ما أرقّ هذه المعزوفة أطربت الذائق
حتى وجدنا منظومة صوتية ساهمت
من خلال بعض حروفها عزف الجمال
على أوتار هذه الحروف البنائية..
الكلمات جاءت تتهادى
على أنغام الحروف المنتقاة والتي ساهمت
بتفعيل أصوات هذه الحروف لتطرب لها الذائقة الأدبية..
عدا عن جماليات التراكيب ، وما حملت معها من فن وذوق
ثم الفصاحة وما أسند إلى اللسان من صفات
لتصبح مرآة النفس وما تحركه المشاعر
من طاقة التخيل والإبداع وارتفاع نسبة الانفعال
من خلال الحس الداخلي والخارجي وما أنطق الحروف من جمال..
الأديب الكاتب أحمد سعيد
أحمد الله وسعيدة جدا بإبداعاتك