قطاف السنابل لـ لحن الحروف

قطاف السنابل لـ لحن الحروف

وأنا أقرأ مقالك استاذي
رحت في رحلة تأمل
تعمقت في تفاضيل مقالتك
لاتكن صندوقا
يحمل في جوفه نسخا متعددة وقد تكون متكررة
اذا لابد أن يحرر الواحد منا عقلة
ويكون نظاق تفكيره خارج هذا الصندوق
من الجيد أن يستفيد الشخص من أفكار غيره
ليس ليتقيد بها وبصبح نسخة مكررة
بل ليطورها ويحفز عقله على التفكير
وطرح شيئا جديدا من خلاصة ذاته
وهذا مانبحث عنه التميز في الفكر
والتميز في التنفيذ
استاذي الفيصل
دوم لقلمك الفصل في كل شيء
يعجبني أسلوبك في استفزاز عقولنا
وتحريك أقلامنا
لك ود وتحية
وأنفاس الوردالنقية

للمزيد من مواضيعي

 

لم تعد تلك القرية تسكن قلبي

شوارعها نسيت وقع خطواتي

لم اعد ارى من نوافذها حبيبتي

حتى اشجار اللوز شاخت ونز عن لحائها النسغ

يبدوا انها كبرت قبل ان تهديني منسأة


رسالة تحمل في طياتها
المغامرات عبر مسافات الزمن
والدروب التي وطئتها أقدام الذكريات
جروح تفتقت على السطور
وهذيان توسد اذرعة الحروف
وأبواب مؤصدة
وآهات مكبوته في صدر الزمان


استاذي عقيل أل عياش
هنيئا لنا بقلمك الذي نزف حبرة على سطور الحزن
دام حرفك وتر سادس يعزف ألحان الخلود وشما بذائقة النور
مودتي والياسمين

تقول له :رسمت الحكايات على دروب خالية من المحبين
ويقول لها:رسمتك وردة لاتفارق غصني فكتبتك على دروب الحنين

تقول له ويقول لها
ستكون حروف من نور
سيشعلان قناديل الأمسيات
سيكون كل هطول لهما لذة لاتنتهي



استاذي حرف
دوما تهبنا من رحيق الضاد كل الطيب والجمال
وتجعلنا في شوق لصولات قلمك
سأكون متواجده بالقرب دوماً من مواكب الجمال الذي تنثره

أيها الغالي ...

إن كنت تسألني ماذا يعني الحب..

دعني أخبرك بشيء عالق بجدار الروح..

حين غسلت قلبي بمائك الطهور..

أزال عني آثار الخدوش..

وأصبحت الروح مخلصة..








الحب زلزال يشقق قشرة شغاف القلب
ويتدفق فيضان في أوردته وشرايتيه
الحب يجعلك تسيح في مساكب للعطر زالجمال
الحب أصدق في الاحساس
وأنقى من البراءة والنقاء
هذا هوالحب يااستاذي

استاذي نبيل محمد
ولأنّها كُتِبَت بِصدق
فحقّ علينا تأمّل الصدق فيها
والإنصات لتلك الروح حين نَزَفَت..

سلمت يمناك ودمتَ حرفاً كأصدق ما يكون
لك ود وتحية

أحبكِ كلمة أنت قائلها ولكن لغيري

هنا رسمت الحب على مُحيا شجن حرفك
هنا وجدت يااستاذي حرف
أنك جدلت بحروف وصيتها
حروف الحب
استاذي
عند قراءتك هنا
جعلت ريشتي تعلن عصيانها علي
مرددة لابد أن أرسم بألواني لوحة
متجاهلة أنها مازالت على قيد تحرير مجلة المنتدى
لكن ياسيدي
لاألوم ريشتي أو ريشة أي مصمم
لمشاغبة حرفك
وهنا ردا على خاطرتك
https://www.boohalharf.com/vb/showth...087#post119087
أتمنى تليق بفخامة حرفك
لك ود وتحية

صوتك الطارق لقلبي دوماً ..
ابتسامتك لي في الزحام رغم ضجيج المارة والعابرين..
كبرياءك وسؤالك الخافت
خصلة شعرك الخجولة التي بعثرتني وأخلّت بتوازني ..
نظراتك المليئة بالحب وحديثك العابر وسؤالك الروتيني ..
تراقص قلبي فرحاً بحضورك
بحّة صوتك وبراءة عتابك عن تأخر حضوري ،



نص نورانى المعالم
أبت مفرداته
إلا أن تسمو بين أناملك
وراح المعنى من فيض حسكِ
يكلل السطر بروضات حسن
تسر العابرين ..
النقاء .. نبض
دمت بهذا البهاء
لروحك النرجس

لهذا الجمال تم النشر والختم
ومنح مكافأة المنتدى

تنبؤ

قال ليَ الطبيبُ : يا حُسامْ
إيَّاكَ والكلامْ
إياكَ والجِدالَ والعِتابَ
والمَلامْ
لا تشتكي إلى مُسنٍ أو غُلامْ
ولا تُحاكي ضِفدَعًا ولا حَمامْ
وانظرْ إلى الوَراءِ
لا الشِّمالِ .. لا اليمينِ .. لا الأمَامْ
تعلو سريعًا
فوقَ هاماتِ المقامْ
صَرَختُ : يا ...
وجدتُني
رأيتُ ذاكَ في المَنَامْ


قال لي الطبيب : لم أرى عاشقا وفياً
كالعاشق الذي استوطن جسدك
فتمدد بين خلايا جسدك
وأمتدت أذرعته تضمك الى جوفه
فمحرما على ابن بشر أن يلامس جسدك سواه
عاشق أقسم على نفسه ألا تكوني لغيره
وأنتِ مازالتِ أمامه صامدة
وعلى ضرباته الموجعه صابرة
ألا تعلمين ياذات اللحن
أنه يجهز لك الكفن الأبيض فستان زفافك إليه
ألاتعلمين أننا عجزنا أمام جبروته
مابالكِ حين نحدثك عن هذا الأمر الجلل
تبتسمين وتهزين كتفك الأيمن وكأنك غير مباليه
بالله عليك كيف تكونبن هكذا؟
هنا ألتفت الى الطبيب قائلة له
أنا أنثى أجادت الغوص في أعماق وجعها
ومؤمنه أن الله كتب يوم ولادتي وبوم مماتي وأنا في بطن أمي
فلن أتأخر أو أتقدم عن اليوم الذي كتب الله في أجله
فكن مثلي
أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا
وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا

وهذا اليقين

استاذي الغيث
لاأعلم كيف تجعل كلماتك من لعيب يسيل حبر قلمي على سطورك وأنا الأقل منك مقاما وحرفا
استاذي الغيث

خربشات تبثُّ فِينا ألف آهٍ مِن دهالِيزِ الحيَاة !
دُمتَ مُختلفًا يَامَطر .

تنبؤ

قال ليَ الطبيبُ : يا حُسامْ
إيَّاكَ والكلامْ
إياكَ والجِدالَ والعِتابَ
والمَلامْ
لا تشتكي إلى مُسنٍ أو غُلامْ
ولا تُحاكي ضِفدَعًا ولا حَمامْ
وانظرْ إلى الوَراءِ
لا الشِّمالِ .. لا اليمينِ .. لا الأمَامْ
تعلو سريعًا
فوقَ هاماتِ المقامْ
صَرَختُ : يا ...
وجدتُني
رأيتُ ذاكَ في المَنَامْ


قال لي الطبيب : لم أرى عاشقا وفياً
كالعاشق الذي استوطن جسدك
فتمدد بين خلايا جسدك
وأمتدت أذرعته تضمك الى جوفه
فمحرما على ابن بشر أن يلامس جسدك سواه
عاشق أقسم على نفسه ألا تكوني لغيره
وأنتِ مازالتِ أمامه صامدة
وعلى ضرباته الموجعه صابرة
ألا تعلمين ياذات اللحن
أنه يجهز لك الكفن الأبيض فستان زفافك إليه
ألاتعلمين أننا عجزنا أمام جبروته
مابالكِ حين نحدثك عن هذا الأمر الجلل
تبتسمين وتهزين كتفك الأيمن وكأنك غير مباليه
بالله عليك كيف تكونبن هكذا؟
هنا ألتفت الى الطبيب قائلة له
أنا أنثى أجادت الغوص في أعماق وجعها
ومؤمنه أن الله كتب يوم ولادتي وبوم مماتي وأنا في بطن أمي
فلن أتأخر أو أتقدم عن اليوم الذي كتب الله في أجله
فكن مثلي
أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا
وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا

وهذا اليقين

استاذي الغيث
لاأعلم كيف تجعل كلماتك من لعيب يسيل حبر قلمي على سطورك وأنا الأقل منك مقاما وحرفا
استاذي الغيث

خربشات تبثُّ فِينا ألف آهٍ مِن دهالِيزِ الحيَاة !
دُمتَ مُختلفًا يَامَطر .

تنبؤ

قال ليَ الطبيبُ : يا حُسامْ
إيَّاكَ والكلامْ
إياكَ والجِدالَ والعِتابَ
والمَلامْ
لا تشتكي إلى مُسنٍ أو غُلامْ
ولا تُحاكي ضِفدَعًا ولا حَمامْ
وانظرْ إلى الوَراءِ
لا الشِّمالِ .. لا اليمينِ .. لا الأمَامْ
تعلو سريعًا
فوقَ هاماتِ المقامْ
صَرَختُ : يا ...
وجدتُني
رأيتُ ذاكَ في المَنَامْ


قال لي الطبيب : لم أرى عاشقا وفياً
كالعاشق الذي استوطن جسدك
فتمدد بين خلايا جسدك
وأمتدت أذرعته تضمك الى جوفه
فمحرما على ابن بشر أن يلامس جسدك سواه
عاشق أقسم على نفسه ألا تكوني لغيره
وأنتِ مازالتِ أمامه صامدة
وعلى ضرباته الموجعه صابرة
ألا تعلمين ياذات اللحن
أنه يجهز لك الكفن الأبيض فستان زفافك إليه
ألاتعلمين أننا عجزنا أمام جبروته
مابالكِ حين نحدثك عن هذا الأمر الجلل
تبتسمين وتهزين كتفك الأيمن وكأنك غير مباليه
بالله عليك كيف تكونبن هكذا؟
هنا ألتفت الى الطبيب قائلة له
أنا أنثى أجادت الغوص في أعماق وجعها
ومؤمنه أن الله كتب يوم ولادتي وبوم مماتي وأنا في بطن أمي
فلن أتأخر أو أتقدم عن اليوم الذي كتب الله في أجله
فكن مثلي
أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا
وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا

وهذا اليقين

استاذي الغيث
لاأعلم كيف تجعل كلماتك من لعيب يسيل حبر قلمي على سطورك وأنا الأقل منك مقاما وحرفا
استاذي الغيث

خربشات تبثُّ فِينا ألف آهٍ مِن دهالِيزِ الحيَاة !
دُمتَ مُختلفًا يَامَطر .

فيا هبةُ السماء
مَقَامَ قلبك جَنَّتَانِ
إحساس عطرٍ أنيق
وخيال شفيف يعانق الروح



بدأت أكتب نفسي
النظر هنا الى حرفك يااستاذي
فيه كر وفر والسر فيه فتنة واعجاب
هنا وجدت شريعة الحب الذي تسلل بين غفوتك
ودقات الدقائق والثواني
قد نفذ أمره وكان قراره مجاب

استاذي نبيل محمد
وجدتك هنا تغازل رمش ليلك بهدهدة قلمك
ليعزف نغم لحنه بهمس كتبته لنفسك

استاذي
الحسن بحرفك هنا نورا لايتوارى
يملأ الذوائق غبطه وفرحا
نبيل الحرف والروح
سلمت مدادا وقلبا