آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
، عن الصبحِ المُرقَّطِ بـ الكآبةْ عن الليلِ المُعتَّقِ بـ الصبابةْ ! ، عن الناي ِ المُصنَّعِ من ضلوعي وصوتُ أنينهِ بـ فمِ الغلابةْ ! ، عن الصمتِ المُعربدِ في شفاهي عن الورقِ الملطَّخِ بـ الكتابةْ ! ، عن الـ أينِ/ الـ لماذا/ كيف/ مما وألفَ " تساؤلٍ " دوَّى غرابةْ ! ، وددتُ تمرُّ تسألُ ما دهاني لـ تخبرها دموعي بـ الإجابة ! ، فـ إنِّي مُثقلٌ مُذْ أنْ توارتْ وروحي أوشكتْ تغدو خرابةْ ! ، كأنَّ رحيلها فأسٌ ؛ وصدري لـ حطَّابِ النوى أشجارُ غابةْ ! ، يمرُّ أضالعي ويُقيمُ فيها إقامةَ حاكمٍ حدَّ الحَرابةْ ! ، وما ذنبي سوى أنْ قلتُ يومًا: لقد جاوزتِ في حِلْمي نِصابهْ ! ، وثُرتُ بـ وجهها غَضِبًا وما إنْ هدأتُ، لها تداعيتُ استتابةْ ! ، وجئتُ مُكفِّرًا بـ الشعرِ لكنْ لـ هذا اليومَ لم تقبلْ إنابةْ ! #تركي_المعيني 25 - 01 - 2022 م للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
01-25-2022, 05:14 PM | #3 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
عن الصبحِ المُرقَّطِ بـ الكآبةْ
عن الليلِ المُعتَّقِ بـ الصبابةْ ! ، عن الناي ِ المُصنَّعِ من ضلوعي وصوتُ أنينهِ بـ فمِ الغلابةْ ! ، عن الصمتِ المُعربدِ في شفاهي عن الورقِ الملطَّخِ بـ الكتابةْ ! ، عن الـ أينِ/ الـ لماذا/ كيف/ مما وألفَ " تساؤلٍ " دوَّى غرابةْ ! هلا بالشاعر هلا بعذب المعاني غدق حد الغرق من مبدأ القصيد وحتى الختام والقافية تسلسل وبساطة المعاني لمن اتسعت به حدود المساء وتجملت نجومه بحرف من بريق الألق نصك طاغي الجمال وأسمك يستحق المتابعة كالعادة لاتأتي الا بالجميل المميز صح لسانك مدد شاعرنا دمت غدق مورق بممالك أبجديات اللغة السامقة سلم المداد وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
01-25-2022, 05:14 PM | #4 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
يمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر
تقديري لسموك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
01-25-2022, 07:49 PM | #5 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
تُركي المعيني
تكتب بلغة مخملية تتهادى على بساط الشعر الأصيل بين أمواج العشق الوردي دعنا نتعلم مع المعيني أصل الهوى لغة الحب الحاضرة وننسج من قوافي القصيدة قطرات ندى أبيات مفعمة بقناديل الجمال كثير شكر على هذا الهطول الراقي ود لروحك |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
01-25-2022, 09:41 PM | #6 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
.
ياللوجع انتظرتُ الختام ظننتُ ظنّ الشاعر ولكنّ الظنون الطيبة تخيب قصيدة نتساءل فيها مالذي اقحمنا في كل هذا الجمال ولا ندري ! اتزان من البداية حتى النهاية لم يرتخي حبل الرصانة هنّةً واحدة شكراً تركي المعيني لاول مرة اصافح نص شعري هنا وياللحظ انه نصك 💐 |
. اكتب له فقط .. وليته يعلم . |
01-26-2022, 12:45 AM | #7 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
؛
ماهذا! اي ظل يحجب نوره إن انبثق وأي نور يبدد ظلامه! إن غشى . . . لله ما أبلغ المُعاني والمَعنى والمعني كل التقدير |
|
01-26-2022, 06:20 AM | #8 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
الشاعر المختلف جمالاً
تركي المعيني اعجبتني رقة الحرف وجميل اللفظة وشفافية العاطفة صباحك قهوة وشعر شكراً لك |
|
01-26-2022, 10:04 AM | #9 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
وألف تساؤل يتكئ
على باب هذه القصيدة يشتكي من ظل الأحزان ويحدقُ بتعجب كيف لهذا القلب أن يتحمل كل هذه الجراح دٌفعة واحدة ... جميع وسائل العلاج ضاقت بك ذرعاًَ يا صديقي الرائع والجميل تركي المعيني وكم أغريت النجوم بهذه الباذخة تنثر الضوء في ساحة المدائن فكم وصلت الروح إلى مرحلة الاشباع اللغوي والأدبي بلغة شعرية خاصة لا تشبه إلا تركي المعيني قصيدة تمتلك من الشعر انضجه |
|
01-26-2022, 10:46 AM | #10 |
|
رد: وألفَ تساؤلٍ دوَّى غَرابةْ ..!
؛
يمرُّ أضالعي ويُقيمُ فيها إقامةَ حاكمٍ حدَّ الحَرابةْ ! ، وما ذنبي سوى أنْ قلتُ يومًا: لقد جاوزتِ في حِلْمي نِصابهْ إنسكاب يفوح عطره ب أرجاء المدائن كالمطر أنت أنهمرت بِ سقيا جمال .. تحيتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|