طُفُولَتِي..خَارِجَ القَافِيَّة..!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الياسمين

نعم نحن جوعى لذاك الزمن الجميل ، جوعى إلى التفكير بلا وعي ، جوعى إلى أن نفعل كل شيء بلا عواقب
جوعى لذاك الإضطراب اللذيذ ، إلى الضحكة البريئة إلى العفوية إلى البكاء بدون سبب ..
لا يوجد حياة أخرى مثل هذا النوع مهما عبرنا بحر الأيام ومهما زرعنا ذاك الأمل ، فالحياة أخذت من الكثير
واستبدلت ذاك العقل الصغير
بعقل ناضج ، يذكّرنا ذات تعب ، أننا كنا سابقا في أجمل أيام عمرنا
نص يحمل من البلاغة الكثير
جمع من جنان اللغة البديعة
شكرا لهذا الجمال

...فعلاً-مبدعتَنا الآلقة الوضيئة نقاء الياسمين-فكأنما مرحلة الطفولةِ البريئة شكلٌ من أشكال الاعتذار المشروع لبقية المراحل التي تتسم بجُهْد الإرهاق وثِقَلِ التَّبِعَات..!!

...راقني جدًّا-سيدتي-تعليقُكِ العذب الجميل..وما أجملَها معاني ذات فَوْحِ ( الياسمين ) و ( نقاء ) نَدَاه...تكرمي...

نقاء الياسمين معجب بهذا

بسم الله
/
/
أ.يزيد
سردك ساحر ملهم
وأخذتني الى تلك السني الجميلة
مفكر وكفى
بارك الله فيك
ودمت بخير

يزيد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظافرالقحطاني

بسم الله
/
/
أ.يزيد
سردك ساحر ملهم
وأخذتني الى تلك السني الجميلة
مفكر وكفى
بارك الله فيك
ودمت بخير

...مرورٌ شرَّفني وأنارَ زوايا نثرتي..وشهادةٌ-من مُبدِعٍ كريمٍ راقٍ-أعتزُّ بها وأُغالي مبدعَنا الجميل أستاذ ظافر..

..لا حُرمنا وجودَكَ أبداً..

الطفولة.. عالم مخمليّ،
مزدان بقلوبٍ كالدرر،
وأرواح باذِخة الطهر. الطفولة..
ربيع وزهر، وأكاليل ياسمين
تتقلّد جيد الحياة فتكون زينة لها.
المعطاء يزيد
بين ماضي الطفولة ومستقبل العمر
يسكن جمال النبض والروح
ويرتسم السحر بقلم لؤلؤي
في إطار من البلاغة والجمال
نستقبله بكل امتنان

يزيد معجب بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشادي

الطفولة.. عالم مخمليّ،
مزدان بقلوبٍ كالدرر،
وأرواح باذِخة الطهر. الطفولة..
ربيع وزهر، وأكاليل ياسمين
تتقلّد جيد الحياة فتكون زينة لها.
المعطاء يزيد
بين ماضي الطفولة ومستقبل العمر
يسكن جمال النبض والروح
ويرتسم السحر بقلم لؤلؤي
في إطار من البلاغة والجمال
نستقبله بكل امتنان

...مرورُكَ-صديقي البهي الشادي-أغرودةُ قُمْرِيٍّ جميل..جاءَ وأطربَ حروفَ نثرتي وأذاعَ فيها زقزقةً..وسَقْسَقَات..!!

...مُمْتَنٌّ لكَ التعليقَ العذبَ..ولا عُدِمْنا شدوَكَ..

لا أخفيك أنني تعمدت السقوط الحر على متصفحك لأبحث عن قلم لطالما أثرى أوقاتنا وفتح لنا بوابات الأفق المشرعة على الإبداع المضاءة دوما بقناديل الكلمات المنحوتة على سفوح التميز والرقي واستمطار البهجة ونشرها مع كل حرف وكلمة وعبارة فكيف وقد نقلتنا بقراءتنا هنا الى عوالم جميلة لطالما أنخنا راحلة الحديث حيث عالمنا المضيء بالفرح وشغبنا المحبب وبياض الذكرى ولأنه مروري الأول فليكن لإلقاء التحايا أولا
ووعد بعودة مقصودة لمشاكسة النص
بالغ الإحترام والتقدير وقوافل من رياحين الشكر والإمتنان

فالتقط أمتعتي العارية بين مفاصلك
لتتوكأ علي حدود الانغماس