وَجَـعِي ٱلمَحْمُوْمُ

توجدت أوجاعكِ
بحمى حزن أبدي لا يزول
وكل الطرق مغلقة

ندى الحروف معجب بهذا

الظلام قد حل
في قلبكِ باكراً
وتشبعت أيامكِ بالوجع المحموم
رائعة ندى أنتِ

ندى الحروف معجب بهذا

.
.

سَأَطِيْرُ مِنْ فَرْطِ ٱلسَّعَادَةِ حَتْمَا

وَاِقْتُلِ ٱلحُزْنَ ٱلذِي اسْتَحَلَّ قَلْبِي

وَاسْقِـهِ بِكَأْسِ ٱلحُبِّ سُمَّا

وَاِنْـسِفْ بِمِعْوَلِ ٱلقُرْبِ بُعْدًا
..
الله الله يا سامية النبض
أفانين جمال حطّت عليها وداعة الشعور
راقية يا ندى ..
والأجمل أن المشاعر صادقة وتجسّدت المعنى بكاملها

ديمومة في العذوبة
ورونق آخّاذ ..
هكذا إطلالة الندى وحروفها
مزنٌ وأي مزن ..

دامت الروح التي تضعنا في لهفة تصنع الدهشة
سلمت يا رقي الأدب

ندى الحروف معجب بهذا

أن نستسلم لألآم الماضي
الجاثمة على صدورنا
تلك أصعبٌ معادلة
لن نخرجٌ منها بفائدة
دمتِ في سعادة
حرفكِ قوي حقيقة
يجب أن تُقال

ندى الحروف معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة إنسان

السيدة ندى الحروف
نٌحاول عبثاً
أن نهرب من تلك الحياة
التي لم تعد صالحة
سوى للمر والعذاب
وكأنهم يجبروننا على
تركها وبلا عودة
نص نثري رفيع المستوى

حين يصرخُ القلمُ..
لا وقتَ للفرح أو التأجيل
ينفجرُ من المحبرةِ قهرا
ودمًا عبيطًا يسيل..
لا سلطةَ لي عليه
أينما مالَ الحزن يميلُ

أ. مجموعة انسان
أغرقني حضورُكم المبجّلُ
بوابلٍ من الكرمِ
حتى ربتْ واخضرتْ احرفي
بالأمل أسعفتْ كلماتُكم
حروفي المكلومةَ التي
تأنُ وجعًا..
احترامي وتقديري #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الأحمدي

توجدت أوجاعكِ
بحمى حزن أبدي لا يزول
وكل الطرق مغلقة

طوبى للقلبِ ذلكِ الخلُّ الصدوق
ما عرفَ خليلا سوى الوجعِ..
وطوبى للأحرف المنكسرةِ محبرةٌ
تردمُ هوةَ الصدعِ..
هو حرفي حملتُ به أحلامي
واوجاعي وخيباتي التي
تجاوزت من العمرِ تسعينَ ونيّف

أ. مريم الأحمدي
يمامةٌ انتِ حطّتْ
على مرسى حرفي
ممتنةٌ لحضورٍ يعانقُ
الثريا ألقًا..
دمتِ بخير #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداد العاقل

الظلام قد حل
في قلبكِ باكراً
وتشبعت أيامكِ بالوجع المحموم
رائعة ندى أنتِ

من جديدٍ أمتطي صهوةَ الحرف
اتشظّى ما بين جرحٍ ونزف
ويذرفُ الدمعُ حزينا
سلسالًا من الأحرف
وعلى ضوءِ شمعةٍ خافتةٍ
جلستُ أعصرُ نبيذَ قلمي
لاسكبَ ردًّا بطعمِ التوتِ
يليق بكرمِ حضورِكِ الأنيقِ
ورّقةِ كلماتِكِ العطرةِ

أ. وداد العاقل
سرقتني اللحظاتُ الى حيث
حضورٌ قلَّ مثيلُهُ
كنتِ أنتِ سيدتُهُ
فما أروعكِ وأروعَ حضورَكِ
حماكِ الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

سَأَطِيْرُ مِنْ فَرْطِ ٱلسَّعَادَةِ حَتْمَا

وَاِقْتُلِ ٱلحُزْنَ ٱلذِي اسْتَحَلَّ قَلْبِي

وَاسْقِـهِ بِكَأْسِ ٱلحُبِّ سُمَّا

وَاِنْـسِفْ بِمِعْوَلِ ٱلقُرْبِ بُعْدًا
..
الله الله يا سامية النبض
أفانين جمال حطّت عليها وداعة الشعور
راقية يا ندى ..
والأجمل أن المشاعر صادقة وتجسّدت المعنى بكاملها

ديمومة في العذوبة
ورونق آخّاذ ..
هكذا إطلالة الندى وحروفها
مزنٌ وأي مزن ..

دامت الروح التي تضعنا في لهفة تصنع الدهشة
سلمت يا رقي الأدب

في ليلتي اليتيمةِ
طوّقَ الألمُ لحظاتي
وحرفي يتوضأُ بظلامِ الليلِ
ويتلو تعويذةَ الوحدةَ

محكومةٌ أحلامُ الندى
بالسجنِ المؤبدِ مع الاشغالِ
الشاقّةِ وكان حضوركِ بمثابةِ
عفوٍ عامٍ

جميلتي بُشرى
محظوظٌ حرفي حينَ
ينالُ شرفَ حضورَكِ
الوارفَ في أُمسيةِ
أعددتُ لها متَّكأً
أشرقْتِ واكثر #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض وريد

أن نستسلم لألآم الماضي
الجاثمة على صدورنا
تلك أصعبٌ معادلة
لن نخرجٌ منها بفائدة
دمتِ في سعادة
حرفكِ قوي حقيقة
يجب أن تُقال

في صومعةِ الكتابةِ
نصمتُ ونتفكّرُ أكثرَ
من أن نقرأَ..
يقودُنا الحرفُ ونُساق خلفَه
يملأ وجدانَنا بالحنينِ
والصخبِ والصراخِ والألمِ
تارة أقولُ ماذا جنيتُ من الكتابةِ
غير نكايةِ جروحٍ جادَ عليَّ بها الزمنُ
فأعود أدراجي لأقولَ
هنا رغيف حرفٍ عشقته حدَّ الجنونِ
ولن يفارقَ قلمي الكتابةَ
حتى تفارقُ الروح الجسد
كانت احرفي الحالكةُ منيرةً
بسنا حضورِكم الذي سابقَ الثريّا

أ. نبض وريد
عامرةٌ موائدَ الأدبِ
بحضورِ أدباءَ سامقين أمثالكم
احترامي وتقديري لكم