طُفُولَتِي..خَارِجَ القَافِيَّة..!!

الطفولة هي رمز للبراءة
ورمز للنقاء والمحبة وهي
رمز لكل شيء جميل،
ولا طعم للحياة بدون
وجود الأطفال فيها،
وهنا يزيد ذكر في هذا المقال
أجمل ما قيل في الطفولة
بأسلوبه الجميل المحبب
القريب إلى النفس
أنا شخصياً
أحب هذا الكاتب يزيد

يزيد ,النقاء معجبون بهذا

دائما لذكرياتنا حنين ووجد ذو أثر

وحين تتباعد أرائك العمر

لاشك كلنا سنبقى غارقون منكبون في استخراج علامات الفرح
لنتشاطرها يوماً ما حتى مع أرواحنا وخيالاتنا



ياسيدي


على درجات العمر
تتراقص أقدام التردد
بين اقبال وادبار


الــــ / يزيــــد


وحسبتني هذا الصباح كنت مميزاً
ثم وجدتني معك في ذات متشابهتان
سأغفو هنا غير ساعة
أواصل الشكر


تقديري

يزيد معجب بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ثورة من الطفولة اللذيذة يا يزيد
مرحلة الطفولة هي أول ربيع العمر
تفيض براءة، وحُبَّاً وحناناً وجمالاً وألقاً
وراحة نفسيّة بعيدة عن الكدر
هي لحظات العمر الجميلة التي لا تعوض
وتظل ذكريات الطفولة عالقة في ذاكرة الانسان
إلى آخر حياته ونجد أننا نتعلق بالأرض التي ولدنا بها
دون سواها فأرض الوطن تبقى عالقة في قلوبنا أبد الأبدين
الطفولة أخي يزيد هي سلام لا نهائي،
وسلام فريد أصيل لا مثيل له،
سلام لا يشوبه حقد ولا كره
ولا بغضاء ولا مشاحنات،
سلام في القلب وفي القول وفي الفعل،
أخي الكريم يزيد
قلمك المدعوم ببيان اللغة
يكتنز كل معاجم الابداع
تتكاثر هداياك في المنتدى
وتعرج بنا إلى نجم سهيل
لديك مخزون لغوي يتمرد على المألوف
وانحرفنا طائعين نحو جاذبية طفولتك
شكراً لك على كل ما تقدمه
لغة حية تطير بجناح التميز
تقديري مع مكافأة المنتدى

...صدقتَ..صدقتَ أخي الوضيء البهيّ هادي...فإنَّ ( الطفولةَ ) كانتْ-وستبقى-في حِسِّ الإنسانِ أجملَ ما استقطرته مِعصرةُ العُمْر من صفاءٍ ونقاءٍ..ومُتعةِ رُواءٍ بَريئة..!!

...وإذا كنا اليومَ-وقد شَبَبْنا عن الطوْق-نُمسِكُ بأيادينا شمعةً،فإننا أيامَ الطفولةِ كنا نمسكُ براحتيْنا الصغيرتيْن شموساً وأنجُماً..!!

...ما أجملَ تعليقَكَ الذي أضفى على مزمور طفولتي ألَقاً،زادَ من مناغاتِها الغرثَى لحُوناً من براءة..!! تكرم صديقي..

هادي علي مدخلي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الهران

بارك الله فيك .
والله يعطيك العافيه...
ماعرض يستحق المتابعه.
ولك الشكر والامتنان...

...ما فتِئَ مرورُكَ الكريمِ يُضيءُ متصفحاتنا بتوقيعاتكَ أخي الوضيء عواد...تكرم...

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

هات ماعندك أيها الأديب يزيد
وتفرع إلى أغصان أمسك وحلاوة النبض المشاكس البرئ الذي لايعرف
هم ولا يشغله اليوم ولا الغد يمرح في تلاهي والبسمة تعلو شفاتة ببساطة الود ونقاء الروح
هات ماعندك فلا زلنا نعشق نبضك وهو يغزو إحساسك الوليد بتفرده المدهش وتسلسله
الغارق في أحلام العودة إلى ذاك البعيد كي تطيب من خاطر ريشة بيضاء إعتلت مفرق الوعي
ما أروعك وكفي
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

...ومن روعةِ الحاشيةِ ما قد يغلبُ بهاؤهُ وجمالُه على المتنِ نفسِهِ...وهكذا هو تعليقُكَ البهيّ أخي الوضيء فتحي...

...تكرمْ على هذه الإضاءةِ المنيرة التي أسرحتْ صالونَ متصفحي وزرعتْ في أفانينه باجوراتِ الوضاءة...لا عُدمتُ تعليقاتِك...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهمي السيد

ما اجمل الطفولة
بكل مافيها من تلقائية
ومشاعر بريئة بعيده عن القيل والقال
استاذ / يزيد
رجعتنا الى عالم ملىء بالبهجة
شكرا لروحك العبق

...ونِعْمَ الرحيل إلى تلك الدوحة الوارفة التي نتفيَّأ تحتَ ظِلالها علائلَ الصِّبَا ونطّاتِ الصِّغَر..ويا لَهَا من علائل..ويا لَها من نطَّات..!!

..ما تلبثُ وقْفَاتُكَ-أخي الوضيء فهمي-تصنعُ من الرونقةِ بهجَتَها وجمالَها...تِكرم...

فهمي السيد معجب بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان حمد

الاستاذ القدير / يزيد
كل أيام الطفولة ملأتنا بالحب كانت أيام لاتُنسى
مرت أمامي طفولتي وماكنا نغنيه وماكنا نقول
حقيقة أبدعت وأمتعت
بإسلوب خلاّب جاذب
أشعرتنا بالإرتواء بورك بقلمك
تحياتي
...
...
ايمان حمد

...فعلاً،فعلاً مبدعَتَنا الوضيئة الكريمة إيمان حمد...فإن الواحدَ منا يدفعُ أقساطاً من عُمرهِ لو وجدَ سبيلاً مَّا للعودةِ إلى جُنَيْنَةِ الطفولةِ وباحَتَها الجميلة المُخْضَوْضَرَة..ولنا أن نشدو-في شَجْوٍ وحنينٍ-مع شاعر الإنسانية المؤمنة عمر بهاء الدين الأميري رحمه الله :

أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ
أين التدارسُ شابه اللعبُ..؟؟!!

أين الطفولةُ في توقدها
أين الدمى في الأرض والكتب..؟؟!!

أين التشاكسُ دونما غرضٍ
أين التشاكي ما له سببُ..؟؟!!

أين التباكي والتضاحكُ في
وقت معا والحزنُ والطربُ..؟؟!!

...مرورُكِ الكريمُ-سيدتي-شرفني وأعزَّني وأنارَ متصفَّحي...تكرمي..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إحساس السكون

يزيد عندما يتكلم ويكتب
علينا أن نأخذ نفساً عميقاً
ونصفق له بحرارة
فهو قيمة فنية عالية
يعطي مقومات النجاح
لكل موضوع يتحدث به
كيف وهو يتحدث عن طفولته
التي تشبهنا في الكثير من التفاصيل
الطفولة عامل مشترك للجميع
مع اختلاف الظروف والحياة
كنت مستمتع بتلك التفاصيل المتفردة
نسقا وجمالا وكثافة شعورية
وعمق ونحوية عالية
دمت صديقي الغالي

...ودمتَ دوماً صديقي الأغلى أخي الوضيء البهي إحساس السكون...

...ثناؤكَ الكريم لشخصي وقلمي المتواضعيْن يزيدني بينكم شَرَفاً وتِيهاً..فنأملُ دائماً أن نكون عند حُسْنِ ظنكم وذوائقكم ومَلكاتِكُمُ الإبداعية...

...تُشكرْ-صديقي الأصيل-ودمتَ لي قِيمَةً رفيعةً وذُخْراً..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

طفولتي أشبه
بالمعارك الصغيرة
لا أذكر منها
إلا بعض المشاكسات
في المدرسة مع الزملاء
القدير يزيد
لديك قدرة عجيبة أشبه بالسحر
فكل نصوصك
غنية بالصور العاطفية الشاعرية
التي تشد المتلقي من اجل وقفة تأمل
وهذا النص كان من أنجح التجارب
في الحديث عن ذكرى الطفولة
حيثُ أن سلامة اللغة وترابطها
احد اهم مقومات قيمة النص
وهذا ما شاهدناه جلياً بين السطور
شكراً صديقي يزيد فقد
أعطيت للنص قيمته الأدبية

...بالضبط أخي الوضيء المبدع الجميل الحكيم..فما الطفولةُ-في روعتها ونكهَتِها وجمالِها-إلا حُزمةً من تلك ( المشاكسات ) التي تُعطي لدَسَمِ الحياةِ نَكهةً واستمراءً..

...إنها مثلُ نَكهَة البَهارِ على المُشتهَى..!!

...حضورُكَ الآلِقُ-صديقي الجميل-كنقشاتِ الأربيسك على سُجَّادٍ قوقازيّ..دمتَ ودام التواجد..

دعنى اقول
الله الله الله
ليتنى مررت هنا منذ زمن
تقبل مرورى
تحياتى

يزيد معجب بهذا