قَلب مُعتق بالقَهر

حجز مقعد تليق بهذا الابداع

النقاء ,سُقيا معجبون بهذا

عنوانٌ قاسي جداً
في كل التفاصيل تجدها بيّنة حد الوضوح لا لبس فيها
بين مستغربٍ لأمرٍ وواثقٍ موثقٍ لخبرٍ
قرأت الكلمات فوجدتني منهمكاً
لدرجة إعادة القراءة مراراً وتكراراً
فوجدت الحب والعتب
وجدت ما لم ترويه الكتب
و حشرجة تكتم الصوت
فلا شعور يوازي الحرف
فقد
تغير الزمان و الظرف
الرائعه
المبدعه
رغم ذلك يبقى الأمل باقياً في بصيصٍ منه يُرى
مدهشة في كل السطور
حفظك الله و رعاك

النقاء ,سُقيا معجبون بهذا

العنوان مؤلم جدا ،
ساعة من القهر تحرق نياط القلب
كيف به مع مرور الدهور وهو مقهور ،
تلك هي الجوانب المظلمه من الحياة
التي تدفعنا لها العاطفه نحاول بعثرة
حطام الشر لعلنا نعثر على قطعة من الخير
فإذا بالشر يسيطر على كياننا
ونعيش لحظات القهر بكل معانيه ،،
..
..
..
شكرا لك كثيرا ابدعتي

أوراق كادح ,النقاء ,سُقيا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

الله الله

رائعه بحق

جميله يا سقيا

سيكون لي عودة للإستمتاع مرة أخرى

مقعدي حتى عودتي

،

مملوءٌ بِ خيرِك ، محفوظٌ بِنورك .
أهلاً ..

أوراق كادح ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا وغلا فيك سقيا العطاء

يختم النص ياجميلة الروح ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهلين اكثر واكثر

وعودة تليق بسموكِ

إقبالكِ يُشعِرنِي بِ طيبكِ يا نقية الرّوح .
الشكر لِكل العطايا .

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛







سُقيا الإبداع والجمال
سُقيا الحرف ونَبعهُ الذي لا ينضب
أعرفُ أنّ ثمّةَ جِراحٌ أنيقة بطريقةٍ ما
و بتُّ متأكدةً الآن
فـ حتّى مع دبيبُ الحزن بين جوانحِ السطور
نستشعرُ فرادة الأحرف التي تكتبينها
والجراح التي تنزفينها
بـ لغتك التي لا يُجيدها سواك

أفرح بالنصوص الطويلة
عاودي الكَرّة
ألّا تجفّ حناجرنا قبل المرة الثانية

طبتِ يا وردة

لأنها لا تنزاح عَن دُروبِ عينيكِ
لأنها لَا تميلُ إلا مع مَن يميلُ مع شُعور الحُزن فيها وَ يكتوي معها ب تنهِيدة واحِدة .

سُررتُ بِهذه الشهادَة ، لا يزالُ في البوح متسَع ، لن تجف لكن عليكِ أن تكحلِي عيونِي
بِ بقاءكِ يا بهيّة .

ذكرى ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

لو غُفر لي ما تقدم من نبضي وما تأخر و
اعتبرتَ أنت الذي كان كانَ بسلام لا تحشوه بجراح تمسني .
كأنني ما أحتاجُه الآن شُعلة رِضاً تنيرها في درب خطواتي بعد الآن
شافعاً لي شَغف احتضاري المُتبع بصحّته في نهج حُبك ، دونَ إذابة
رَصاص الهَوى بِأذنِي .

سقيا العطاء كاتبتنا الغالية

ما اجمل هذا الحرف الكبير لدي
قليلة هيَ أمنياتنا بالمفارقة مع مع ما نكابد
مقدارها حفنة تملأُ القبضة رِضا وقهر
نَحثوها في وَجه القادِمات رِفقاً بقلوبنا قهرًا!!!
كيفَ تحيل الكلمات بجرم أرهقتها أنفاسك
حصونها هذه المربكة في صبغة الزّفير
و هواءً أشبعت به رِئة الذائِقة
في حينِ شقَّ علينا زفيرها
على أطرافِ سَعفٍ من فقد مارَستِ الحيلَة الأخيرة
قبلَ النّهاية بِـ خطوتين
واسترجعت تعب السنين بِـ بكاء خشية
واستِنطاقِ آهٍ ماثلة غيرُ آيِلة للتّلاشي

سقيا الراقية…….

بعض الحرف يستنبت
في عمق الذائِقة تمتمات الإكبار
هكذا جاءَ نصك يا حبيبة
حقا لحرفك لذة تشعل القلب إشتياقا لنبض آخر
و لإرتحالاتك هدهدة صاخبة
تقدم لنا الغرق بأحلى و أبهى صورة

رائعه واكثر
شكرًا لروحك الجميلة هنا……

،
لا شيء يجيء بِ رِفق هذه الأيام فاعذريني يا رفيقَة
فَ رجفة اللاسّلام مسّت ملامحِي بِ فُتورٍ إثر نوى ، وَظلمة تحبس أنفاس الأمان .
أن تعتقِكِ الآه ليلةً وتتعتقِي بِالقهر سنيناً أشبه بِتسويفٍ يمضِي على قيدِ أملكِ ولا
شَيء يحدُث تربتينَ على قلبكِ بقوله تعالى " لعلّ الله يُحدِثُ بعد ذلكَ أمراً" .
لكن في نهاية المطاف تشعرينَ أنكِ بحاجة لِمن يشعِل شُموعه في ظلامكِ : وهذه سُقيا .

سُعدت بِك وبقلبكِ يا حبيبة .
دمتِ بالقرب وبِ القلب .

ذكرى ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهير حنيضل

مساء الخير سُقيا..
لقلتُ لك: "احشدي ما تيسر من الأنفاس و اجلسي قبالتي, نتبادل الخيبات روايات بغير نهايات, مبتورة بداياتها بفعل عوامل النسيان البشرية, مسلوبة أحداثها_ عن سابق قصد و إصرار_ ضريبةً لعمر انسلّ من أيامنا لاهثاً خلف دقائق عجزت _ مجتمعةً_ عن تشكيل درب بغير شاخصات غربة و اغتراب و فراق و وداع" لكنه الألم المضاف إلى رتل طويل من رفاقه الذين سبقوه إلى أمكنتهم, بعد تكريمهم في حشد مهيب من الذكريات غير القابلة للطيّ نسيانا!

أبدعت الدقائق في خطف الحلم, غير آبهة بنحيب ساعة رملية, كلما أوشكت تماماً قُلبتْ بغير استعداد منها, و ما المبرر سوى ذلك القاتل الصامت, و من سواه .. الأمل!
دعك من الذنوب و الأعذار و المواعيد و اللقاءات و ما سار على نهجها و ما حاد عنه, فالحياة أقصر من أن تسعف الخفق انتظارا..
افتحي ذراعيك لضوء الشمس, ففي ثناياه طاقة الأمس الفقيد, متجددة بهيئة أملٍ يستند إلى أرضٍ لا تغدر بعابريها, ثابتة ثبوت المدى في عين حددت مرادها..
أقول قولي هذا, وأدرك أني _ ذات نفسي_ غير مقتنع به, فكيف لأقنع به من عبر بين الحروف, بيد أننا مجبرون على رفع راية الاستسلام حيث لا خيار سواه,فقد نفذت الأيام و ما من طريق و ما من زاد, وحدها الذكريات_ على استحياء_ تزورُ من حين لآخر, مروراً لا يكفي لإعادة إنعاش حيوية القلب, لكنه يكفي _ على أقل تقدير_ للإبقاء عليه عضلةً لا إراديّة, تبقينا على قيود الحياة.. و إن سهوا!
يسكننا الوجع يا صديقة, و الأمضى أننا اعتدنا سكناه حتى بتنا له منزلاً بكامل الرغبة و الطواعية, فلا تتعبي أنفاسك بتأبين الخيبات, بل اتركيها تسبح في ملكوت الله, لعلها _ و إن صدفة_ تجد لها مستقراً هنيئاً بعد طول مسير.

منقطع أنا عن النصوص, لكنك من رفاق الزمن الجميل, زمن الأمل الذي يأبى مفارقة لهذا المتعب بين الضلوع..
لقلبك الطمأنينة و لحرفك الأمل..
كوني بخير.

مَساء الفَرح .
لقلتُ أنّ تفاصيلاً كثيرة لا أمنحها سَبيلها الحُر لكنها تصدح بِعلوّها
آخذه معها هوَس التفكيِر وَ صبر يُدارِي تعاريف الحُزن خلفَ سطوره
فالجمع عبرَ وَ أغمسَ هذا القلب في رماديّة الحياة حتى وجدنا الحلم في يباسِه لا تدركه إلا
ذاكِرة دسّت كل مواطِن الأمل جراحاً أدمَت تذكّرها .
هل قلت أني كارهَة لأن أخلِي سبل الأشياء المذكورة لكنهَا منكُوبَة لم أكرِمها بِضريح لأن بعض
الإشارات لهَا تدكُّ في أعماقٍ لا أستطيع مع مساسها صبراً فَتكفيني الحياة بِحنوّها وَضيرها
إن كانَ مقدّراً فَ الرضا غنى وَ المضي تألفهُ الكَائِنات .
ولا ضير في استِسلَام يأتِي بعده فَوز عظيم ، لأنَّ الانتِصار لا يأتِي إلا بعدَ شدّةٍ ومعاناة حتَى مع النفْس نتعثَّر .
فَالحمدلله دائماً وأبداً .
لكلِ متعبٍ ينتحِب كثيراً وِيستغِيب صباحات البشاشة لكنها تأبَى إلا أن تهز أكتاف غيماتهَا حين تحتضر الشمس
لكل شَاردٍ فِي أفقِ الله يكبتُ وجعهً
لكل مجالسِ الأصدقاء المألوفة بالضحك والجُنون
لكلّ التفاصيل المجرّدة من الخيبة .
نحنُ لله وإنا إليهِ راجعون .


دام عبورك بِسلامه .

زهير حنيضل ,ذكرى معجبون بهذا

قلب معتق بالقهر
يستطيب الصمت ويمارس التعاسة ولا شيء سوى رعشة صوت تسربلت بالأوجاع حتى نفسي باتت تتامر علي ظلي
اشق الأنفاس سعياً
وكاني انتظر فرصة للعبور ..
آخرنداءاتي بكائي الثقيل وتبعثرني الرياح حيث تشاء حتى أورثت لحكايتي بعض صدى في رحلة الاحتراق والتخلي
عذراً قلبي ..
فقد هاجروا بخيبات أشواقهم حفاه عراة على ضفاف قطرة غيث بليدة
ولم اعد أملك سوى أن ارقب منافذ العابرين و احمل عبء البوح أقيس بك مسافات الوجع .. وابكيني وأبكيك .. كل شيء غائب يمطرني الشحوب وقد اصبح قلبي صامتاً مثل الفراغ
متعبة أنا من الوقوف دون جغرافية الحدود فما زال هناك كابوس يرهق مفاصل الثواني
ابحث في خيط اللحظه عن فتات أمل في فراغ ناصع الخوف
ربما نسيت ان اخبرك
حين مددت يدي لا انتشلك قبضت على فراغ محبط
وافقت وقد
صُلبت نياطه وواد في العراء واحرق جثمانه ..!!


سليلة الضياء الرائعة بحق
(( سقيا ))
سحائب من الجمال تجمعت في محبرة الابداع عند حدود قلم شكل منها بحراً
هذا هو الهطول الباذخ .. فغيمك امطر من احشاء السماء
لروحك مزيد من الهذيان في صخب الحرف
تقبلي مجارتي والتي هي قطة من بحر ابداعك



عابرة مرت من هنا ..!!

سُقيا معجب بهذا

نحن الواقفون على عتبات الضعف والانتظار ، نقتنص خيط الأمل الباهت ،
نستعذب البقاء ، نصافح الحلم بكلتا يدينا فنفقد أصابعنا ، ونبقى على ذمة الوفاء .

ما يفعل القهر أكثر مما فعل ؟ وما يفعل بنا طول الأمل أشنع مما فعل ؟
نبحث عن توبة كما نشتهي ، ولا ندري أن الأيام تخبئ في أحشائها المزيد الاشتهاء الذي يؤذي قلوبنا .

سقيا الرائعة
الحب لا يتعلق بجسد كما ذكرت ، ولا يموت بغياب ، ولا يخبو بفراق ،
هو ينبعث من تحت رماد النسيان ، يخطف ما تبقى لنا من بقية قلب مكسور ليبدأ معه أول الحكاية من جديد .

ممتن لأنني قرأت نصا دسما كهذا .. يعيد للكلمات مكانتها الأصيلة ، ويعيد للمعاني دلالاتها الرزينة
نص ثري بهيّ غنيّ
لا حرمنا قلمك الرائع أبدًا .

سُقيا معجب بهذا