» يومٌ من عمري « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-12-2021, 05:53 PM | #21 |
|
رد: بين ذراعيه -مشاركتي بأيقونة ساحره"أيقونة قصة"
ثم يبقى عطركِ الغافي وصدري في عناقٍ واشتياق واتفاقٍ ومكيدة ، لأشمّك وأعودُ،أحسب الوقت وأحيا من جديدٍ كي أضمّك،! ، حرفك يحرض حرفي ويثير الشعور الغافي على أطرافه.. جميل ياحرف جميل كيفما هطلت سلم قلبك |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-16-2021, 12:23 AM | #22 |
|
رد: التهام
أو ربما من طمعه وحماسته، قرر أن يأكلها من الداخل كنت ابتسم وأنا أقرأ النص حتى وصلت إلى الخاتمة فكانت المفاجأة "المضحك المبكي" البوكري أغبطك على رشاقة أسلوبك وثراء أفكارك ورصدك للقضايا بطريقة شيقة تخصك وحدك .. لقطة أدببة تضاف لروائعك.. دمت مبدعا |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-17-2021, 02:58 PM | #23 |
|
رد: - فخ..!
الضعف أحيانا تهذيب للقوة..والتؤدة تروّض الإقدام ..هذا المد والجزر بين رغبتها وخوفها..تكبيل ومهلة يمنحانها إدراكاً أعمق لنوايا الصياد... .. يمام الحرف الذي لايُغيّب وإن غابت صاحبته.. تأسرنا العفوية في التعبير.. وهنا انسيابية ورسم حال بلغة جميلة شفيفة.. تحية لقلمك |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-19-2021, 01:35 AM | #24 |
|
رد: أبواب موصدة..!
صراعُ بين جوانح النفس.. أحلامٌ وأمنياتٌ ورغبات..يقتلها سهم الزمان والمكان يصيبها فيصميها.. .. الشرقي الجميل.. العنوان لافت بحق.. ذكي رغم حزنه ثق أن الشمس ستنحني لتحيط بأمنياتك دفئا وضياءً دام نقاؤك.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-19-2021, 01:54 AM | #25 | |
|
رد: الود قبل الاِعتراض
اقتباس:
في مجتمعنا أظن أن عبارة الود الذي لن يفسده الاختلاف هي من أكبر الأكاذيب التي نتعايش معها ونضمر عكسها.. مشكلة مجتمعنا أن فكرة الإفحام والغلبة سادت على فكرة التعددية والتشارك ومحاولة التفهُم.. الفيصل المقدام أدبا ..ورأيا.. العقول كالمصابيح..فلاتثريب على المنطفئ منها.. لاحرمنا هطولك |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-20-2021, 01:51 AM | #26 | |
|
رد: في حَرَمِ الأمَّهات.!
اقتباس:
بدعائهن من المصائب منجيات .. مجاراة قد تليق بحسّك العذب شاعرنا الجميل ما أبهاك وتناسق الأبيات ورشاقتها.. حفظ الله كل الأمهات..فالحياة بدونهن تخبو.. ودي ومحبتي |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-23-2021, 01:09 AM | #27 | |
|
رد: تناقُض... ق.ق.ج / "أيقونة"
اقتباس:
في الحقيقة كان تعبيرا عن تضارب التناقضات في دواخلنا.. ورغبتنا في أمر يخالف آخر .. أحيانا نظهر عكس مانضمر، وقد نتحفّظ على شيء في ظرف ما بينما نستسيغه في ظرف آخر... كثيرة هي التناقضات في حياتنا والتي تظهر في تصرفاتنا وأفكارنا وميولنا وتنعكس في مواقف وتتغير في مواقف أخرى لكن أرى أن أشدها تعذيبا للنفس تلك التي تأتي مخالفة لمبادئنا الثابتة.. / يسعدني تحليلك لنصي ومن حسن حظي تعثرك به.. لاحرمنا فكرك ولغتك الجميلة كيفما هطلتِ.. |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-24-2021, 02:15 AM | #28 |
|
رد: مع الآخرين
أنا مع رأي عطاف المالكي فيما أشارت إليه هناك من فرضت عليه الحياة ارتداء وجوه متعددة، ليس نفاقا أو مواربة، إنما نتيجة تجارب متتاليةتركت أثرها سلباً أو إيجاباً جعلته يختصر طريقته في الحياة بملامح معينة تناسب كل ظرف ومكان، نعم، مواقف الحياة تختار لنا الوجه الذي نرتديه لاحقاً وفي نقطة ما حيث لانعود بعدها كما كنا قبلها، .. شكرا إلهام على هذا الطرح الذي يلامس الواقع كثيرا ، |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-24-2021, 08:39 PM | #29 |
|
رد: عزوف ما يلوح في أفق الخيال
في الحب، ننساق خلف شعورنا دون تفكير بغياب أو فراق ..نتوق للقاء فنسكت صوت الوعي.. وحين نتشرب به، نظن أننا مأهولون لكن في الحقيقة نحن منتهكون تماما، يضعفنا هذا الشعور مع أول طارق للشوق.. ، الرائع سليل المطر..فتحي عيسى دمت مجيد الحرف رقيق المعنى رفيق الجمال |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-30-2021, 02:15 AM | #30 |
|
رد: سطوة الوهم
نعم يكسرنا الوهم أخيرا، حين نعبر مراحل العمر بالتوهم، وتخنقنا هالته الوقتية لاحقا، أسلوب الإيهام، يخلق ثقة كاذبة واندفاع سلبي لخوض الحياة بمنظور آخر لايشبه واقعها.. ، نحتاج فقط لشبرٍ من الطمأنينة، لاتختل فيه المقاييس / مودتي واحترامي لقلمك |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل ( الردود المتميزة ) نبض أقلامكم .. | عصي الدمع | قـطـاف الـسـنابل | 28 | 08-06-2022 08:14 PM |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل للحكيم | الحكيم | قـطـاف الـسـنابل | 19 | 12-14-2021 12:04 PM |
قطاف السنابل لروح الورد | الروح | قـطـاف الـسـنابل | 3 | 05-24-2021 09:11 AM |
قطاف السنابل للشادي | الشادي | قـطـاف الـسـنابل | 0 | 03-29-2021 02:38 PM |