مِنْ إلى..

مِنْ إلى..

لكن الصورة لم تتوقف فجأة، ولم يكن هناك من شارة ترتفع لتعلن النهاية السعيدة.
هل كنت سعيدا وأنا أصل لما تمنيته دائما؟
لا أدري..
لم تتح لي فرصة معرفة ذلك..
أدركت أنه لا نهاية! أن كل مرحلة تركلك مباشرة لمرحلة أخرى... أنه ثمة أثقالا مضاعفة وجب عليّ أن أتحملها وأعتني بها..
لكنني الآن متعب وبحاجة لأن أستريح... أن أستريح فقط..

للمزيد من مواضيعي

 

الكلمات الصادقة

تسقطُ كالمطر تُزيل الأصباغ عن الوجوه

فيعود كلّ شيء لأصله دون خداع أو تصنُّع

فالكلمات المفعمة بأحاسيسها الإنسانية..

حتما ستظل خالدة

مني لروحك تحية ود

الختم وللتنبيه ومنح مكافأة المنتدى

نجود ,النقاء ,الفيصل ,ندى الحروف معجبون بهذا

همساتٌ شفيفةٌ لها بريقٌ خاص
احتارُ الاقتباسَ منها
لمدى روعتِها وابداعِها
دررٌ نثرها القلبُ لا القلمُ
حرفٌ مورقٌ كالربيعِ

أ.* نـجـود ♡

نصٌّ نثريٌّ مُبهرٌ بمفرداتِه
والوانِ لوحاتِه الجميلةِ
زرعَ الفَ دهشةٍ
في قلوبِ قارئيه
دامَ حرفكم ورافٌ

نجود ,النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

فلسفتك دائمًا تأخذنا إلى عوالم العقل الباطن لنحاوره فيضح أحيانًا في حسرة وأحيانًا أخرى يُفاخر بما فيه,
وهذه القطعة البديعة أخذتني لعوالم مضت ولم تفت بصور الذاكرة التي تلتقط صورًا زمنية داخلية في العقل الباطن ترفع شارة تَوقُّف؛ هل أنا كنتُ ذلك الشخص في الصورة!؟ وماذا فعلت بي صور الزمن الذي تلاه؟!

إلهام ,نجود ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

الكلمات الصادقة

تسقطُ كالمطر تُزيل الأصباغ عن الوجوه

فيعود كلّ شيء لأصله دون خداع أو تصنُّع

فالكلمات المفعمة بأحاسيسها الإنسانية..

حتما ستظل خالدة

مني لروحك تحية ود

الختم وللتنبيه ومنح مكافأة المنتدى

سعيدة ببهاء هذا الحضور الوارف جمالا
شكرا كثيفة

نبيل محمد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف

همساتٌ شفيفةٌ لها بريقٌ خاص
احتارُ الاقتباسَ منها
لمدى روعتِها وابداعِها
دررٌ نثرها القلبُ لا القلمُ
حرفٌ مورقٌ كالربيعِ

أ.* نـجـود ♡

نصٌّ نثريٌّ مُبهرٌ بمفرداتِه
والوانِ لوحاتِه الجميلةِ
زرعَ الفَ دهشةٍ
في قلوبِ قارئيه
دامَ حرفكم ورافٌ

ألبستني واسعا جدا يا ندى
وحار الشكر كيف يفيك الشكر

كل الفرح لروحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

فلسفتك دائمًا تأخذنا إلى عوالم العقل الباطن لنحاوره فيضح أحيانًا في حسرة وأحيانًا أخرى يُفاخر بما فيه,
وهذه القطعة البديعة أخذتني لعوالم مضت ولم تفت بصور الذاكرة التي تلتقط صورًا زمنية داخلية في العقل الباطن ترفع شارة تَوقُّف؛ هل أنا كنتُ ذلك الشخص في الصورة!؟ وماذا فعلت بي صور الزمن الذي تلاه؟!

من خلال الصورة والصورة بامكاننا أن نحدد الاخطاء السبع
ومن خلال الصورة والصورة يتضح الفرق..

نحن بحاجة إلى ارغام المشهد على التوقف قليلا واعادته لأكثر من مرة أحيانا.. لنحيط بما خفي عنا..

الفيصل: تنطق حكمة في كل مرة
اشكرك

الفيصل معجب بهذا

.
.

تجيدين سكب اللغة الفيضية بالعمق
يشدنا فيها كل الجمال
الأديبة نجود
تثيرين الدهشة في كل مرة أكثر
سلمت روحك يا راقية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

تجيدين سكب اللغة الفيضية بالعمق
يشدنا فيها كل الجمال
الأديبة نجود
تثيرين الدهشة في كل مرة أكثر
سلمت روحك يا راقية

الرائعة بشرى..
في كل مرة تنشرين الكثير من "الأنس"

لك الفرح

يحدث أن يستعير شعور أدوات شعور آخر
تتسع وتضيق العين بما يتاح للروح من فرحة أو دمعة

رائعة

الفيصل ,غيث معجبون بهذا