وتكاثري حبًّا عصيًّا أشبعُهْ !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة إنسان

الشاعر الأديب
تركي المعيني
ورأيت حسناً لو لمحت طيوفه كالشمس يعمي
عمق وجمال في اللغة
حروف بهية شعر قوي ولا اجاملك
لا تكفي مرة للقراءة
صباحك معطر بريح
النفل والخزامى
دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف احتراما لك
ولعشقك المختلف

كغصنٍ مخضلٍّ بالربيع كان مجيئك ياجميل ،
شكرًا شفيفة وكثيفة 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُقدة

تذكرت ي تركي حين قرأتك رسالة كتبتها :
"لنبقى حبا خالدا أبدياً ما لم يقضِ الله به أمره"
وقضي أمره بلا أسباب تُشفي .. ولا أقدار نُعلق عليها أوشحة اللهفة
بقيت ساعة متوقفة حداداً على عمرنا المهدور
...
أوجعني شعرك .. لمس جرحاً
لعلك تُشفى .. بها أو منها.

سـ يمرّه النسيان ويأخذه بيده دون عودة صدقيني ،
وعند الصباح سيحمد القوم السُرى .
شكرًا لمجيئك وعذرًا لنكئ جرحك 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحلو

وأقسمُ بأن حرفك ناعمٌ كــ الحرير

لسحر الكلمة مكانها ولعذوبة المفردات تواجدها

كلمات تجبرك على قرائتها دون ملل

عند وصولك لمنتصفها لتكمل حتى النهايه

أتشرف بعناقي لحروفك الرائعة

واجد فيها لذة مشوبة بالدهشة

رائع رائع رائع

يُقيم مع تقديري

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو

لحديثك حلاوة البدايات ،
ولمرورك لذة الظامئين يا أحمد .
شكرًا وعظيم ود 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرُ الفَجر

تُركي
سُبحان من خلقَ
الجمالَ على هيئةِ حرف
تشُبع الروحَ
سُبحان من خلقَ
الجوعَ للجمالَ لنشبعَ في القصيد
كهذا الشبَعِ المُترفِ حد التُخمه
كُنت هنا

مررت زائرًا وأنت صاحب دار
فلولا فجرك لما هدّلت الحمام أغاني الصباح .
شكرًا لك ولقلبك 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجـ سهيل ـم

،
لا تسألي عن لهفتي يا فتنتي
وأنا الذي سوطُ المسافةِ يلسَعُهْ !
،
‏لهفي عليكِ كـ أُمِّ موسى حينما
ألقتْ بهِ " وفؤادها " يَتَتَبَّعُهْ !
،
وأتى لها وحيٌ ينادي:
أمَّهُ لا تحزني ..
إنّا إليكِ سـ نُرْجِعُهْ !
،
لكنّها ظلَّت " فؤادًا فارغًا "
يَقْتاتُ فقدَ الأمهاتِ ويَجْرَعُهْ !
،
حتى أتمَّ الله فيها وعدَهُ
وأتى بهِ طفلاً إليها تُرضِعُهْ !
،
لهفي عليكِ كـ قلبِ يعقوبٍ على
فقدانِ يوسفَ حينَ أطرقَ يُشْرِعُهْ !
،
ندمٌ على ما كان منهم ، حينما
جاؤوا عِشَاءً والدموعُ تُشَيِّعُهْ !
،
ورأى بهم ما سوَّلتْهُ نفوسُهم
ومضى إلى بابٍ رفيعٍ يَقْرَعُهْ !
،
رَبَّاهُ وحدك عالمٌ بـ هشاشتي:
فـ امْدِدْ بـ صبرٍ لا قنوطًا يَنْزِعُهْ !
،
حتى أتوا ورموا عليهِ قميصَهُ
بُشرى لـ يخلع ما بـ قلبهِ يُوجِعُهْ
ادهشني التوضيف والتوصيف
فابداع كهذا يجذب التأمل في جمالياته..
تحياتي اخي تركي..

ظمِئتُ وكان مجيئكَ ماءً يا نجم
كن بالقرب دائمًا لأخلع عن يدي أغلال العطش .
شكرًا عظيمة 🌹