سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-15-2021, 12:04 AM | #31 |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
من كثر الانين التي تغربل احشائي
تنهمر في عروقي حمم الاحزان تأملت عمري الزاحف لسنين الوهم والاجرام مهما اقول الاه غابات افئدتي ظمأ يمزقني واجدة السواس الاستاذ الرائع هادي علي مدخلي هذيان قلب لا يعرف الا حقيقة الضباب تنام على ضفاف احلام الريح يتصاعد الظمأ حتى يعانق قباب السماء علها تهز صمت العالم فتتراقص اطلال القلوب العاشقة كتبت وابدعت وامتعت الذائقة والنظر دام قلمك الفاخر والمميز تحيتي تليق لشخصك الراقي 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة واجدة السواس ; 08-15-2021 الساعة 05:27 PM
|
05-13-2021, 05:10 AM | #34 |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
الله ما أجمل ما قرأت هنا
وافر الشكر على ما منحتنا من جمال وعيدك مبارك |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
05-13-2021, 12:59 PM | #35 |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
المبدع هادي علي مدخلي يعجبني الكاتب حين يتجرأ أول ما يتجرأ على ذاته، يؤذيها، يفتش داخلها عن كل الأسباب، ثم ينتهي إلى الذوات الأُخر. هذه كتابة عادلة، وسيبدو من كتبها بهذه الطريقة لا شك كاتب عادل. ليس هذا أجمل ما دلّتني عليه حروفك، وإنما حملتني إلى صورة سمعية حركية بآن واحدة أوصلتني إلى تخيلي كيف للحُب أن يجعلنا أمام حرماننا بآنٍ واحدةٍ دون موعدٍ، ولا إنذار، وفي ذات اللحظة يبقينا محرومين أيضًا!؟. أرحم ما في هذا النص أنه كُتِب على نارٍ حارقةٍ لصاحبه حمى بموجبها كل القرّاء من أن تطأهم نيران بوحه، محتملًا في ذلك لهب، وشظايا الوجع المولود من صفيح الصحراء الرملي الذي يرسلنا إليه التيه بحثًا عمّن نشاء، فنعود مُفرغين إلا من سراب!. هذا نص درامي، وبذات الوقت فيّاض بالتجلي الروحاني والتأدب مع الله في حُسن الرجاء والطلب. عيدك أسعد وأبهج جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 05:08 AM
|
06-15-2021, 10:36 PM | #37 |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
السفير
اشكرك من كل قلبي على هذا الحضور الجميل الذي يسعدني ويشرّفني دائما لك من القلب كل الحب |
|
06-24-2021, 06:06 AM | #39 |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
الرنسيسة الفاتنة
صباح الخير تواجد سعدتُ به دامت إشراقتكِ عامرة بالضياء وعودة قريبة للمدائن |
|
06-24-2021, 07:42 AM | #40 | |
|
رد: ويكبرُ الظمأ
اقتباس:
اعتراف قبل الحديث عن هذا النص الفاخر دخلت منتديات عدة ولكن لم أجد قلمًا من أقلام ملَّاكِها قويًّا وَفارِهًا وَجَلِيًّا وَأنِيْقًا وَوَاعِيًا وَمَطَّارًا وَخَالِدًا في جنَّاتِ الدهشة كقلمِكَ يا ابن المدخلي .. وإني لصادق والله .. النص من أين أبدأ وإن بدأتُ من أين سأنتهي وأنا الآن تحت تأثير الحقيقة التي تكادُ أن تكون خيالًا.؟! هنا تقولها لنا بكل صراحة العشاق هم الذين جعلوا النهر يفقد هيبته حين مروا عليه ولم يلتفتوا.! وإذا عطشتُ فإن وجهَكِ مائي حتى ولو أنَّ الغديرَ ورائي..! كيف يستطيع النهر أن يبل ظمأ العيون الحكاية ليست بسيطة ولم يكن العنوان هنا دون سبب مقنع من كاتبه فالبعد بعد منتصف العشق يشعل في العينين حرائق العطش ويصلب الروح على خشبة الجفاف إنه الحب يا سادة .! والحب يفعل بالأحبة ما يريد ها هو ابن المدخلي في نصه البديع يشعر بالوحدة في زحمة الناس ها هو يغرق في محيط الوجع ويتنفس بتوقيت طيوف أنثاه الخالدة فيه أي حب هذا الذي لم نقرأ عنه إلّا في الكتب هكذا هو الحب ولكن حين يرتطم بقلبٍ لا بصخرة ثم الحمد لله فمن خلالك أنتَ تأكد الجميع أن الحب في أتم الصحة والعافية .. المجد للعشاق الحقيقيين والسلام عليك يا عظيم |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العطاء من جنس العمل | سليدا | قبس من نور | 15 | 12-28-2020 07:49 PM |