تصدق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة..

الكلمة الطيبةُ صدقة ..
تزرع لك القَبول وتطيب بها القلوب

ثِق بربكَ وارفع أكُفَّ الخضوعِ والتضرُّع
واعلم أن فوق سبعِ سماواتٍ ربًّا حكيما

نحن قومٌ إذا ضاقت بنا الدُّنيا ؛
اتسعت لنا السماء؛ فكيف نيأس؟
سبحان مفرج الكروب

اليومَ يُقبَلُ منّا مِثقالُ ذرة .... وغدًا لن يُقبَل منا ملءُ الأرضِ ذهبًا
فلنجتهِد لنظفرَ بالحياةِ الدائمة في جنات النعيم

قال ابنُ الجَوزيِّ رحمهُ الله:
إذا غرِق القلبُ في المُباح؛ أظلم... فكيف بالحرام؟

المواقف كالعواصف؛ تهُبّ فيتساقط على أثرِها: أوراقٌ وأقنعةٌ وأشخاص!

اثنتانِ مُهلِكتانِ للعبد:
___________________
أن ينظرَ لأقدارِ الله بعينِ المُحاسبة
وأن ينظرَ لنفسِه بعينِ الاستحقاق

لا تتردد في الرجوعِ إلى الله حتى وإن كثرت معاصيك
فالذي سترك وأنت تحت سقفِ المعصية؛
لن يخذلكَ وأنت تحت جناحِ التوبة!

بُشْرَى معجب بهذا

.
.
دَع الدُنيا وتطلّع للآخرة، فالدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها، فكيف تعدو خلفها

.
.

غاية أمنية الموتى استدراك حياة ساعة، وأهل الدنيا يقضون أعمارهم غفلة وضياعاً