‏- رسائل من حرير.!

.




‏كان قاسٍ جدا أن تختفي...
ليظل سؤال " وينك" عالق في صوتها.
تلك التي قالت لك مرة " كن صديقي".!

غيث ,وسن ,المستشار معجبون بهذا

.




‏ليس عليك دائما أن تكون حاضرا ب الإجابة.!
ثمة أسئلة ولدت من أجل أن تتفكروتفكر.!

غيث ,وسن ,المستشار معجبون بهذا

.



‏ك غيث.. و اغاثة
سلّم نجاة
نحو البسمة والنور
ك سند.. كما أسميتك من أول اللقاء
أميل إليه وأنا مؤمنة ب الثبات
ي اتزاني و نُصرتي علي وعلى العالمين بك.!

غيث ,وسن ,المستشار معجبون بهذا

.




‏انتبه لقلبك جيدا وحده الجدير ب اهتمامك والتفاتك إليه.!

وسن ,المستشار معجبون بهذا

.




ك بالون كان السكوت الذي لم تعرف ماهيته بعد
وكأن النزاع فيك حرام ك الميت إلا أنها لم تترحم عليك.!
ك الإبرة التي أنطقتها كفرا بكل ما ظنّوه باقٍ.!

غيث ,المستشار معجبون بهذا

.





لا تعود.!
في كل مجيء ستحمل خيبة كبيرة وخذلان
لا يكفيني فيك
ما خلفته من خراب قادرة عليه..
لكنك لن تحتمل المشهد
كيف لك أن تدخل جنة وتحرقها
تخرج منها وهي خاوية على عروشها
بأي قلب تعود..!
أي وجه تتلبسه لن يغفر لك
لن يرحمك.
ولن يقاضيك على وجه هذه الدنيا.!

غيث ,المستشار معجبون بهذا

.





إلى المتسع في قلبك
حدودي و وطني فيك
إلى الغيمة التي تحملني عن السقوط.!
إلى الثبات.. المنقلب والملاذ
الحمدلله عليك.

غيث ,المستشار معجبون بهذا

.





‏إلى صديقة السنين

حتى ونحن في مدينة واحدة كان البعد
المسافة بيننا
إلا أن كلمة واحدة نتشاطر فيها العنوان
الأمكنة.. الهواء..
الآن وبيننا حدود وانقسام أوطان
أفتقدك
رغم أن الروح واحدة.

المستشار معجب بهذا

.






أنت في منحدر
كلما اقترب الأمر من قلبك
تلمس الهاوية بين النبضة والأخرى
تتأرجح على أطراف قلب
متمسك ب أناقة البدايات
تلك التي تغفر في كل مرة إنزلاقتك
حتى يتجاوز عفوها المقدرة.!

غيث ,المستشار ,عزف~ معجبون بهذا

.




‏الفكرة الأولى.. أول اللجوء.. سيد البال والشعور.. أول إستنادي إذا ما هزني الميل
نحوك كل شيء من النبضة الأولى إلى مالا يعد ولا يحصى.!

المستشار معجب بهذا