ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات انشودة مدائن البوح تصميمي وحصري       من هو مبدع منتديات مدائن البوح       بَس أقول :       لـــــعبـــــة الحـــــروف       أردتُ أن أقول :       صمت المحار..!!       قصاصات..       أَنْتِ/أَنْتَ       لنغمس أقلامنا بِأرواحنا       الْحُبلى      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



غَيض من فَيض .

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-28-2021, 04:21 PM   #21


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي مشاهدة المشاركة
أن التفاصيل التي كنتَ تقصّها تحتَ سَمَاء وَ قمر مَا هِيَ إلا كذبة ابتدعَها نسيانكَ كَي تضع عذراً
لِحُرقة غيابِك ، هَا أنا في ذاتِ المكان أتخبّط بِرِفق وتأنٍي ، أسألكَ عَن أغلِفة الوصل التي كنتَ
تقول هذه كلها لكِ ، أنا ألِفتُ يا شَوقِي اللايزول ، يَا عُمري المنتَقد على سُطور الذكْرَى ألِفت كُل هذا ومَا عادَ شَغفِي يستعطر بأحداقكَ المزهرة ولا يَستلذ بِأطيب حُروفك ، وَ لا يَستطِيب لَهُ غُصنكَ العَالِي فَسَاعَة هذا كُلهُ توقفت عِندَ رصيف التعب !

===================
ولأنه أناني وكاذب ولايحترم الحدود استحق هذه النهاية فالعلاقة الناجحة لاتكون إلا متوازنة وحقيقية ولايمكن أن تتحول إلى سراب وذكرى أليمة
ودائماً المستهتر الأناني مستعد أن يفعل أي شيء من أجل مصلحته الشخصية
حتى في الحب لا يستطيع التنازل عن أنانيته،
وسيكون مستعداً لفعل أي شيء من أجل مصلحته الشخصية.
وبما أنه خرق الحدود فما كان من بطلة النص إلا أنها أنهت هذه العلاقة
وجميل مافعلته ونقطة وسطر جديد .!!
والدرب التي تودي وماتجيب من على شاكلته
ومساؤكِ جميل ياسقيا الخير
ونص واقعي
ودي وتقديري
حينَ مَنّ عليّ التعب أن أفكّر بعدَ صَبرٍ طَويل همَ بِي قَرار وجدتهُ صائِباً رغمَ
حسرة الروح فهذه اشتهاءة سبقتُ فيها سَرد حنينه الذي اعتبرته بعد ذلك " كذبة "
بعدَما عرفتَ أن الصيف ما عاد صَيفنا
وَ لا الأيام أيامنا ، ولت بَراءَة الطفولة و غابَت الأماكن وأصحابها إلا من حَنيننا الذي يدق أجراس ذاكرة تُحب الكتابَة عمَّن سَافروا وَ وهبوا القلوب الحيّة عزاءَ فقدهم .

أرصفة التعب لم تعُد تَكفيها أغنيَة .

أهلاً يا عطاف ، سعدتُ بمروركِ .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 04:33 PM   #22


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم مشاهدة المشاركة
رأيتكَ باكياً ..
لم أستطع مسحَ استيائكَ
والدموعْ..
ما عدتُ طفلتكَ الصغيرةَ
حين تشكو عند بابكَ
تلتقي شمسَ الطلوعْ .. !
ما عدتُ شيئاً ربَما
ما عدتُ يا شعري
سوى نزفٍ وجوعْ
وحمامة مذبوحةٌ
من دمّها اشتعلت شموعْ
ما عدتُ يا شعري أنا ..
ما عدتَ أنتَ ..
فلا تعاودني الرجوعْ !!



كل شيء في ذاكرة المرأة إما أن يتحول إلى بستان
أو أن يتحوّل إلى مذبحة.. لذلك هنالك أناس إذا رأتهم اشتمت عطراً وآخرون إذا رأتهم اشتمتْ دماً.

سقيا
إحساسك مجرم
حرفك وغد
حين تكتبين لا أنام
كل اللحظات تهاجم رأسي
أرغب في الخروج منه
فهل تكوني عزيزتي الواسطة
بعد فعلتك هذه "غيض من فيض" ؟!!
اسمعِي هذه لعلها تخفف شيئاً مما افتعلهُ النص .!


كَمن يستنشِق رائحة الدم بفتنة الوَرد بالإكراه ، فيئن على المذابح التي يرى
عذابهَا ، فقد قَالها الغيث قَبلي وقبلكِ : السعذاب .
أرهقَت ذاكرتِي هذه الروائِح التي باتت مِن شدة جمال ذِكراها نتنَة في أيامٍ زُجَت فِيها الوجوه الغائِبة
لا ينعى القلب من اشتكى ألوانهم في سَوادٍ حالك ، كانت سَاطعة ثمَّ صارت نقطة عَار شوَهت سِنين
الغِياب فَاتُهِمَت بِالحضور عبثاً !
أعرف أن منّا يا مَريم مَن يتقزّم في داخلهِ كلما جمعتهُ الأماكن ، الانتظار ، والصور ، وَ الماضِي المنازع راحتهُ
حتى وإن عبرَ الضوء مرَة اعتبرهُ كارثة ، فما بالكِ بِمَن يمرهم اللقاء مَرة كُل عشر سَنين ، هذه وصمة الخيبات التي
أتعبت عصافيرَنا المشرّدة ، وبخست بِحق قلبٍ يرأف أمام ضعفٍ كهذا .

ابقَي بالقُرب ..


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 04:47 PM   #23


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر مشاهدة المشاركة
بعضنا يجلس في ركنه القصي
يسترجع ما كان يحدث وكيف كان يجب أن يفعل حين توجب عليه أن يكون صاحب موقف
بعض الخيارات الخاطئة دائماً مفيدة وجداً
ففي عقيدتي أن كل الخيارات الخاطئة محاولات صحيحة للوصول للحقيقية
نحن نغفر لأن قلوبنا جُبلت على هذا
ثم قد ننتقم إنتقامنا الكبير والأخير ليس ثأراً
أبداً ولن يكون ولكنه ردع ومنع نحجب به مثل هؤلاء المستهترون المستخفون بنا وبإرادتنا الحرة
وأكاد أقسم بأن الصادقين حتى الموت لا ينسون آلام الخيانة
ولا يسقطون أحلام العثور على ذلك الجزء الناقص من مربع الأحلام
كي يكملون صورة واقعهم الجميل
وعلى الرغم من صعوبته بل استحالة حدوثه أغلب الوقت فإنهم مصرون ومثابرون وفي طريقهم ماضون
وبكل عزيمة وبأقصى سرعة ممكنة
وحين يقع أحدهم ولو بطريق الصدفة في سكة عشق لم يخطر بباله ذات لحظة من جنون
وحيث أنه ووهو كما المستحيل لا يجتمعان يتساوى هذا العشق في حدوثه مع أسطورة العنقاء وكهفها المفقود
لن يعثر عليه بمكان ولن يبصره في عين يدرك أنها لو وُجدت لحملته وزر الأولين والآخرين
كل المعارك التي نخوضها خاسرة وجداً لكننا نحن الرابحون
كل منطق لم يتم تفعيله في معادلة عشق نحن من يقترحه ويضع له أسباب النجاح
حتى وإن لم نعيش هذا الزمان الذي يفعلون فيه تلك المعادلة الصعبة
نحن المنفيون يا سُقيا حتى ونحن نعيش في اوطاننا المسلوبة
ونحن من يصنع تلك القصص لمن هم يفتشون عن أثر لشخصية أسطورية سقطت بالخطأ
من كتب التأريخ القديمة فأحييناها بآلامنا دون وعي
ثم حين الخروج من عتمة الوهم الكبير هذا
نجد أنفسنا بألف بألف سؤال ولا إجابة
من نحن ولماذا كُنَّا هكذا؟

لا شيء يُشبهُنا وإن وقفوا موقفنا
وإن سكنوا دورنا
وإن يقرأون جميع الكتب التي تصفنا
سيبقى جهلمهم بنا أبد الآبدين
فقط لأنَّا مختلفون منذ كُتِبَت أقدارنا بين كافٍ ونون


شكراً لك سُقيا


تقديري

هل لنا ذنب في الهيئة الأولى التي جَبلونا عليها في تصورهم لأول مرة ؟
إننا لا نستفيق على حُبٍ أو قُرب في يومٍ وليلة ، لا نستطيع أن نحدّ قلوبنا من مشارقها ومغاربها كَي لا تمس
بِهذا التكوين الذي أملأها بالندوب وَ صَادَ في أحداقها الطيبة ، حتى ظلالها كانوا يتفيأونَ بها فَيداعبونَ أحلامنا
كما لَو أنهم فراشات بريئة وَنحن على سيرة البراءة نصور لهم ابتسامة مبعوثة من قلبٍ حينَ فقدَ منالهُ معهم فقدَ خيالاتهُ
وانسجامه ، وطنه ، عطاءه ، خيره ، أمله ، أمانه ، عدله ، صمته ، إشراقته ، ضجيجه ، مرحه ، وكل الأجابات التي تقصيه عن
انحناءة نفس أخيرة هُو في غنىً عنها .
فلا وَجه مقارنَة لِسابقٍ ولاحق يا مُحمد ، لأننا حينَ أعطينا كنا نحنُ ذاتنَا الذين نسرح في تفاصيِل الرسائِل مثلاً
ذاتنا الذي يزلزلُ الجمال الذي نراهُ في غيرنا بِبساطتهِ فَنغرقُ منقبينَ عَن حبل ثابِت لا يَنقطِع ، وأخيراً أدركتُ أنه مهما كثرت
الحبال ، لن يثبت سِوى الذي كتبَ لنا الكاف والنون وصرنا رهنَ إشارتها وتحقيقها ، هذه الكلمة
فسبحانَ من أرضَانِي وَقضَى لِي أن أشمل صيف فات في غيض من فيض .

تقديري لَك يا محمد ، ودي .



 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 04:54 PM   #24


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء مشاهدة المشاركة
لِحُرقة غيابِك ، هَا أنا في ذاتِ المكان أتخبّط بِرِفق وتأنٍي ، أسألكَ عَن أغلِفة الوصل التي كنتَ
تقول هذه كلها لكِ ، أنا ألِفتُ يا شَوقِي اللايزول ، يَا عُمري المنتَقد على سُطور الذكْرَى ألِفت كُل هذا ومَا عادَ شَغفِي يستعطر بأحداقكَ المزهرة ولا يَستلذ بِأطيب حُروفك ، وَ لا يَستطِيب لَهُ غُصنكَ العَالِي فَسَاعَة هذا كُلهُ توقفت عِندَ رصيف التعب !


هلا بالكاتبة الغالية سقيا

ياسلام عليك

لحرفك نكهة التوت حتى وإن سطورك كانت فيها ونات الحرن والألم
الأشياء التى حولنا لابد علينا إدراكها والتيقن بها

الفاضل الكريم
حروفك تلألأت ك جواهر تدغدغ مشاعر قلب
يسوقه الحنين لأيام خلت
نداء يدوم لشوق يخلفه صد مديدا
عبرت بحروف جميلة عن واقع مأساوي يعيشه لبعض منا
يظنون بحياتهم الظنون
وهم بعجزهم يقدمون ماهو غيض وفيض

ولبوحكِ ثمرا طيبا يُجدد الخلايا الفكرية
وقارئتكِ تقول هل من مزيد

مبدعه في سياقه المعنى
وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا
الفاضل الكريم ؟
سأغضَّ بصرِي لكن الفكرة وصَلت ، هذا إطراءكِ الذي اعتدنَاه يا نقاء
يُرسل الفرح أسراباً ، فَشكراً كبيرَة من اقتِباسِي هذا وصولاً لانتباهكِ القادم
وفقكِ الله يا وردة .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 05:02 PM   #25


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح مشاهدة المشاركة
لا اعلم كيف تهوى ايادي الحب العبث
بالوجع المتكاثف في مسالك الروح وكيف يفسد
الارق كل ما بداخلنا ويمهد طرق يسيره للضياع ..!
ولكن ليس عليك ان تترمدين لكي تقهرين القهر
فقط لملمي تلك الخيبات ولقيها في جب النسيان
هو غاب وكذب وسار بارادته نحو القيامه
طريقه طويل تلفح الشمس وجهه
فستظل بقلقه ليحتمي منها ..
يتلاعب بالاحاسيس واغصان القلب والشعور
…. الا يعلم بانه قد يبور ؟
البارعه سقيا
الجنه لا يسكنها ظلام ولا عتمة ولا جحيم
دعيه واقف على صراط افعاله اما يصل الى
نتيجتها او يقع في شرها .
احيي الجنه التي بداخلكِ وشرعي نوافذ حرفكِ
وعري وجهكِ للغيم ليمطركِ كما انتِ .
جميلةٌ انتِ كأعماقكِ .. وحرفكِ مبهر ماشاء الله
حين نَصل لحالة نشاكس فيها أفكارنا وَ نسقي عواطفنا إلهامَها
نتأنى كَي لا يُهَدر ما نرويه من قلبٍ محب في هاوية مِن فَراغ
فَمن يطيقُ أن تُنتَقص قيمة عطاءه ؟
فكم غسلت الوجنات بِمطر الخيبة وكم ردّنا هسيس أنفاسهم صَباحاً
وأرّقتنا مواعيدهم المسمومة بالوادع .
لا شيء يضاهى أكثر من أن نتركهم لمنطِق هذه الحياة التي تدور .
فَرح /
متألقة أنتِ تنطقين الود بِجمالكِ .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 05:06 PM   #26


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوراق مشاهدة المشاركة
هي اشبة كاحجية الاخطاء والمغفرة
كالقيود في ملكوت الفؤاد الم حنون

كفيلة الايام ان تعرف الاشخاص على
حقيقتهم لتعرف من يستحقك


البوح بليغ المعاني
سلم البنان
ارق التحايا
كنت هنا
اوراق
وهذا ما تشبثت به في نيّتِي ( الأيام كفيلة ) , حتى وإن كثر
الغياب ، وَ أسدل ليل حيرتهم عتمته، وَ أذرفنا الصبر من
عيونٍ تُبسّط معانِي الحياة .

أهلاً بِك .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 05:14 PM   #27


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-26-2024 (12:49 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: غَيض من فَيض .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم مشاهدة المشاركة
والوجع يقتات من جراحكِ وأحزانك
ومازالت الحناجر تهتف من أجلهم
هُنا ثغر القلم وورق القلب
وغيض من فيض
ألقته سٌقيا في اليم
مثقلون نحنُ بهذه الأوجاع
وصدركِ لايزال محمل بها
سُقيا الرائعة
كنت الروعة والألق والإبداع
فهنيئا لنا بكِ


سأردُّ بِهدوء ، وَ أحضِر أملي ههنا ، سينجلِي الألم وننساهُ حينَ
نلقِي تحية الخلاص على جثة الحزن ، هذه هي المعاطف الدافئة التي ترتديها فِكرتِي حين يُقال : غداً ...

أضأت رحاب الحروف بِحضرتك .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:59 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas