قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-01-2021, 03:31 AM | #81 |
|
رد: ماضية الفقد
الرعشة هٌنا شبيهة بصرخة الفراق عند محطة القطار الأخيرة رجفة قلبي أتحسسها الأن أشبه برجفة عصفور بلله المطر فكم أنا في شوق لمثل هذا العزف فأنا لدي إدمان مزمن لكل ماهو يحي فهو منجم الترياق ولذة النشوى التي نتحسسها تنبض بين السطور ... إزاي أوصف لك يا حبيبي إزاي قبل ما أحبك كنت إزاي كنت ولا امبارح فاكراه ولا عندي بكره أستناه ولا حتى يومي عايشاه أخيراً جئت يا يحي بهذا الحرف المنتصب فوق حضارة الأدب ولتعلم يا يحي أن عطرك هو الأشهى وحنينك هو الرجفة الكبرى الساكنة بين الضلوع فأنت ميلاد الحرف المسجل منذٌ ألف عشق والنور الأوحد لشريعة الحب شكراً يا يحي فقد وهبنا هذا القلم في يوم واحد ألف ألف أغنية فرح وأصدق القول ماكان نابعاً من القلب خالص الشكر والتقدير مع هدية بسيطة من مدائن البوح تقديراً للقامات الأدبية الكبيرة 1/ وسام الكاتب المميز 2/ 500 مشاركة 3/ 500 تقييم |
|
11-01-2021, 03:39 AM | #82 |
|
رد: عثرة صديق (مساحة للتعبير)
غصن ماهذا الحرف الجميل الذي تسلق قلوبنا بخطوة واحدة هي المشاعر النبيلة التي تٌحركنا وتجعلنا نتغلب على الكبرياء الكاذب كل إنسان بداخله كومة من الهموم والأحزان وخسارة الأصدقاء ويبقى التوازن هو العنصر الغائب في حياتنا الإصغاء الشفاف لهم هو العودة إلى الطريق الصحيح يا صديقي مرحباً بك يا غصن في مدائن البوح في إطلالة أولى برائحة المسك والعنبر شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى |
|
11-09-2021, 04:02 AM | #83 |
|
رد: ما خلف أضواء المدينة!
هذه الحروف بيضاء بيضاء من غير سوء وكل من حاول مجاراتها فهو من الآفلين ... وبين 20016 و 20021 خمسٌ سنوات تاهت بين احاديث الجوى حتى أحالت صمتك صرخة تحت أضواء المدينة... و لَـرُبَّـمَـا ..! هذا الحرف هو نموذج الأدب وثبات اليقين وكأنها ورقة أدبية قٌطفت من زمن المجد وتمسكت بتلابيبها سيارة المدائن فكانت الجنة التي تسر الناظرين تتماهى وتتباهى بها المدائن يليقُ بنا الاحتفاء بك يا زهير فقد أخرجتني من زمن أشعث أغبر واني اشفق على حبري عندما اتى يمتدحك شكري الكبير مع مكافأة المنتدى الخاصة وصدقاً أنت مكافأة كُبرى أدخلت البهجة على قلبي يا صديقي |
|
11-16-2021, 03:17 AM | #84 |
|
رد: لحظات الانتظار..!
من أين جئتِ يا إشراق هذا المداد الملائكي الذي تجاوز سماء ثامنة ودون انحناء ولا ميل استقامت بين يديه كل مترادفات اللغة وكما تسبح الدماء في الأوردة غرقنا نحنٌ في منتصف النص ونحنُ نقف على قارعة الانتظار مرحباً بك يا إشراق فقد استعطتِ ترويض اللغة وكأنكِ نسجين من خيوط قوس قزح مدينة الأماني للعشاق ... شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى |
|
11-16-2021, 03:17 AM | #85 |
|
رد: لحظات الانتظار..!
من أين جئتِ يا إشراق هذا المداد الملائكي الذي تجاوز سماء ثامنة ودون انحناء ولا ميل استقامت بين يديه كل مترادفات اللغة وكما تسبح الدماء في الأوردة غرقنا نحنٌ في منتصف النص ونحنُ نقف على قارعة الانتظار مرحباً بك يا إشراق فقد استعطتِ ترويض اللغة وكأنكِ نسجين من خيوط قوس قزح مدينة الأماني للعشاق ... شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى |
|
11-16-2021, 03:36 AM | #86 |
|
رد: .. نهايةُ عِشقْ !
أعذر جهلنا يا صديقي فقد تأخرنا كثيراً والعفو من صفة الكرام هذا الحرف يكتب في ورقة صفراء ويحشر في قارورة عطر فرنسية ونرميه في غياهب الجب فسوف يصل إليها حتماً فعمق البحر المتدثر بعباءة الليل لا ترشد إلا العاشقين فقط \نهاية عشق عميقة حد الترف وعلى ترنيمة صوته غفت رجفة الحنين كي تنهمر جداول حرف مخضب بعطر الإنسانية مرحباً بك في مدائن البوح |
|
11-16-2021, 04:03 AM | #87 |
|
رد: `~'¤!| ( حين ينقطعُ الحنان ) .. يأتي البُكاء بعد أن يعجز 28 حرفاً عن الصياغة |!¤'
وهل للحياة طعم بدون أمنا الأم هي حظنا الأكبر من الدنيا وعتاد قلبنا والمبهط الذي نأوي إليه كل ما اشتدت بنا الدنيا فهي رحمتنا في الدنيا والأخرة ... شاهد قبر أخي وصديقي وقرة العين رحم الله أمك وغفر لها وجعلها في الرحيق الأعلى في الجنة وحين تكون الكتابة أفقنا الأرحب فنحنٌ نٌحلق بلا هوادة فنبذر جروحنا وأوجاعنا لتذروها الرياح ... جعلها الله آخر أحزانك يا صديقي |
|
11-17-2021, 02:57 AM | #88 |
|
رد: هذي المداين
وهذا عمدة المدائن يتوافد من محبرته الصدق والجمال والوفاء يهبنا قبس من نور وضياء بقصيدة تعبرنا ونعبرها مرحباً بِعطر كلماتك أيها الغيث وكيف تهدينا وأنت أكبر هدية تواجد اسمك فقط هو مصدر الأمان لنا ولن نجد مهما بحثنا حرفاً يلتف حول خاصرة الشعر كما يقرض الغيث يرمم كل القلوب متخمُ بالجمال ويطوق حقولنا الذابلة بسحابة غيم ماطرة تروي عطش السنين ولدينا يقين كامل أن الغيث في المدائن هو العزف منفرد الذي يخطو بمشاعرنا لنجاور القمر |
|
11-17-2021, 03:38 AM | #89 |
|
رد: تبّت يداك ..
أيتها البنفسج ما هذا الحزن الذي يدك قلوبنا دكاً وكأنكِ تناصفين فقراء الحب الجائحة قصيدة تتصب عرقاً وكأن في فمها دمعة واليأس احرق صوت الجراحات المبللة يا الله كل الأحزان بعدكِ ستمسي رماداً ... أسألتَ نفسك عن هواي وحرقتي إني وربِّكَ كالتي فقدت "ضنا" ..! أي لوعة في القلب قد اشتدت ريحها ورمت بدلو الأمل لعله يٌنجيها من بئر الغرق لكن قلبي لم يزل بك مغرما من يمنع القلبَ الولوعَ المدمنا ؟! القديرة البنفسج سيحتدم الصمت هٌنا جبراً فقد ضربتِ بعصاكِ لينفجر الظلام فجراً وكم نحتاج من الوقت لنردد ما أعجب شعركِ فالوقت هٌنا قسطاس غير عادل فكل قصائدك عجائب الدنيا لا يدركها إلا الذي هام على قلبه حتى مطلع الصبر ... شكراً لكِ أيتها البنفسج فمثل هذه القناديل الأدبية نحتاجها لتهدينا الى النور من بعد الظلمة لا تبت يداكِ |
|
11-17-2021, 10:17 PM | #90 |
|
رد: لو كنتُ غيري لصرتُ أنا .. لا أهتم !
شذرات أدبية تشتعل حٌرقة على الرسائل المنسية التي نثرها الزمن للمجهول ولازلتِ تبحثين عن بقايا ذاك النبع وتلك الشجرة الشاهدة على ذكراكم ويستهويك الغرق في صفحة الماء والأماني تهتف من كل الزوايا.. لكن الرسائل المتأخرة قد فاتها القطار فعادت إلى قلوبنا وهي أشد وجعاً .... القديرة مريم وكأن تحت هذا الناي يٌخبئ لكِ القدر فرحة مغلفة بالشوك وألف سؤال يلتف خلف دهاليز العقل وكل الأحلام تهاوت وسكنت عميق الأنين وأصبحت ذاكرتنا التي تصغر كهشيم محتضر ... وتهنا بين فقد وترحال وصمتُ وكبرياء وحنين ووصال والرصاص الرديء يخنق ما تبقى من حياة وأصبحنا ننظر لأنفسنا في المرأة بنسخ مشوهة لاتشبه إحداها الأخرى ... ولا زال البحث جاري عن نسخة كاملة المواصفات .... سؤال يراودني مؤخراً، و يعجز قلبي عن الإجابة، لماذا من بين ألاف الوجوه التي تعبرنا، لا نسقط إلا في حب الوجه الذي لا نملك رؤيته هذه السطور هي الاستثناء ولا تكتبها إلا أنثى استثنائية ولم أكن أعلم أن الزمن كفيل بأن يأتي بكاتبة في حجم مريم فقد منحنا تواجدها ابتسامة الرضى شكري وتقديري لكِ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل لأمير الحرف | أمير الحرف | قـطـاف الـسـنابل | 4 | 02-11-2021 11:46 PM |
قطاف السنابل لعبدالعزيز | عبدالعزيز | قـطـاف الـسـنابل | 1 | 02-11-2021 11:24 PM |