::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
![]() |
#52 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عطاف المالكي ...
تسعدني تلك المتابعة كثيرا .. الطهر لروحك ... كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
من أي الأثرين أحلق إليك ..
فأبدأها بروح علقت بنبض مكسور وأمنية احتضرت قبل أن تبدأ فناشد الحظ أن يجود عليه بمعجزة ويعطف عليه النسيان فيكسو عري روحه وبرد مشاعره فلا يجد سبيلا لاغتراف سعادته وفرحه إلا بأحلامه وأمانيه .. ضاق الواقع عليه كثيرا وأوجعه وبخل حظه وتوسد الغياب ... يقطف منه أحلامه بها ، وقبلته وسنابل شوقه وبكاء مدينته ودفئه العاري .. وهكذا يمضي يلتقط فرحه ويضمد حزنه الباقي بروحه في لحظة يراقص فيها طيفها وظلها ونكهة الشتا في نحرها . وخياله بها لا يسده أفق ... عطر : حين يتعمق بك قارىء متمكن ويسبر غور خيالك يفتش عن أدلته لروحك حتما تشعر أنك أمام مرآة روحية نقية تقرأ الروح قبل الحرف وهكذا أنتم .. وذات الاحساس أوقفني حرفكم هنا وبدأت اتأمل من أين أخيط حرف السفر لاتوازى مع هذا العمق .. ويقيني أن من يحمل روحا كأنت سيتجاوز في عبوري إليه ما أعثر به .. مدائن العطر والياسمين لروحك ... كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
راقصتك شغفاً
وأنت راقصتنا سحر البيان حنينُ فائض وقلم تباهى بما فيه من ألق أي رعشة انسابت إلى قلوبنا يا رفيق الحرف دونك نستجدي الأبجدية وجئت أنت ك زخات مطر تطفئ كل الحرائق فلك شكري وعطري ومشاعري الخجولة |
![]() ![]() |
![]() |
#55 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شمس
تسعدني هذه القراءة الجميلة التي تتناوب على نبضه بين وآخر والأمل كبير أن يهبكم ماتتمنون ... كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() |
![]() وراقصتنا أنت يا عصي
على أنغام لوحتك الفارهة هذه تجعلنا نسابق ذواتنا قبل أن نسابق الريح ونرتمي في أحضان هذه المخملية لله درك كيف تجعل الكلمات وجبروتها ترتمي بين ذراعي القلب كيف تطوعها حتى نتمكن من تسريح جدائلها نص يجبرنا أن نقرؤه مرات ومرات فما أنت ننتهي إلا بنبدأ من جديد بوركت والجمال الأبدي محبتي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#57 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يراقصنا الشغف فنراقص البوح بصور
ثملت عشقا وولها بمن تحب .. نصور انحناء المشاعر وخفق النبض وتفاصيل قبلة غافية على صدر الحنين .. هادي علي مدخلي .. لحضورك نكهة تشبه السحر الذي يغفو على جفن الحلم .. وكالنور المبشر بالجمال ... دامت روحك وحرفك يا صديقي ... كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#58 |
![]() ![]() |
![]()
تعجبني الردود العميقة والواعية
وأقرأها بكل شغف وأحياناً كثيرة لاتقل روعة عن صاحب النص فكيف لو كان صاحب النص ضليع في اللغة ويمتلك القدرة الكافية في الإضطلاع والمعرفة والإلمام الكامل بالشيء .!! الذي يريد توصيله للقارئ واللبيب من الإشارة يفهم |
![]() ![]() |
![]() |
#59 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
القراءة التي يسبقها خيال المتأمل تصنع لنا الآفاق
وترسم لنا خطوط ودوائر الجمال التي تشع من أرواحهم فتلامسنا حقيقتهم ونرى فيها جمال الحرف ونبل الخلق ورقي الفكر ... هذه القراءة التي تعلمنا الكثير .. ونتعلم من مثلكم كيف يختار الشعور المفردة وكيف يزنها فكر الكاتب فترقص مشاعره بنبضكم ومشاعركم فرحا بكم هطولا وسموا .. الغيث .. قراءة تجدد روح النص وتعزف على وتر فقدته حين كتبت لعلني استدرك ذلك بك .. عزفا بترحيبك وقراءتك ... دمت جميلا أيها النبيل ... |
![]() ![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عصي الدمع وقصي الشمع
ياأخي كم أنت مضيء جدا في مسرحك الأدبي. وربي لم أشعر بأني أقرأ بل أنا أشاهد لوحات حركية مذهلة داخل النص. هنا فن الكتابة البصرية التي تحول الأبجدية إلى متعة نظرية دقيقة في تفاصيلها ولغتها وصورها وثورة عباراتها. هنالك نصوص تقول بأنك قرأتها وهنالك نصوص تقول بأنك ( شاهدتها ) بل وكأنك تتمنى أن تكون إحدى شخصيات هذا النص لتمثل على الأقل دور ( الإعجاب ) ليس إلا😄 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|