آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
بوح الأرواح ( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود ( يمنع المنقول ) |
( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-25-2024, 03:28 PM | #461 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
الموهوب وفقير الموهبة يتعارفان باختلافهما وتتميز الأشياء بالضد
مشكلة الجاهل الضعيف وركز على كلمة غيور عادة يكون قليل العقل وقليل المعرفة مهما حاول أن يثبت لنا العكس .!! حاله كحال دجاجة نفشت ريشها أمام الصقر ظناً منها أن الصقر يخشاها ويبتعد عنها .. المهم محبي الصدارة على فشوش هؤلاء يحبون الصدارة لإحساسهم بالعجز والنقص رأيي عام ولا أقصد به إلا خيراً إن شاء الله |
|
03-25-2024, 03:37 PM | #462 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
مازلنا نتحدث بلغة الصمت ..!!
فالتحدث إلى النفس يُطلِعنا على أسرار أدمغتنا .!! عقولنا تتعارك مع الفكرة التي غزت وزاحمت هدوءنا وليس كل حديث يدلنا على الصواب فأحياناً يكون من وسوسة الشيطان وأحيانا يدلنا على التخطيط السليم ونبتكر طرق عديدة تهدينا إلى الإبداع فالكثير يعيش جل وقته وهو في حديث مع نفسه الفكرة جزء من حياتنا وأكثر ماتجول بخواطرنا تذهب بنا لبعيد وتقتحم النقطة العمياء التي لانراها في الحقيقة والمضحك أننا ننتظر أحياناً موعد في أمور لا تتعلق بالتفكير أو ننشغل بأعمال منزلية كالكنس أو ترتيب غرفة أو تطبيق ملابس أو سقي زرع أو إعداد الطعام يعني مشغولين بعمل روتيني لا علاقة له بأفكارنا ومازلنا نتحدث إلى أنفسنا في صمت .!!#عطاف المالكي |
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 03-25-2024 الساعة 03:39 PM
|
03-27-2024, 12:19 PM | #463 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
لاأضع يدى على قلبى. ولا أرهق أفكاري
في مسألة أقل من قدراتي ولا أخجل من كلمة لاأدري في شيء يحتاج إلى عصف ذهني .!! حين أقول لاأدري فهذا دليل على حفظ كرامة قدراتي أعزائي القارئون والقارئات الطريق إلى جهنم بسيط جداً لايحتاج إلى بذل جهد أكذب أظلم أسرق تخلص من ضميرك أمِتْه ولاتجعل له أثراً يذكر إجعل صدرك مفروش في النوايا الخبيثة التي لايعلمها إلا الله ربما تشعر براحة وقتية ولكن لابد وأن ينقلب السحر على الساحر ضع في اعتبارك الحكمة القائلة أن البشر متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من النوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب. نحاول التركيز على طاقته كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً. هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط .والكارثة لو وضعنا شخص في منصب لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!! مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته . ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه خطة. .!! إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة. حلوله منعدمة. أفقه ضيق. يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده. لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!! أما (الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!! في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ... أما .أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ, بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي) والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي)..... .والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل)......... ...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه) والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)... الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)! البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر -- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!! المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار نفس الخطأ .!! هذه النوعة تريد نسخ متطابقة في الفشل وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!! و بالتالي فإن حال الغابة في ظل وجودهم هرج و مرج و فوضى وأمثالهم لا يمكن احترامه بملء العين .!! خاتمة لا تكن ظلاً وسيداً للوهم ..!! |
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 03-27-2024 الساعة 02:49 PM
|
04-02-2024, 05:00 PM | #464 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
ممتنة للزمن كيف يكشف حقيقة بعض البشر وماتخفيه نفوسهم
الزمن وحده مَنْ يستطيع كشف الأقنعة حتى لو كانت أقنعة جميلة وجذابة كقناع المحبة المنتشرة هذه الأيام وبكثرة... تتوهم في فترة ما أن هذا الشخص يحبك وصافي النية يريد لك الخير.. وتكتشف أنه يحمل لك في قلبه الكره والحقد والحسد ويختلق عيوب فيك دون أن تدري.. مشاعرهم المضمرة لا تظهر في البداية .. المواقف هي من تكشفهم وتفاجأ بكمية الزيف والخداع مع أول مطب .. يغيبون عن الأنظار وقت الشدة و كل ما كانوا يبرزونه في لحظات السعة ذهب مع الريح يهروبون في الظروف المعاكسة.. وعليه نشكر الظروف البائسة فهي الوسيلة الوحيدة لكشف حقيقة من ادعى نبل الأخلاق وصدق المحبة...!! المهم ممتنة للزمن فهو من يوعينا ويكبرنا قبل أواننا لنصبح أكثر نضجاً وحنكة ونتعامل مع المنافقين بعد ذلك بحذر شديد |
|
04-12-2024, 12:03 AM | #465 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
أنا لا أقرأ لأكتسب أفكاراً جديدة
بل لأتخلص من أفكاري القديمة ! والأهم قلبي له باب وبابه له مفتاح لايملكه إلاّ أنا ..!!! أستغرب من بعض البشر يملك قلباً متعدد النوافذ ومفتاحه مع ألف ألف أنثى ...!!!#عطاف |
|
04-12-2024, 12:05 AM | #466 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
اتفقنا على أن نلعب لعبة الاستغماية,
ذهبت أبحث عنه ولم أجده. لم أكن أعرف أن اللعبة أضحت طريق وعرة ومسدودة بلارجعة !.!!#عطاف |
|
04-12-2024, 12:16 PM | #467 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
للأسف البعض رجنا بثرثرته وكأنه يكتب
في مدونة مؤرشفة محفوظة بأدراجه المهملة أو كتاب علاه الغبار على رف مكتبة مهجورة .!! لامشاركات ولا تفاعلات يدور حول نفسه يتسابق كطائر على مساحته التي امتلأت بمواضيع لاتهم سواه وأجزم أن مايطرحه لايقرأه إلا هو أو هي يعني مع نفسه .. المنتديات قائمة على التفاعل والمشاركات لا على تكديس عبارات و ثرثرات غير مهمة .!! يكفينا قوقل وترجمته المملة أدى الغرض (حنا نبي شيء جديد) عطاف المالكي |
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 04-12-2024 الساعة 12:18 PM
|
04-17-2024, 03:56 PM | #468 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
من منّا لم يتعرّض للإنتقاد والهجوم !!
أن تعيش دون أن ينتقدك أحد يعني أنت على هامش الحياة ! قلّة قليلة هم مَن يمتلكون مهارات الردّ أو النقد سواء كان بنَّاءً أو تصيُّداً أو لاذعاً جارحاً خارجاً عن إطار الموضوع .!! من البديهي أن نقع في خطأ ما فنحن بشر والعصمة ثابتة للأنبياء والملائكة أما اعتقاد البعض أنه فوق المحاسبة والحساب ولسانه بذيء فاحش كثير النقد وحاد القول والتوجيه وحَشْو الكلام!! في كل مكان يحل به بحجة أنه أبو العريف (ضليع الأدب) وكل ما يتلفظ به غير قابل للنقض والنقد فهو مع كامل احترامي له شخص وقح لديه شهوة تشبه شهوة الطعام..وأحيانا تزيد! في نقد الآخرين شهوة الانتقاد مصيبة تبلع سعادة صاحبها وتفسد علاقاته بالآخرين يحاول صاحبها ابراز ذاته بشكل خاطئ، ويبحث دائماً عن سلبيات ليقلل من شأن ومجهود الآخرين سواء كان جيد أو سيء من أجل توجيه الأنظار لنفسه وكأنها الطريقة الوحيدة التي يثبت فيها وجوده ان هذا النمط من الشخصية يرى ان الانتقاد يعطيه قيمة وملاحظاته مهمة لا يفرّق بين الصراحة والوقاحة ؟!! بعد هذه المقدمة لندخل في صلب الموضوع ونتعرف على الشخصية الوقحة وكیف نتصرف معھا؟! مايميزها غيرتها القاتلة وحسدها الفطري تستمد قوتھا من تواجدھا في وسط جماعة فأن خرجت عن الجماعة تفقد قوتھا تماماً وتحاول إبعاد من حولھا بھالة مصطنعة تنجح كثیراً مع من لایعرفھا جیداً .. شخصیة ضعیفة جِدّاً في داخلھا نقص شدید مما یجعلھا تلجأ لأسلوب الاستفزاز أن شعرت أن أحد الأشخاص یفوقھا في صفة ما ، فتحاول تحقیره حتى تسد النقص الحاصل في شخصیتھا ، و تستطیع السیطرة على الموقف في حال كان اللقاء عابراً ...!! لديها هاجس قوي في لذة الانتصار .يعاملك بھذا الشكل حتى لاتبرز أكثر منه ، فأنت في نظره منافس محتمل ! شخصیة أنانية لاترید أن یتجاوزھا أحد أو تجد من یشید بغیرھا ! تعتمد في نجاحھا على ردة فعلك ، فإن تجاوبت مع إستفزازتھا سوف ترى علامات النشوة الھائلة على وجھه ، لاتحاول أن تسأله عن السبب الذي یجعله یتصرف معك ھكذا ؟ الأهم أن تستوعب نقاط ضعفه جيداً وبعدها ستجد ابتسامتك ترتسم تلقائیاً ،بلا عناء أو تكلّف وافتعال ! وأنه مجرد شخص جبان مهزوز لایقوى على مواجھتك ، وأكبر صفعة تواجھه بها هو تجاهله .!! ورحم الله الإمام الشافعي الذي تعب من ھذه الأصناف ، فكتب بیت الشعر الشھیر إذا نطق السفیه فلا تجبه ......... فخیر من إجابته السكوت الخلاصة وزبدة القول هناك من نال شرف طلاقة اللسان والفصاحة فيسلطه الله على الظلمة والمأجورين أما البذيء السفيه وغير المحترم ماعلينا إلا صده ولجمه فردعه من الحسنات وإماطة أذاه صدقة جارية ..!! |
|
05-05-2024, 05:34 PM | #469 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
بعبع النقد
الكثير منا يدعي حب النقد.. ويستعين بمصطلحات لا يؤمن بها أصلاً مثل الشفافية والمصداقية و.. و.. و.. إلخ. والحقيقة أنه يضيق ذرعاً بالنقد، بل يكاد ينفجر غيظاً لسماعه لعدة أسباب..!! منها أن العربي لم يتربّ على قبول الرأي الآخر، وحياته بُنِيت على قناعات معينة..! وقد لا تكون هذه القناعات بالضرورة صحيحة. ونتيجة هذه المسلمات لا يقبل أي وجهات نظر تخالف غروره، ثم عدم تهذيب النفس لقبول واستيعاب الآخرين من خلال مقولة الإمام الشافعي قولي صواب يحتمل الخطأ وقولي غيري خطأ يحتمل الصواب، المهم والأهم هناك حكمة جميلة تقول إن الإنصاف نصف العدل، بمعنى أن أي إنسان ينصف الآخرين من نفسه يكون حقق شيئاً من العدل، والذين يمتعضون وينفعلون بشدة عند مواجهتهم للنقد هم في الواقع يجعلون الآخرين مطمئنين بأن هناك نقطة ضعف فيهم تثير حساسيتهم من جراء النقد بغض النظر عن ماهية هذا النقد (بناء أو هدّام ) طبعاً ما الذي يحدث؟! تحدث في خلده خلجات عاطفية وغيرها من التي لا يدرى بها أحد. يقول عالم نفسي إن هذه الطريقة في مواجهة الانتقاد (يعني الضغط النفسي) ضارة من الناحية العاطفية، وليست الطريقة السليمة في قبول الانتقاد أن نكظم غيظنا ونتظاهر بأننا عقلاء ونتصرف موضوعياً إلى حد بعيد، بل إن قبول النقد هو أن نتعلم كيف نستفيد من الانتقاد كمادة حفّازة والتي يسمونها (كاتاليزور) لتنمية ذواتنا ونهدّي الطاقات العاطفية التي انبعثت إثر الانتقاد إلى طريق بناء ومثمر. إلا أن هناك من أدمن المديح المجاني ولا يحب سماع غير "رائع ومبدع وفلتة زمانك و..". أتمنى من الذين ازدادت حساسيتهم من النقد أن يجتمعوا مع نصوصهم في الظل ثم يحتفظون بها في أرشيف أدراجهم المهملة، ولا ينشرونها للورى طالما هي ليست للورى! وما زال عالمنا العربي يعاني من عقدة النقد، ويعتبرها شتيمة وعاراً وانتقاصاً بحقه وما النقد البناء إلا وسيلة وإصلاح في زمنٍ لم يعد فيه للضعيف مكان وللتخلف مبرر. وبس وسلامتكم أعتقد أن مدونتي تتقبل أفكاري وتوجهاتي وميزتها أنها لا تنتظر ردود ولا مايحزنون فقط قراءة وإعجاب أو عدم |
|
05-06-2024, 11:30 PM | #470 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
هناك أقنعة مباحة ولا ضرر منها
وهناك أقنعة خبيثة ومتسلقة ولكنها مفضوحة لابد أن تُكشف حقيقتها ..!! حتى لو كانت في جحر ضب ..! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عطاف المالكي / أهلا بحجم السماء والطهر الذي تحملين .. | عصي الدمع | أرواح أنارت مدائن البوح | 7 | 12-27-2020 11:35 PM |