درب… أما المرأة المسترجلة: زوجة عقيمة وأم فظة وبلاء بطول الدرب.. فأنوثة المرأة تكمن في عقلها لا في جسدها.. (4)المرأة أسرع طريق للوصول إلى مملكتها عبر بوابه العاطفة ,والرجل أسرع طريق للوصول إلى مملكته هو التخطيط عبر منافذ العقل !.. رجل تقوده العاطفة ، فاشل لا محالة ورجل يقوده العقل، ناجح لا محالة. (5)عندما يدخل الحب من نافذة الساسة يعم السلام أرجاء المعمورة بينما لو دخلت "الدبلوماسية" من نافذة العشاق لعمت اللكمات والقذائف المتبادلة وأصبح الحب جحيم لا يطاق تتطاير أدخنته المتصاعدة بين أرجاءه ..! دنيا بلا حب كالأرض بلا ماء بغض النظر عما إذا تعلق بالساسة أو غيرهم.. (6)"الفيس بوك" و"توتير" عالم مختلف عن كوكب الأرض فهو يتميز بأنك ستشاهد مدينة الفارابي بل قصوره العامرة ففي ذلك العالم الجميع مثاليون بينما في الأرض ستشاهد مدن يدوس عليها الطغاة وعقول ناقصة وسلاحف وضفادع بشرية ولصوص نصوص ونقود بجميع أشكالهم فالواقع مرير ومريع بنفس الوقت !.. صاحب العقل السخيف يسبح في شبر ماء ويطير دون أجنحة في فضاء الفيس والتويتر إلا من رحمه ربي.. (7)الحب له معادلة رياضية إذا عملنا بها أصبحنا عشاق وإذا أخليّـنا بتلك المعادلة أصبحنا صعاليك نتقمص ادوار الحب من أجل إشباع نزواتنا على قارعة الطريق !.. سأفرد لهذا التقاطع صفحة منفردة … (8)(المهايطية)هم مرتزقة يبحثون عن عملائهم الكرام حتى يغدقوا عليهم بما تجود فيه أنفسهم من سخاء فمن صفاتهم يجعلون العميل كالبالون يطلقونه في الهواء الفسيح وعندما يهبط إلى الأرض يرسمون له حيز اكبر من حجمه الوضيع حتى لا ينفجر من واقعه المخزي , ولكل عميل له مميزات ومفاتيح خاصة لا يدركها سوى (المهايطية) المحترفين ..! هؤلاء بنظري هم الوصوليون يستعملون عملاؤهم كبطاقة زمنها محدود، وما أن يقضون حاجتهم ، يتركونهم على قارعة الطريق، بنفس الوقت يستعملون كل الأساليب المباحة وغير المباحة ليصل إلى مبتغاه ولا يستندون إلى مبدأ سوى مبدأ خلاصهم الفردية ولو هلك الجميع . (9)كثيرون من هم يتغنون في الحب ويعزفون على أوتار الأشواق ويبحرون بين أوداج الهيام ولكنهم فاشلون أمام مدرسة قيس بن الملوح ..! هؤلاء مكشوفون ففي الضيق نختبر كلماتهم .. (10)للحب فصول أعذبها فصل الربيع لأنه نتاج الحب وأشدها قسوة هو فصل الخريف لأنه اختبار للحب أما فصل الشتاء هو الفصل الذي تدفأ فيه المشاعر والأحاسيس من تقلبات الزمان وفي فصل الصيف تسكن الأرواح بهدوء أمام لهيب ساخن !.. ربيع الحب عادة ما يأتي في خريف الحياة.. (11)لكي تصل إلى قلبها لا بد إن تقدم لها تنازلات أهمها التضحية من أجلها لأن الحب لا يوجد في قاموسه تبادل مصالح أو منافع فالحب هو العطاء بلا مقابل !.. نعم..المصالح تعتبر الحاحز الذي تنكسر عنده القيم وتتشوه عنده العواطف.. (12) يعتقد البعض بان الوطنية هي أغنية يغنيها فنان العرب فيقدم كل ما لديه من رقص بحماس منقطع النظير وبعد الانتهاء من تلك الأغنية يحذف مصطلح الوطنية من قاموسه المتهالك !.. الوطنية هي فخرنا القومي، هي تعلقنا وولاؤنا وانتسابنا بالقول والفعل لبلدنا . .. كاتبنا المتألق طلال الفقير صياغة الكلمات كصياغة الذهب تحتاج إلى معيار ومهارة لتشعرك بالقيمة والجدارة وأنت الصائغ هنا |
|
اليوم, 01:32 PM | #10 |
|
رد: تقاطعات على هامش الحياة .. !
(7)الحب له معادلة رياضية إذا عملنا بها أصبحنا عشاق وإذا أخليّـنا بتلك المعادلة أصبحنا صعاليك نتقمص ادوار الحب من أجل إشباع نزواتنا على قارعة الطريق !..
إليك معادلة سهلة الحفظ صعبة التنفيذ تقول المعادلة كلما زاد النقد والانتقاد بين المحبين قل الحب… وكلما قل النقد زاد الحب.. كلنا بشر نسعى للزيادة في كل شيء خاصة معشر النساء من منا لا تود أن يزداد الحب ويهيم الحب فيها هياما فتكون هي الهواء الذي يتنفسه المحبوب؟!! هي المتربعة على عرش قلبه إن كان هناك عدد لا بأس به من الرجال ممن يتمنون نفس الأمنية ويظلوا هم السادة المتحكمين في بورصة الحب العالمية… لكل هؤلاء الباحثين عن المزيد من الحب أقول: تحكموا في أهم طرف في المعادلة وهو سلاح النقد فلمن يود إنهاء العلاقة فليكثر من الانتقاد وسوف يتم له ما يريد بأسرع مما يتصور وإن أراد العكس فليقلل من النقد والانتقاد وسوف يرى النتيجة أسرع من البرق تحياتي اك يا طلال الفقير .. حقيقة استمتعت جدا بمقاطعاتك :132433: |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6) | |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
على هامش " عندما يتحدث القلم" | فارس المغربي | "بقعة ضوء" | 17 | 09-19-2024 06:40 PM |
روح الحياة | منى العلوي | سحرُ المدائن | 13 | 02-10-2024 07:02 PM |
لاتعش على هامش الحياة | هادي علي مدخلي | قبس من نور | 22 | 09-15-2023 06:25 PM |
روض الحياة | واجدة السواس | شغب ريشة وفكر منتج | 5 | 07-21-2021 12:42 PM |
شمس الحياة | نفين علم الدين | سحرُ المدائن | 12 | 02-11-2021 11:38 PM |