تساؤلات !

.
.

تساؤلاتٍ بوهن وبهمس شجي
حشرجة عالقة تستغيث
للحد الذي شعرتُ بثقل هذا الوهن
يعصر قلبك .!/
الروح ترتبط بحبال واهية لا تُرى
والحزن ممتد طويل بطول وجعك وقصر حيلتك ..!

:
بالمناسبة :
حرف مفخخ بالوجع
وقعه كالرصاص يُدوي
لكن بجمالية البنفسج المنثور على الضفاف / ..
.

طاب بك الهزج يا ودق وزهرة لقلبك ..

تركي المعيني معجب بهذا

ناسك الحرف ( تركي المعيني)
حيث سمو المشاعر هنا وماسوف يكون.:
انتفضت الاشواق تعلن كل الاحاسيس بين
تلك الحروف التي خطت من ذهب
وكسرت صمت القصيد بمجرد لمس
اناملكِ القلم سيدي!!
أبدعت وخالقي لك الود والورد..











عابرة مرت من هنا!!

لك كل التقدير وبارك الله فيك على هذا البوح والحضور البازخ :6004:.

تركي المعيني معجب بهذا

دمع الكبرياء نخفيه عن أرواحنا
حتى لاتسمع الجوارح همس حديثه ..
والنفوس العظيمة دوما هي كذلك ..
قافية أنيقة لمشاعر أكثر جمالا ..
أنت متعة حرفية تستهوي كل
متذوق للجمال ...

تركي المعيني ...

علامة فارقة في حرفك
ونكهة مختلفة في روحك ..
دمت أنيقا جميلا ..

تركي المعيني ,ملاذ معجبون بهذا

بين العشق والكبرياء عتبة

مبدع كعادتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

حُرقة هذه الروح لا تنزاحُ أبداً منذُ ليالٍ
فقدتُ فيها السيطرةِ على نَشْأةِ إرادَتِي حولَ الأشياء
حتى وإن كَانت تافِهة فكما لَو أنكَ إنسانٌ تشجيكَ الحسَرات
لَا أحدَ يَشعُر ولا تُريد من أحد أن يَشعُر بكَ أصْلاً
لأنك مدركٌ أن لكل واحدٍ همومهُ
يُبقيها في جوفهِ حتى تخنقهُ لكنك مع كل ذلك لا تختنق بل
تَموتُ ألفاً وَتبقى صامداً كأن شَيئاً لم يكن لأنَّ
الحياة علّمتكَ أخيراً أنكَ وحيداً تُشَاجِر نفسكَ
حتى وتضعها أحياناً على الهامش إن لم ترضيها
أو ترضيك ، إنني في عثراتِي حاولتُ مرة
الوُقوف والسند على من أشهقَني حرفي
وأشجانِي ، نمتُ مكلومة الآهات ، فَاستيقظتُ ناسية منسية
حتى طلع الصباح أنشأتُ أكواباً من الصبر
لانتظارٍ أقوى ، لأمل جديد ، في كل مرة كانت تفرغ أكوابي
وصبري لا ينفذ ، أمي علمتني كيف يكون للبعاد لذة حلوة
لكن أمامي كثير من الكتب والأفلام و هاتِف أمي
تظنُّ بأنِي أمتلكُ قوةً كافية ولا تنال من حديثي
الا صمتاً ، أو اجابات مَفروغ منها
تُكرر أسئلتها ، أطمئنها وأنا لستُ كذلك.
كانَت تساؤلاتكَ شيء كما لَو أنها يد خفيفة تابت عَن ظلها حينَ منحتني ربتَها
أو شَيء مِن ظِلها .
محبتي لهذا الحرف وتقديري لَك .

والله وبالله وتالله ..
منذ أن قرأتكِ هنا إلى هذه اللحظة ،
وأنا أقف مشدوه الشفاه وحائر الكلام وخائر الشعور
أمام هذا الزخم البلاغي الفضفاض ،
متقزّمٌ أمام هذا العلو ،
ومتضائلٌ أمام هذا الوهج يا سُقيا
ولا حيلة لي سوى حشد قبائل شكرٍ إليك
وباقات ياسمين وتحايا .
لكِ الإجلال ولحرفكِ الود

سُقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

.
.
تساؤلاتٍ بوهن وبهمس شجي
حشرجة عالقة تستغيث
للحد الذي شعرتُ بثقل هذا الوهن
يعصر قلبك .!/
الروح ترتبط بحبال واهية لا تُرى
والحزن ممتد طويل بطول وجعك وقصر حيلتك ..!
:
بالمناسبة :
حرف مفخخ بالوجع
وقعه كالرصاص يُدوي
لكن بجمالية البنفسج المنثور على الضفاف / ..
.
طاب بك الهزج يا ودق وزهرة لقلبك ..

أهلاً بالوطن الآمن لشعور المتعبين ،
وشكرًا لولوجك الذي أحبه يا ملاذ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

ناسك الحرف ( تركي المعيني)
حيث سمو المشاعر هنا وماسوف يكون.:
انتفضت الاشواق تعلن كل الاحاسيس بين
تلك الحروف التي خطت من ذهب
وكسرت صمت القصيد بمجرد لمس
اناملكِ القلم سيدي!!
أبدعت وخالقي لك الود والورد..
عابرة مرت من هنا!!
لك كل التقدير وبارك الله فيك على هذا البوح والحضور البازخ :6004:.

الأنيقة جدًا بدرية
تأتين ويهطل المطر ويبتسم الربيع
شكرًا لكِ هذا الغيدق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

دمع الكبرياء نخفيه عن أرواحنا
حتى لاتسمع الجوارح همس حديثه ..
والنفوس العظيمة دوما هي كذلك ..
قافية أنيقة لمشاعر أكثر جمالا ..
أنت متعة حرفية تستهوي كل
متذوق للجمال ...

تركي المعيني ...

علامة فارقة في حرفك
ونكهة مختلفة في روحك ..
دمت أنيقا جميلا ..

يامن شيمتك الصبر
لا نهي لي عليك أو أمر
ولكن لك علي الحب والتبجيل والإجلال .
شكرًا لقلبك النقي وروحك الطيبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي هادي مدخلي

بين العشق والكبرياء عتبة
مبدع كعادتك

سلمت ياجميل وأسعد الله قلبك .
شكرًا عظيمة

وشعور ابنٍ .. حينَ وارى أمَّهُ
وأرادَ يحثو بالترابِ ، فـ أرجعَهْ !
،
وهوى صريعًا من عظيمِ مصابهِ
وأبتْ قوائمه النهوض لـ ترفعَهْ !
،
متأرجحٌ ، والعزمُ يحملني إلى
نجمٍ .. يزاحِمُهُ العلوُّ لـ يَنْزَعَهْ !
،
والوهنُ يُحْكِمُ بالضلوعِ قيودَهُ
حتى أرانيَ عاجزاً أنْ أخلعَهْ !
،
يا أيها الحزنُ المُمَدَّدُ في دمي
من أينَ لي لـ أزيحَ ثقلَكَ أمتعَةْ ؟!
،
من أينَ لي صبرٌ جميلٌ كلَّما
حاولتُ توجيهًا .. إليه الأشْرِعَةْ ؟!
،

صوره عانقت الالوان القزحيه..
فحُمّضت كلماتها بابداعيه..
....
جر ذائقتي هذا الفن التشكيلي بالحروف الشاعريه..
فشكرا كما يليق بمقامك..
وتحيه بمستوى الهامك..
نجم.....كشهاب مر بكوكبكم..