سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-11-2023, 12:23 PM | #31 |
|
رد: رهينة السماء
.
. كل الحواس في قرفصاء الدهشة الله وما أمطرت أيها المدخلي هنا الأدب الذي لا نجوع بعده ولن نظمأ لي عودة أكيدة ... |
|
12-11-2023, 10:21 PM | #32 |
|
رد: رهينة السماء
نص يحتاج لرد يليق به
ولي عودة بإذن الله فالأديب الرائع جابر محمد مدخلي من أدباء الموقع الموهوبين والمتمكنين من ناصية الكلمة |
|
12-17-2023, 10:53 AM | #33 | |
|
رد: رهينة السماء
اقتباس:
القديرة أ. بدرية ما يجعلنا نستأصل كل هذا الوجل، كل هذا الأنين، كل هذه الذكرى المغمورة والمعجونة بهم هو استعادتها من جديد كأنها للتو حدثت وليس لنسيانها. الاستذكار مجال مغناطيسي لا يمكننا تجاهله، ولا يمكننا تجاوزه؛ هناك أشخاص نرهنهم في السماء ليعيشون طويلًا. الدعاء لوحة جميلة خالدة لن يتم تزويرها، أو طمسها أبدًا، إنه البنك الذي نودع فيها حوالاتنا للآخرين دون أن يأخذ علينا ضريبة أو مقابلًا.. بل أنه يكافئنا باستمرار. ممتن لهذه الكلمات البهيجة منك .. مودتي |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:07 AM | #34 | |
|
رد: رهينة السماء
اقتباس:
أبو حامد ما يشغلنا في الانتباه هو أننا نبذل لحظةً خارج إطار وقانون العُمر. الأمس قبل الغروب ليس كالأمس بعده. كل اللحظات تتحول إلى كومة من الرماد ونحن الأجدر بأن نخلق منها عمرنا، أو لحظاتنا، أو أحلامنا، أو نسياننا؛ ومن هنا، من هذه اللحظات يبدأ عمر إضافي يحرقنا فيه الآخر، أو يداوينا، أو يعصرنا ليخرج من صدورنا خمر الأمنيات، وعصارة الانتظار. قرأت ورقتك الإطرائية الجميلة هذه، ورقتك المنيرة والمضيئة هذه. ثمة جغرافيا في الإبداع أحيانًا لا يصلنا إليها إلا قارئ، وعميق، وشاعر بكل ما وقع بين يديه شاعر حتى ولو يكتب الشعر. سعيد بكل هذه الإضاءة، سعيد جدًا بهذا البهاء والابتهاج الذي تسربّ إلي من داخلك، وسعيد بك... مودتي |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:13 AM | #35 |
|
رد: رهينة السماء
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:22 AM | #36 | |
|
رد: رهينة السماء
اقتباس:
عبدالمنان ميزي
ما أوسع حظي بحروفك. الأزمنة تتداول بيننا. نبقى نحن على مهل، نتحدى ونصارع. الحقيقة أننا نبعث من داخلنا كل شيء دفعةً واحدةً دون أن نعي جيدًا كيف سنواجهها. الإرث الكبير والحظ الأكبر لنا أننا نملك أرواحنا ما زلنا كذلك فنحن نملك إرادة صامدة، وشعور فياض تجاه الاتجاه الصحيح بصدورنا. يعيثون فيها بغيابهم ما شاءوا من الألم، والحَزن، والوجع.. يظنون أنهم فعلاً استطاعوا إجبارنا على نسيانهم، أو تركيع قلوبنا على التخلي عنهم. الغياب تذكرة أخرى للعودة عند الأوفياء الأحياء، وأما عند الأحياء الذين قرروا الموت نهائيًا فهو بالنسبة لنا تذكرة بقاء على أمل.. لعلهم يبعثون إلينا شيئًا يقول لنا شيئًا. سعيد بقراءتك أيها الجميل.. مودتي |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:26 AM | #37 |
|
رد: رهينة السماء
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:29 AM | #38 | |
|
رد: رهينة السماء
اقتباس:
أهلاً أ. غيداء
تلامسنا أوراق الخريف قبل سقوطها، قد تنبت فوق أرواحنا وتنمو في الغياب بسقيا من صدورنا التي تحتفظ بالجديرين، ولربما ذبلت ما سعت لإثماره داخلنا ودفنت داخلنا.. ولكن حتى الموت هو حياة لها. فكلما سقتها ذكرى استيقظت كأنها لم تمت. سعيد جدًا بحرفك وقراءتك. مودتي |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:32 AM | #39 |
|
رد: رهينة السماء
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-17-2023, 11:34 AM | #40 | |
|
رد: رهينة السماء
اقتباس:
الأستاذة القديرة: عطاف المالكي
ما يثرينا هو إيمان الآخر بما نكتبه، وهذا أعظم ردود الكلمات التي تنجبها أرواحنا قبل أقلامنا وأوراقنا. سعيد بوصفك وأوصافك. مودتي |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في أرض السلام ...!! | كريم محمود | سحرُ المدائن | 8 | 05-28-2022 01:42 PM |