سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-23-2022, 12:44 PM | #11 |
|
رد: علكة في الذاكرة
يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر
تقديري لسموك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
02-23-2022, 08:27 PM | #12 |
|
رد: علكة في الذاكرة
ولك التحية أيها الكابتن على جمالك
ولغتك الرصينة وتحليقك في الآفاق هنا حملنا النص على أعتاب الجراح والمعاناة المندسة في ذكرياتنا حتى بتنا نلوكها خيبات ولا نستطيع الخروج من عنق الزجاجة ففي الحب نبقى مشنوقين عند فاصلة ما لا نستطيع تجاوزها وربما كانت تلك الفاصلة تقودنا إلى أمل جديد من يدري ! بورك الفكر والقلم وبوركت روحك العليا |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
02-23-2022, 10:29 PM | #13 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي المبدع الرائع الكابتن تتفنن في زرع الفكرة في أرض خصبة وترويها بماء الإحساس قبل الحرف الممتع بلغة لطالما تميزت بها وبمعاني بارعة وكأنك ترسم المعنى بمقياس كل حرف على حدا ما أروعك وكفي سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي أخي الأديب الرائع فتحي عيسى تمنحني الكثير في زيارتك والله ، لك حضور وللأمانة يتصف بالرصانة والحكمة ، ثم ينسحب إلى المفاخرة ، لأنك من الذين يجيدون قراءة الحرف ، وتنميق الرد المناسب بورك هذا الحضور المحبب لقلبي وبوركت أينما كنت تقديري ..,,
|
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-23-2022, 10:36 PM | #14 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم الكابتن جئت المدائن بصباح مُشرق نص جميل يحمل لغة رصينة عميقة يبحثُ عن خيباته المٌتراكمة وأعذاره التي لم تُجدي نفعاً لديك علاقة حميمة مع الأحزان يا صديقي نهرٍ من الاحاسيس العذبة يصب في فؤاد المار بمحاذاته هنيئا لمن يرتوي منك وبك ولعلي أطلق عليك لقب أسطورة الحرف شكراً بحجم الكون و أكثر لروحك طوق الياسمين والجوري لا عدمناك صديقي الأنيق الحكيم تهذيبك وديدنك الأدبي اللامع يجعلك تعطيني أكثر مما أستحق أنت جزء من النص مفقود عندما لا تحضر صدقني هذا النهر الذي ذكرت ينبع من فكرك يآ لروعتك يا صاح تدفعني للكبرياء ،،هذا حال الرفقة أمثالك سلمت وحضورك البهي محبتي وأكثر ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-23-2022, 10:39 PM | #15 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
|
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-23-2022, 10:48 PM | #16 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال كان الطريق إليكِ مضيئاً، فسلكته.. شعرت أنه يخصني لوحدي..! في الحب أيها الكابتن الأنيق- وإن تعددت الخيبات- كل تفاصيلنا، تأخذُ ذات المنحى نحو العشق، وحتى فاصلة الخصام نبقى فيها مرهوني النبض عند متسع البدايات،لنقفزَ نحو منتهاه ونعودُ من جَديد..! .. رائع أنت فكل سطر هنا يقبض على نبضة القلب بدهشة ..! امتنان لهذا الفيض العذب المحظوط به ،على الدوام ، الرائع علي آل طلال لأنه حب نحن نعود يا صديقي ، حتى لو إتسعت فاصلة الخصام وتراكمت الخيبات وكان الخذلان الشاهد الوحيد على آخر رمق للعلاقة نعود ثم نعود لأن دواخلنا محمومة هناك زاوية في النصوص تبقى دائماً معتمة ، تنتظر من يجيء لأضائتها لذا أنتظرك على الدوام ممتن لهذا الحضور الوافر محبتي واكثر ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-23-2022, 10:51 PM | #17 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
|
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-25-2022, 12:30 AM | #18 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يَمَامْ.! وها انا ذا.. أعلك الذاكرة كيف ل جماد أن يبث في الروح حياة بيد أنه اختصر المسافة والرؤى ثم بدأت تكبر فينا حد الذي بدد الفوارق والحدود والمدن والبلدان حد الذي غير الخرائط والزمان والمكان وكأن روحي أرسلت حيثه ب الجوار تأتيني عنه ب نبأ قبل أن يبعثه وكأنه أنا الكابتن عميق الحس والحرف وعلى بساط أبجديتك كان لنا جولة في النبض وفي الذاكرة سلم النبض والبنان هي هكذا يا يمام تشبه جميع الأمور التي كان لها أن تكون ولم تكن إن أخطر ما يشوبك عندما تعلك الذاكرة انك تخلط جميع ما فيها تقدم المتأخر والعكس كذلك ، لكننا نفعل ذلك من تلقاء أنفسنا يمام الرائعة ، طيب الله وقتك ومسعاك اهلاً ومرحباً بك على الدوام سلمتِ وهذه الحفاوة التي أعهدها بك تقديري واكثر ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-25-2022, 03:50 AM | #19 |
|
رد: علكة في الذاكرة
الكابتن
الحزن يتسيد نصوصك دوما تحمل نغما خاص في حقيبة البوح منثور بتجاذب الجمال صورا وما ابعد عزفت وابدعت |
|
02-25-2022, 04:06 PM | #20 |
مصعب
|
رد: علكة في الذاكرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم لستُ على عجلةٍ من أمري أريد أن أرى طريق البحر -أكثر- أن أقف طويلاً وجداً، لا أن أقطعها هكذا والسلام . صبّارة و وردة لأعود 🌵 حسناً .. عدتُ لأكتب يؤلمني أن الغياب ضوء ولهفتي للقاء فراشة. هنا الأشياء تتكرر .. حتى الألم يتشابه يتجدد مثل أغنية تُغير حروفها لكن إحساسها وموضوعها واحد. عندما أصبح القلم رفيقًا لي انتزع وحدتي من جذورها، أصبح بداخلي الكثير مني، كأنني فجأة أصبحت الأربعين شبيهًا في جسدٍ واحد. هذا النص يا "كابتن" شجرة الحياة إحساسك فيها كما رياح البحر التي هزتها لتحرك فينا لحظات كدت أنسى أنها مرت بي ذات يوم.. الغريب أن ما أشعر به الآن لم يراودني الشعور به من قبل كأن افتقادي للحظة كان بحاجة إلى غيابها لتستيقظ من سُباتها أو موتها ! إن الأشخاص الذين يغمروننا بعطائهم ونعومة ذكرياتهم معنا، تظل مخالبهم منتصبة تحت جلودنا -يا صديقي- حتى من بعد الغياب، تُصبح أقدارتا التي لا مفر منها هو احتياجنا الجاري فيهم لوجودهم كالنهر دون أن تجد المصب ! أتعرف ؟؟ تقلبتُ كثيراً.. يمينًا ويسارًا كأن قلبي يلتوي من ألم الحنين والفقد والشوق . قلت في نفسي: لا تسير الأمور هكذا ولا بأي طريقة أخرى .. كل ما أردتهُ أن أستشعر أنفاسهم وهم لا يزالون دافئين قبل أن تخطفهم برودة الموت !! ورغم كل الخيبات والصدمات تبقى دعوة سلام عليهم أنى كانوا .. ليتهم بخير وإن كانوا بدوننا .. في كل مرة تكتب يا صديق الحرف نقرأك بنهم، هنا وضعتَ نصّاً برائحة الصنوبر والزعفران تنتظر على نافذة البحر وصول نسمة ما، تتساقط سطورها دمعاً على زهور الروح فينبت ياسميناً .. تحيتي والريحان اتدري يا مريم أنك تضعي على الجرح ملح وبلسم معاً .. لحظة ..أووووبا طوحت لك وردة دحنون قانية قطفتها اليوم وأنا أسير على سفح الجبل المحاذي ، خذيها لعلها كما قالت فيروز لجميع المكلومين الذين ينبت الحب والحزن في قلوبهم على سوية أشتكوا للورد ، للورد لغة سامية يتفتح ويتورد وينمو في القلب والحياة الشكوى كانت حيرانه للورد واحد هيمانه والدمعه سالت حيرانه من هجره و طول غيابه إن أفدح شعور عندما يخطف الموت من بين ضلعيك حبيب وترثيه بقلبك لا بلسانك ، لكنك تعود الى مسلمة أن الموت حق ،والأفدح من ذلك أن يموت في قلبك حبيب يمشي ويتنفس على هذه الأرض وربما يكون البعد مسافة النظر للنجوم بقربها كما نتوهم لكنه في الحقيقة بعيد مسافة النجوم ، يبقى في سماء ذاكرتك لا أنت تدركه ولا يتلاشى ربما نحن من ينحت في أحزاننا ، لأننا لم نطهر جروحنا المؤلمة قبل أن نخيطها ، يبقى هذا الإلتهاب المزمن يسري تحت جلودنا بتفويض خالص منا نحن متشابهين في جميع أحزاننا ما بين الخيبة والنكبة خيط رفيع دائماً إسمه الألم لطالما أخذتني الى حيث أريد يا مريم ياسمينتك أينعت في هذه الورقة لكنها لم تذبل ، كلي إمتنان ممزوج بالشكر الودود لأنك تقرأين ما بين السطور فيصيبك منها ما أنحنى في قلبك ، كلما كتبت مريم يحملني الأسم أن أكون باراً لحديثه قدسية الأسم تربطني بمن حملتني في أحشائها تسعة شهور ، كل الورود تنبض بالعرفان الياسمين والتقدير ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
التعديل الأخير تم بواسطة الكابتن ; 02-25-2022 الساعة 04:22 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نشوء الذاكرة | إلهام | رسائل أدبية وثنائيات من نور | 87 | 12-22-2023 10:21 PM |
نصوص في الذاكرة | هادي علي مدخلي | رسائل أدبية وثنائيات من نور | 101 | 02-06-2023 05:47 PM |
جبين الذاكرة | هادي علي مدخلي | سحرُ المدائن | 39 | 09-06-2022 02:12 AM |
مقهى في الذاكرة | هادي علي مدخلي | سحرُ المدائن | 53 | 04-26-2022 05:25 PM |
لحظة من الذاكرة | علي المعشي | قناديـلُ الحكايــــا | 6 | 04-01-2021 02:35 PM |