الخروج من الجسد

رد: الخروج من الجسد

..

بـِ رغبةٌ مُلحه في الكِتابه
ونبرة حادة في البوح
وصل الكيان إلى النضج
فلا تعود معظم الأشياء التي كانت تعنينا، تعنينا.
أحاديثّنا باردةٌ ومُعتمه، على اي حال لا شيء"
حباً عميقاً بلا لقاء
حتى في ندبة الشعور
الحنين ... والشوق
أفكار أثقلُ من
آن نعيش عمراً بلا حب ...
توسد الهدوء ياسيدي
ولارغبة إن كنت لن‌ تستفيق
‏إن استطعت
فاعبر عبورا كريما في الحياة الغنية

فهمي ....🕊


وأنا حين فقدت شخصاً توقفت،
الآن أريد أن أنام إلى حين موتي..
هذه الحياة مملة ياسادة
، أيقظوني في الحياة الأخرى

لكلماتك طبطبة تشبه الشروق
وأمل بنتظار قادم جميل ...
تمنيتُ أن اكون من الصفوف الاولى رداً
ولكن يأخذنا الغياب ويعيدنا كيفما شاء
لكن
شرف لي آن حضيت بشرف الرد
مع جمهورك الرائع ....

راقني عزفك وانا ارتشف
من عمر اللقاء عمراً اضفته
على حروفك ولن آمل انتظار جديدك

.
.

للمزيد من مواضيعي

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابهاويهـ

..

بـِ رغبةٌ مُلحه في الكِتابه
ونبرة حادة في البوح
وصل الكيان إلى النضج
فلا تعود معظم الأشياء التي كانت تعنينا، تعنينا.
أحاديثّنا باردةٌ ومُعتمه، على اي حال لا شيء"
حباً عميقاً بلا لقاء
حتى في ندبة الشعور
الحنين ... والشوق
أفكار أثقلُ من
آن نعيش عمراً بلا حب ...
توسد الهدوء ياسيدي
ولارغبة إن كنت لن‌ تستفيق
‏إن استطعت
فاعبر عبورا كريما في الحياة الغنية

فهمي ....🕊


وأنا حين فقدت شخصاً توقفت،
الآن أريد أن أنام إلى حين موتي..
هذه الحياة مملة ياسادة
، أيقظوني في الحياة الأخرى

لكلماتك طبطبة تشبه الشروق
وأمل بنتظار قادم جميل ...
تمنيتُ أن اكون من الصفوف الاولى رداً
ولكن يأخذنا الغياب ويعيدنا كيفما شاء
لكن
شرف لي آن حضيت بشرف الرد
مع جمهورك الرائع ....

راقني عزفك وانا ارتشف
من عمر اللقاء عمراً اضفته
على حروفك ولن آمل انتظار جديدك

.
.

لن يعود بنا الزمن إلى الوراء
فقط قد تعود بنا الذاكرة
إلى مواسم اللقاء
ومراسم الشعور
ويعيد لنا القلب تفاصيل نبضه
يحصي ما تناثر وتكاسل عن لملمته
فنبتسم للغد
علنا نحضى ببعض وقت نستشفى فيه
ونستنشق عبير الأشواق كلما أغمضت الحياة أقدارنا عنا
ولا عزاء سوى في قلوب تدندن موال الشعور خلسه
أبهاويهـ
الحياة خطوات كتبت علينا فمشيناها
ومن كتبت عليه خطى
لابد أن يمشيها
لازال في جعبة القدر شىء لم يظهر بعد
فكوني على انتظار بشارة يوسف
سعيد بكِ أيتها الروح
مودتي

ابهاويهـ معجب بهذا