وأنا منحتكِ صكِّ الغفرانْ

وأنا منحتكِ صكِّ الغفرانْ

بليلٍ غارقٍ بظلام مدلهم
على شرفاتِ الذكرى اصطدمتُ بعطركِ
سكبتُ أدمعي ودمي
وسلكتُ دربِ الذاكرة المفجعْ
وتعثرتُ بلقاءٍ أخير كان بيننا
همستِ لي دعنا أصدقاء
كيف تناثرتْ كل وعودكِ يا من كنت حبيبكِ
وكيفَ بعد كل هذا العشق أكون الصديقْ
في معطفي صكٌ كتبته ِ لي ذات لقاءْ
أنك لي وحدي
سأرفع شكواي لله وحده
بأنِّـك ....
لا .... لا شيء
كوني بخير
وأنا منحتكِ صكِّ الغفرانْ

قلم رصاص

للمزيد من مواضيعي

 

يا له من شجنٍ إغرورقَتْ ضفافه وعلبة ألوان العتاب!
دمت وقلم رصاص ناطق الأبجديّة ومرآة الذات ..

النقاء معجب بهذا

هلاوغلا فيك قلم رصاص

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر

وعودة تليق بسموك

كيف تناثرتْ كل وعودكِ يا من كنت حبيبكِ
وكيفَ بعد كل هذا العشق أكون الصديقْ
في معطفي صكٌ كتبته ِ لي ذات لقاءْ
أنك لي وحدي

هلاوغلا فيك كاتبنا الراقي قلم رصاص

نص يتجاوز سماء الإبداع
ويرتقي الى أفق لا تدركه التعابير
سرد يشي لنا بالبلاغة الادبية والسلاسة الابداعية
وكنا على مرافئه ننصت بشغف لهذا القلم
غرق يرقب المتاهات ويدوزن الحياة في نبضة عشق
كان هنا الخيال يحلق بنا كما يشتهي
حب متفرد وتملك يليق

رائع واكثر

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

شاطئ الوفاء معجب بهذا

سيدي العاشق ..

بما انها لم تقل أنها لا تحبك ...

ربما ستعيد تشكيل التفاصيل ...

همسها لك كوشوشة البحر ..

ربما تريد أن تراقصها ..

كأمير من عصر النبلاء ..!!

تستفز طوفان مشاعرك ..

لتكون رجلآ آخر ..!!

تريد منك أن تغرقها هيامآ ..

وتقتلها عشقآ بسطوة الغرام ..!!

تريدك يا سيدي ..

أن تبعثها بالحب امرأة أخرى ..!!

لأنها تخشى الغرق في محيطاتك ..!!

هربت الى بحر التمرد ...

وهمست لك بأعذار اعتناقها للصداقة ..!!

سيدي قلم رصاص ..

حرفك مخضر بالوان الحب ..

كلحن هادئ جميل ..

تعزفه أوتار القلوب ..!!

فيبعث في الارواح دغدغة الهيام ..!!

بحجم جمال لوحتك الفنية ..

اشكرك سيدي ..

على هذا الانهمار المدهش ..!!

عليك وعلى قلمك السلام سيدي

النقاء معجب بهذا

جميل أن تتسامى الارواح فتجعل من التسامح نافذة
تحمل باقة من العتاب الهادئ لها وتمضى
دون ضجيج .
دام حرفك الهادئ والانيق

في الغفران تصالح مع الذات
وحب عظيم وخير كثير
سلم النبض والبنان
وأهلا بك

حرف مميز
واعد بالحب والخير
الكلمات ترسل نورا خفيا
جئت للمدائن كبيراً
مرحبا عميقة

النص جميل والله
حلق بي عالياً
وعانق الروح
شعرتُ فيه
بتلك اللغة الراقية
الباحثة عن جودة المعنى
والمهم أنه يروي الذائقة
دمت بخير ولك تحيات

حرفٌ صادقٌ بكلِّ تعبيرٍ
عن خلجاتِ المشاعرِ
وتداعيات الرُّوح
يمتطي صهوةَ الأبجدية
بكلِّ ثقةٍ واحترافية
يتلألأ كقوسِ قزحٍ
في كَبدِ السماء
يتأرجحُ ما بين السلاسةِ والسباكةِ
وروعةِ البيانِ

الأديب قلم رصاص
قلمٌ يخطُّ حبرَه على صفحاتِ الأبداع
يعانقُ الثرّيا
يسابقُ الأفق..
دمَتْ والحرفَ مدادًا لا ينضب