واستقام عود الورد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا
بوح يعانق السماء
فما بينَ إحساسك وأناملك
ورود نادرة
وحينما يكون الحديث عن الورود
تكون الكلمات جميله هادئه
كهدوء ألأمواج على رمال الابداع
هِي رائعةٌ بينَ قطرات الحبرِ حين تنسكب
عَلى أرواحِنا البيضاء
سُلاف
شكرا لك بحجم السماء واكثر
تحيتي وكامل اعجابي


مع تقيمي والختم و اكرامك بهدية

وشكرا على مرورك الأنيق
سلمت يا رائعة ..
أرق التحايا .

الشاهين ,عصي الدمع معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا
تمت الاضافة

مبروك

شكرا أختي

تقديري

عصي الدمع معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الحرف
وأعظم الفاتحين من دخل بلا حرب
قد لا أعرفك وقد لا تعرفيني
وربما لم يجمعنا أي متصفح يوما ما
قرأت هذا النص إلا أن فكري لم يغادر "معرفك"
وقبل أن ترقبنا أعين الرقيب سأحكي لك حكاية
كان يا ما كان بعصر ما و لأناس اعرفهم
طفلة جميلة جدا كانت أجمل أخوانها
رزقوا بها بيوم كان من أحلى الأيام
كان عقل الأب "مشوش" جدا
بأكثر الأشياء هامشية بالحياة كعادة بني البشر
رحلت تلك الطفة كحلم عابر
سهم الموت لا يخطىء أحدا ولا يعرف صغيرا او كبيرا
هي أربعة شهور فقط وكل شيء انتهى
حملها إلى قبرها بيديه
وما لبث أن قال "لله ما أخذ وما أعطى"
مازال يشتم ريحها كل صباح بكل الملابس المحتفظ بها
تلك الطفلة كانت أبنتي "سلاف"
أخية
هل عسى قلوبنا تستقيم من عود الحزن
الدموع تغسل القلب من خطاياه
ورود القلب قد ذبلت
ولا يرويها إلا أمل جديد
بعض الأحياء أموات بهذه الحياة
بلادة المشاعر تضفي موتا آخر
لا تحمل جنائزه إلا عندما يصلون حد الأدراك
بوركت أخية

/

عود الحزن لا يستقيم إلا بفرحة تستبدله بما أعظم منه وأقوى

الحزن عميق ..

وقلوبنا لا تخلو ..
ولا شيء يخلو بنا ..
جبر قلبك بعوض خير ..
وجعله آخر الاحزان
سيستقيم ..والأمل بوجه الكريم ..
سرّني مرورك ..

أهلا بـــ هديلك ..

الشاهين ,عصي الدمع معجبون بهذا

.

.




وكأنّك تغرقين في خضم معركة قاسية
أنجزتِ وانتصرتِ
واستقام عودك .
والمبدأ الذي تملكين صارمٌ جدا ..
لكنّك جبارة يا أخيّة ..
ومن حرفك يتكاثر الكبرياء .
وينحني بإجلال ..


ما قرأت ..
أصابني بارتعاشة غرور

لو كنت مكانك هل سأقوى على استقامته !!!


لحدّ الدهشة هنا
أصفق لكِ ..





بُشْرَى
ابنة الضّاد

عصي الدمع ,سُلاف ! معجبون بهذا

سُلاف
اقسم اني عندما قرأت النص استشعرت حالة
ما ليست بعيدة ابدا عن ذاكرتي لكنها مبهمة
عموما أرى انكِ من قمم الإبداع هنا ..
تحياتي لروحك

عصي الدمع ,سُلاف ! معجبون بهذا

سُلاف
أكُتبي أكثرَ
لننَهلَ من هذا الجمال
الذيَ ما تَعطشُ
إليهِ البساتين

حرفُ يشعُ بالنور
وأنتِ

كُنت هنا

عصي الدمع ,سُلاف ! معجبون بهذا

النص عميق جداً
و أعترف بالعجز التام
عن فك كل رموزه
فقد قرأته أكثر من خمس مرات
وفي كل مرة أخرج بفكرة مختلفة
نص جمع بين عمق البحر
وامتداد النجوم المتشابهة على امتداد السماء
كلٌ إنسان منا في الحياة يحتاج لشخص
يستند عليه ويرمي عليه كل همومه وأحزانه
والنجاح قد يحتاج إلى مزيداً من الثقة في النفس
والجراءة في اتخاذ القرار والذهاب للفرصة بدل من انتظارها
والمطر أحياناً لا يخذل من يحسن الزراعة والتسميد
والأرض البوار قد تخذلنا حتى لوفاض عليها سد مأرب
وكما تدين تدان هذه من مسلمات الحياة
*هل من المنصف أن يكون في الحب استهلاك لأرواح بريئة ؟
*متى نملك وطنا لا يشاركنا فيه أحد . كل مساحاته ملكاً للورد وحده ؟
*متى نلحظ البياض في نوايانا ؟
*متى نتجرد من أنانية الحب ونكتفي ؟
هذه المقطوعة ربما هي لب النص
والقضية التي تشبه القنابل العنقودية
تتكاثر كلما زادت الأسئلة وضغطت على القلب والعقل ...
القديرة سٌلاف
القلب والعقل في صراع
والرؤيا الصالحة تحتاج إلى إعادة الترتيب
وينبغي أن تنتصر النفس على ماضي
كثرت فيه العثرات وتجعله في حيز النسيان
ولن تتوقف حركة المجرة عند أحد
نفوسنا جديرة بالاهتمام واستعادة عافيتها
والقرارات القوية نتائجها حتمية
قد تكون رائعة وقد تكون وخيمة
نص يُرتب حروف اللغة
ويٌعيد صياغة الأولويات
تقديري الكبير لكِ

سُلاف ! ,عصي الدمع معجبون بهذا

مااروع تلك التفآصيل التي لازلنا نستنشق هوآهآ العذب

آبحرت بنآ على ذاك الشاطئ الخيآلي...
فوجدنا أنفسنآ تـآئهين على رمآله...
كما وجدنا عليه الامان...
فتكفينا درر حرفكم المنثور...
والذي فآح كعبير الزهور...
رائعه من روائعكم التي ستثبت في القلوب
وتستقـر بين آلحنآيآ...