كسحابة بيضاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا

كلماتك جميلة
بتمنالك المزيد من التألق

الكاتبة الرائعة {ماريا} أهلا وسهلا

حضوركم إلى ميدان النص هو الأجمل
وذوقكم الراقي هو الأبهى والأكمل

نسعد دوما بمرورك العاطر الماطر

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

مبدع كعادة أجمل النهايات:
ففي هذه النهاية، يتبيّن لنا أنَّ ما نظنه حياة من أحلام وطموحات؛ ليس إلا مجرد أوهام وظلال، وأن القيم الحقيقية تكمن في القلوب النقية والتقية، وربما يكون اللقاء الأكبر مع الله هو الغاية الحقيقية التي نسعى لتحقيقها.
تتجلى القصيدة بأسلوب جميل وعميق يدعو للتأمل في طبيعة الحياة ومعناها الحقيقي.

زخرف الدنيا وزيفها ومتعها ظل زائل
كما يقول حكيم:
تذهب اللذة ويبقى عقابها
وتنتهي المشقة ويبقى ثوابها

الكاتب الرائع {الفيصل} فعلا الحياة جديرة بالتأمل

أشكر مرورك العاطر الماطر

النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

السحابة البيضاء

تجعلنا نعود إليها كلما تعثرنا

تقيدنا في أول عيون أحببنا

في الأغاني الأولى التي بها تعلقنا

في المدن الجميلة التي زرنا

في التجارب الأولى التي اختبرنا

في الأحضان التي حنت

إذا ما هي في البال عنت

نرى فيها طفل يشبه الحبيب الغائب

و عربة تقل الحقائب

السحابة البيضاء

تأتينا بالماضي في كل الصور

وتحفظ ما خلفه المتعثرون على الطريق

والعالقون في الأمس من الحكايات

في طفولتي
كنت شقيا
أصعد التلال والجبال الرائعات

أغرف من قطن السماء الثلجي

وأحتفظ به بجيبي

أخلطه مع مزيج الشوق والذكرى

ورائحة الأحباب...ياه
كم كانت تستقر على البدن

ففي حسّي الأزلي

كل ما جاء من بياض

ممنوع إهماله أو التقصير في برّه

طوبى لمن كانوا في حياتنا سحابة بيضاء

وطوبى لأبي حامد يمام القلب الأبيض

أبو حامد ,صانع ذكريات ,النقاء و 1 آخرون معجبون بهذا

ذكرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛




أحرفٌ بنكهة السماء
نقيّة وشفيفة و راقية
ولها من علوّها نصيب
وكـ سحابةٍ بيضاء
جاء النّص بـ وابل المطر
استوقفنا كثيرًا للتأمل

سلِم البنان أستاذنا أبو حامد

الكاتبة القديرة {ذكرى} عذبة الوجود ولطيفة الذكرى

الحياة هبة الله وحدث جميل
وصل إلى الدنيا من رحم الأم
فأشرقت أسارير والديه ومحبيه
وأصبح بطل حياته فأسعد أو أتعس
ثم انتهت القصة
ليولد من جديد من رحم الدنيا إلى عالم الأخرة
وما يبقى منه في أذهان الأخرين إلا طيف ذكرى
نسأل الله العافية
مرورك العاطر الماطر وهج حياة وطيف ذكرى

صانع ذكريات ,ذكرى ,النقاء معجبون بهذا

وما إنقطعت السحب البيضاء من حياتنا فى وجود مثل حروفكم وكلماتكم

جائت كلماتك كسحابة بيضاء تحاورنا وتلخص حكايتنا من البداية للنهاية ثم البداية


شكرا لحرفك الكريم وردودك على التعليقات التى أضافت الكثير

اللهم أجعل ما نكتب فى ميزان حسناتنا


دمت بكل الخير سحابة بيضاء ... مرت فى حياتنا ... وستظل ,

أبو حامد معجب بهذا

أنت عازفٌ جميل بالكلمات
وحروفك أكثر إنصافاً
كسبت جودة اللغة

أبو حامد معجب بهذا

.
.
اختصرت مفهومها في هذه السحابة
التي كتبت عنك جمال روح تحملها بين
جنبيك ترى الحياة على حقيقتها ..

أبو حامد
ما اجمل بياض هذه الروح التي كانت
سحابة جمال وألق ..
دمت ودام بياض قلبك ...

كان هنا ومضى

صانع ذكريات ,أبو حامد معجبون بهذا

[quote=بدرية العجمي;321589][color="black"][size="6"]
أهلا هيل تعداد السيل
القديرة { بدرية العجمي} وأبعاد الرؤية
للإنسان أبعاد لا متناهية من الرؤى
أولها الرؤية الطبيعية المباشرة
ومنها رؤية البصيرة المستنيرة
ومنها روية الأديب الجميلة
ومنها رؤية المستكشف الإبداعية
ومنها رؤية الحكيم لعواقب الأمور
ومنها رؤية المتفائل يرى في كل محنة منحة
وأجملها رؤية المحب لا يرى إلا الحسن
والأعجب رؤية عنترة في لمعان السيوف
فوددت تقبيل السيوف لأنها ***لمعت كبارق ثغرك المتبسم

لا فض فاك

صانع ذكريات معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداد اليراع

أبا حــــامــــــد
وما النص هنا الا سحابة بيضاء
كل حرف فيه زخة مطرٍ من سحابة بيضاء
فالدنيا بين أقواس الشكر والصبر والرضاء
فشكراً لشخصك مدعوماً بتقديرٍ بسعة الفضاء

وبكل الود والورد نستقبلك أخي {مداد اليراع} ويتناهى الضياء

يفاجأ مولود الأم إلى الدنيا بعالم من الإبهار وأفضل تعبير عن ذلك هو الانخراط باكيا فيبادر من حوله يطمئنوه لعيش الدنيا بما هو له خير ما بين - كما أسلفت - شكر وصبر ورضى

أسعدك الله في الدارين

صانع ذكريات معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،،
،،
،
بياضٌ كالحرير يقي أجسادنا المتعبة
من وعثاء الرحلة ..
ونحنُ نسافر نحو العودة إلى مأوى الراحة الأبدية
كتبنا الله وإياكم ممن نالوا الفوز العظيم
عند ملك عظيم رحيم
،،
،
أبو حامد
حرفك يبعث النور في النفس
كلما كتبت أيها الفاضل
لك التقدير والمودة يا عزيزي
،،
،

في حضرة قيصر الحرف{ عبدالمنان ميزي} تزكو الحياة
أخي معك يكون الحديث ناصع البياض
إذ نبرز ما يجعل الحياة أكثر جمالا ومن ذلك؛
*- أن تحب عملك فهو رزقك
*- ان تحاول الإتيان بالجديد والمفيد وإن لم تفعل فأنت عبء على الدنيا
*- أن ترضى بما قسم الله لك فهو بما يصلحك أعلم

مرور الأخوة وحديثهم اللطيف يشعرنا بمعنى الحياة
أدام الله نشاطكم

عبد المنان ميزي ,صانع ذكريات معجبون بهذا