قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
قضية ورأي../
آخر تعديل شتاء.! يوم
01-10-2022 في 04:48 AM.
|
01-10-2022, 08:56 AM | #4 |
|
رد: قضية ورأي../
.
. الله يا شتاء موضوع يثير الحماسة ويلهم الفكر فكرك السامي وتناولك للقضايا ختما سيكون جاذبا . معكم .. مكافأة الجمال ... ولي عودة .. وعند المتابعة سيكون مكافأة على التفاعل .. |
|
01-10-2022, 11:46 AM | #5 |
|
رد: قضية ورأي../
معاكم قلبًا وقالبًا
مساحة مميزة بين الشتاء والغند وتناول موضوع مهم مع وضد بالتوفيق لكم يا أحبه |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
01-10-2022, 02:20 PM | #6 |
|
رد: قضية ورأي../
اهلاً بكما وبهذا الحوار الراقي ذو الاختلاف بمعية الاسباب .. اعتقد اننا الدولة الوحيدة التي كانت قيادة المرأة امر جديد وتم العمل به .. موضوع القيادة احتل حيزاً كبيراً من الاراء والاحاديث والافكار ومابين مؤيد وغير مؤيد وكان حينها امر لم يتم الاقرار به وتنفيذه .. عادةً كل امر جديد يبدو غريب وغير مستساغ وقد يُرفض من قبل البعض لانه مخالف للمعتاد وما اعتاد عليه المجتمع كـ مجتمعنا السعودي المحافظ .. انا لستُ ضد الفكرة والموضوع وهو القيادة .. انا ضد بعض الافكار والتصرفات من البعض،، لابد من النظر لقيادة المرأة كـ امر احتياج وليس رفاهية وتقليد الآخرين . ان القيادة لاتُعني قضاء اغلب الوقت خارج المنزل والتنقل مابين الامكنة والتسلية ، القيادة لاتُعني الاستقلال وحرية الراي والخروج متى ما شاءت دون اذن او علم ، القيادة لاتُعني التخلي عن الحجاب الشرعي ووضع المساحيق وادوات الزينة .. القيادة للضرورة طالما ان هناك اسباب وظروف كم ذُكرت في سياق الحوار هنا .. القيادة للضرورة وليست للترف والتباهي ،، اجزم مع الوقت وكثرت الاعباء والمسؤولية والاتكال من قبل آدم .. سيتمنى البعض منهن لو بقيت دون رخصة قيادة .. مازلنا في البداية ودائماً البدايات جميلة .. شتاء / الغند اهنئكما على جمال الفكرة وطريقة الحوار والتنسيق الجميل .. هنا اناقة فكر وامتاع بصري .. لكما جُل التقدير واجمل التحايا ! |
|
01-10-2022, 03:29 PM | #7 |
|
رد: قضية ورأي../
حسناً .. حسناً يا رفاق..
في البداية لابد أن أشكر كاتبي الحوار وأن أمتدح الترتيب والسرد والكتابة فقد كانت عوامل جذب مهمة مع استخدام الزركشة الملفته أحسنتما وأتقنتما بالفعل .. وجاري الخوض في نقاش الفكرة وأود أن انوه بأنني أيضاً قرأت رد الأخت "إشراق !" وسأتطرق لردها أيضاً في طيات السطور التي سأكتبها الآن.. بما أنها تحدثت عن السعودية بالخصوص في هذا الأمر. وأرغب في البداية - أيضاً - إلى أن أنوه لأنه وحسب ما أراه شخصياً، بأن الكلام في مواضيع على شاكلة ( قيادة المرأة للسيارة - دخول المرأة لسوق العمل - الاختلاط في الأماكن العامة والفعاليات ... إلخ ). هي قضايا فقد النقاش فيها أهميته حالياً بين مؤيد ومعارض، وارغب في الحديث عن وضع هذه القضية في بلدي السعودية قبل التعميم كونها البلد الأخير الذي أقر بذلك رسمياً في كل العالم. واليوم يعود السبب فيما ذكرت لأن مثل هذه القضايا قد أصبحت ( توجّه وسياسة دولة ) لديها رؤية تقوم بتنفيذها وفق استراتيجيات واضحة. وجميعنا يعلم أن قيادة المرأة للسيارة كانت - على وجه الخصوص - من أكبر الملفات التي يضغط بها دعاة حريات المرأة المسلوبة في السعودية بجوار بعض ما تذكرونه طبعا من حرية التعبير والسفر بلا محرم والولاية ...إلخ. وعندما جاء الأمر بالسماح بقيادة المرأة في السعودية قتل المتشدقين المتمسكين بهذه الفكرة في مقتل وأصبح الموضوع اليوم مثله تماماً كباقي الدول العربية والعالمية في التعاطي معه ولم يعد مشكلة سياسية أو عنصر ضغط على سياسة الدولة في السعودية .. مع الأخذ بالاعتبار أن السعودية وقبل حادثة ( جهيمان ) الشهيرة واقتحامه للحرم مع ثلة الخارجين على الدولة في غرّة شهر محرّم من العام 1400 هـ وتفاصيلها تكاد معلومة للجميع .. والتي بسببها تراجعت الدولة في أمور كثيرة، حيث كانت المرأة في السعودية قبل هذه الحادثة تقود السيارة، والسينما منتشرة في البلاد ونراها تخرج في التلفاز كمذيعة وأيامها أيضاً كان التعليم مختلط. ثم .. جاء التحول الكبير مع طرح ولي العهد حفظه الله لبنود وبداية العمل على الرؤية الخاصة بالمملكة العربية السعودية كأول معاول هدم النبطية الاجتماعية السائدة، وأنا هنا لن أناقش أو أذكر مدى نجاعة هذه الخطوة من عدمها .. وأترك الأمر لكل من يقرأ هذه السطور ليضع مقارنة عقلية في خاطره لثواني بين مكانة وقدرات المملكة العربية السعودية اقتصادياً ودولياً وحضارياً بين السابق والحاضر .. واستحضار الصورة الذهنية التي خلّفها ولي العهد عندما رفع جهازي جوال أمامة أحدهما حديث والآخر قديم في مؤتمر "نيوم" الشهير .. مع الأخذ بالاعتبار أن أي تحولات للدول في التاريخ لها سلبيات وإيجيابيات والأمر لن يخلوا من متضررين أو حتى معارضين لكن الكرة في ملعب المستقبل الذي ينظر اليوم تجاه القوة العضمى الجديدة التي تنمو بسرعة خرافية في المنطقة الإقليمية والعالمية التي اسمها السعودية. ولإقفال هذه المقدمة الطويلة .. سأستشهد بقولين للملك سلمان أمده الله بالصحة والعافية وأمير الشباب ولي عهده الأمير محمد بن سلمان أيده الله ورزقه البطانة الصالحة. فيقول الملك سلمان: "المرأة السعودية عضو فاعل في مسار التنمية الوطنية في جميع مجالاتها". ويقول ولي عهده الأمين: "أنا أدعم المملكة العربية السعودية، ونصف المملكة العربية السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء". ولهذا فإننا اليوم نشهد في رأيي الخاص عصر تمكين المرأة بلا منازع محلياً وإقليمياً وحتى دولياً للمتتبع المتفحص للسياسات والقضايا الخارجية الدولية. وعليه .. فقيادة المرأة قضية مفروضة اجتماعياً وسياسياً لأسباب تراها الدولة في مصلحة الشعب، ولهذا مسألة صدّها مسألة مستحيلة إلا في حدود الأسرة فقط. وأنا أصلاً من المؤيد سابقاً والمُلحين عليها حالياً خصوصاً بعد سلسلة التعديلات والتحسينات في ﻧﻈﺎم اﻹﺟﺮاءات اﻟﺠﺰاﺋﯿﺔ وسَن القوانين الجديدة الخاصة بالتحرش .. وآخره ما صدر قبل البارح بالتشهير باسم المتحرش رباعياً في وسائل التواصل الاجتماعي. فسابقاً بالرغم من التأييد الذي لا أبطنه لم أتح أنا الفرصة لأحد من أهلي - شخصياً - لعدم توفر سلسلة الإجراءات التي تحميهم ( قانونياً ) .. وعندما توفرت جميعهن رافضات لأنهن حسب ما قلن لي ( لا نرغب بوجع الراس ) .. لكن بناتي يبدوا أنهن الفلعوصات منذ صغرهن سيفعلن ذلك وأنا لن أمنعهن فقط إذا تمكنّ جيداً من القيادة. الخلاصة .. قيادة المرأة للسيارة في السعودية وغيرها ليس فيها كما نعرف وكما أدرج الأخوين "شتاء" و"الغند" شرعياً مانع، ولا يتزمت في هذا الأمر إلا شخص يخاف أمرين. فساد المرأة .. وهذا لا يمنعه إلا أخلاقها وتربيتها .. فمن أرادت الفساد ستقوم به في وسط بيت أهلها ولو على بابها ألف رجل. خوف فطري .. وهذا مبرر لأن المرأة في طبيعتها الرقة والتهور أحياناً .. فنادراً .. نادراً .. أن تجد امرأة تقود بقلب رجل. لكن قيادتها لسيارتها ( إن كانت متمكنة ) استر لها وأفضل وأسهل وأيسر من التعاطي مع التكاسي بوجه الخصوص لإنهاء المشاوير والأعمال الخاصة بها. لا مانع شرعاً .. إذا لا مانع اجتماعاً في المجتمعات الطبيعية المتحضرة. فقط على المرأة المُقْدمة على هذا الأمر أن تتقي الله في نفسها وفي مرتادي الطريق وألا تغلبها طبيعتها الأنثوية في حب الفشخرة في أن تقود سيارتها قبل أن تتمكن من مسك المقود بالشكل الذي يضمن سلامتها وسلامة الآخرين بعد رعاية الله. وفي الختام .. أُثنّي الشكر للأخوين "شتاء" و "الغند" لأنهما أثارا هذا الحوار والنقاش رغم إيماني مرة أخرى بأنه لم يعد قضية رأي عام أو مشكلة اجتماعية كبيرة بقدر أنها جانب اجتماعي يحتاج للكثير من الإجراءات وسن الأنظمة ليسير وفق الطريق المرسوم له، مثله مثل مشاكل الكهرباء التي لا تنتهي وغلاء المعيشة الذي لا يتوقف. لهذا - من جديد - فأنا ضد خاتمة الأخت "إشراق !" حينما تحدثت عن أن البدايات - دائماً - جميلة. فليس كل البدايات على هذا المنوال، ناهيك بأن المرأة كانت قبل عقود وفي السعودية بالذات تقود دون قيد أو شرط . |
التعديل الأخير تم بواسطة ش ـاهد قبر ; 01-10-2022 الساعة 03:38 PM
|
01-10-2022, 04:20 PM | #8 |
|
رد: قضية ورأي../
السلام عليكم أولا رأيي يخصني وحدي ومن يعترض أو يؤيد هذا شأنه ولن أناقشه في وجهة نظره !!!! من منظوري الخاص ... لا هي قضية ولا هي تحتاج لرأي . والكلام فيها استهلاك للوقت وتعبئة للفراغ ساعة القيلولة أو قبل النوم بدقائق !!!! والذين جعلوا منها قضية في مكان ما من العالم إما غيرة من المرأة لا غيرة عليها , أو اثبات لسطوة الرجل في المجتمع الذكوري على الأنثى والتحكم فيها كما يتحكم في شاشة تلفازه بواسطة الريموت كنترول !!!!!!! والمضحك في الأمر لا المستغرب , أن المسألة شرعنتها جهات وسيستها جهات أخرى , وكأنه لا قضايا في المجتمع ذات أهمية إلا قيادة المرأة !!!!! ولا أدري أي عقلية التي تفكر بهذه الطريقة ؟؟؟ ونحن في القرن الحادي والعشرون !!! لا بل البعض تجاوز القيادة ودخل في لباس المرأة السائقة ومكياجها ونظارتها وحركاتها أثناء القيادة وجوالها ووووو الخ . أنا أتساءل ..... هل هؤلاء فعلا يعيشون معنا وعلى كوكبنا ؟؟؟ وهم يتنعمون بكافة وسائل التواصل المتاحة ودون رقابة إلا من الضمير !!! فالمجتمع المحافظ يستخدم النت بكل تفاصيله ولا يستخدم المركبات , ويستخدم الجوال بكل تقنيته ويضع الحجاب !!!!! أكيد يجهلون أن المجتمع المحافظ في غرفة نومه هو المحافظ في الشارع والعمل أو في مركبته أو مع جواله وشاشته !!! ألا يعلم هؤلاء أن هناك ضرورات يفرضها العصر ؟؟ فعندما تختفي ركوبة الإبل والخيل والبغال والحمير لتحل محلها العربات ثم المركبات , أنها لم تُصنع لأخونا آدم فقط ولم يُكتب عليها ( for men ) !!! فكما أصبحت المرأة تلد في المشفى وتستخدم الغسالة والمكنسة الكهربائية والفرن وووو كل التقنيات الحديثة المتاحة لها من حقها أن تقود مركوبها , وقد صمت أخونا آدم وخرس حين دخلت الشغل والوظيفة لأنه مستفيد من معاشها !!!! ومن يتحدث عن ضوابط لقيادة المرأة , هو الآخر متطفل على قوانين ولوائح مسئولة عنها جهات اختصاص لكل سائق من الجنسين , وما يخص الأخلاق والقيم والمبادئ لا تحدده عجلة القيادة ولا نوع الجنس بل ينبع من الأسرة والبيت والتربية والدين ... فالرجل الذي يقود مركبته وهو مخمور يجب سحب رخصته , ويتعرض لعقوبات ولوائح تحددها جهات ذات العلاقة !!!!! الأمر في بعض الأحيان مدعاة للسخرية والضحك , وعندنا أيضا من هذا النوع في بلدي وللأسف ينسبون أنفسهم للسلفية وهي منهم براءة , فيحللون استخدام النت ويحرمون التلفاز والصحون !!!!!! أختم وأقول : ليتنا نلتفت لصنع كل وسائل الراحة والترفيه أو حتى الضروريات ومن تم نحلل ونحرّم أو نمنع ونشرّع !!!!!! شكرا |
|
01-10-2022, 11:32 PM | #9 |
|
رد: قضية ورأي../
أنا مع قيادة الأنثى للسيارة
أنا أقود سيارتي في مصر وأقوم بكل أشيائي الخاصة شكراً شتاء شكراً الغند |
|
01-11-2022, 01:40 AM | #10 |
مصعب
|
رد: قضية ورأي../
مرحباً الشتاء والربيع أقصد الغند حقيقة للأسف وضعت رداً مطولاً لكني عندما أرسلته لم تكن الشبكة متاحة لا حاجة لتبريراتكما في إجازة المنح والمنع لجعل المراة تجلس خلف مقود السيارة لم يكن في فسيولوجيةالرجل ما يجعله الوحيد المخول لقيادة السيارة وهناك ما ينقص المرأة ليجعلها فاقدة الأهلية جميع الحجج واهية ،لا تعدو أكثر من محاولتها تنميق المجتمعات الذكورية ، بفكرها السائد فقط هذا الحديث ينسحب إلى سؤال أطرحه من خلال هذا الموضوع ، أيهما تمنح له المباركة قيادة المرأة للسيارة ، أم ركوبها الدواب كالسابق ؟ تقديري واكثر ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
التعديل الأخير تم بواسطة الكابتن ; 01-11-2022 الساعة 09:52 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عبارة ورأي | نبوءة حب | مقهى المدائن | 11 | 09-26-2021 09:54 AM |
الإختلاف في الرأي يفسد الود وكل قضية _ حصري _ | فتحي عيسي | قبس من نور | 14 | 08-24-2021 09:03 PM |
قضية على عجل ……! | النقاء | قبس من نور | 11 | 08-06-2021 06:06 PM |