مُنتبِه.!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

منتبه..
ينتظر الفرصة
لا يغفو لا ينام قلبه
متقد شوقه مشتعل
ول انطفأ لو أنه وصل.!


يمامتي الحبيبة بالقلب

ياذات الهمس الجميل

ربما ياتي يوم وهذا الشوق يصل
تشهق الروح وتثور الآه في وجدان يشنق ما يُشبهنا .
دندنة قلب و حكايا الأمنيات
و محبرة تهدي القارئ أغانيها
بوح يُهدهد الكلمات
وينثره على مدارج الكلمة
الحنين الوحدة والفراغ
هما لب الومضة
التي تمحورت فيها رقي النغمة النثرية
نص يحمل رؤيا ثاقبة في اللغة
فالخفق في معازف موعدك يشتاق
للإبداع إنتي عنوانه
ولايسعني القول الآ
حرفك ثري مخملي مميز

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

غالبا ما التقي بي عندك النقاء
شكرا لروح الصفاء وللنور الذي تحمله
محبتي

النقاء معجب بهذا

وأحينا نبقى هكذا منتبهين حتى النهاية
ولا ننال ما كنا نتوقعه
ومضة جميلة يا يمام تحمل اكثر من تأويل
أبدعت
ولروحك الجمال

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

فلسلفة عميقة
لن تُحقق كل ما أردت
ولو حرصت كل الحرص
الجمال يزداد اتساعاً
بين يديك

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

تحية أخرى لهذا الجمال

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

وأحينا نبقى هكذا منتبهين حتى النهاية
ولا ننال ما كنا نتوقعه
ومضة جميلة يا يمام تحمل اكثر من تأويل
أبدعت
ولروحك الجمال

حياك الله الغيث
وبهاء حضورك يمنحنا الفرح
شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

فلسلفة عميقة
لن تُحقق كل ما أردت
ولو حرصت كل الحرص
الجمال يزداد اتساعاً
بين يديك

قراءة عميقة
أنتم الجمال والنور
سلمت

احمد حماد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

تحية أخرى لهذا الجمال

سلمت يا غيثنا
تقديري

يَموتُ الهَوى مِنّي إِذا ما لَقيتُها
وَيَحيا إِذا فارَقتُها فَيَعودُ

أ. اليمام
هكذا وصلتني فكرة هذه الومضة ..

راقت لي
كل التحية

‏يَمَامْ.! ,احمد حماد معجبون بهذا

ما فهمت الـ ( ول انطفأ ) أعتقد فيه حروف سقطت
لكن تسقط هذه الومضة على الخاتمة بالنهايات
فالبعض يخوض أشرس المعارك في الحياة
وهو يتقد لهدفه شوقا
وحين يصل ينطفئ ذلك الشوق فيه
دمت يا يمام قلما بارعا محلقا إلى السماء
بستان ورد وقنطار ود

‏يَمَامْ.! ,احمد حماد معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

.





منتبه..
ينتظر الفرصة
لا يغفو لا ينام قلبه
متقد شوقه مشتعل
ول انطفأ لو أنه وصل.!
...
..
ترقبٌ حارقٌ ينبضُ بالحياةِ
شوقٌ متقدٌ ينتظرُ بلهفةٍ
قلبٌ يقظٌ لا ينامُ على أحلامٍ
إرادةٌ صلبةٌ تُقاومُ الظلّ
نورٌ ينتظرُ انبثاقَهُ

الورافة يمام
هذه الومضة كما قراأتها وكأنها تصف شخصًا يقظًا منتبهًا ينتظر الفرصة بلهفة.
وهذا الشخص لا ينام ولا يغفو قلبه، بل يبقى متقدًا شوقًا ومشتعلًا.
كذلك أشارت الومضة إلى أن الشخص لديه إرادة قوية وعزيمة صلبة، ولا يتوقف عن السعي لتحقيق هدفه.
وكلمة "وصل" المُستخدمة في نهاية الومضة توحي بأن الشخص متيقن من وصوله إلى هدفه، وأن شوقه لن ينطفئ أبدًا.
فهي بشكلها العام عبّرت عن مشاعر الانتظار والشوق والإصرار
كما أنها تُظهر قوة الإرادة والعزيمة التي يتمتع بها الشخص.
تقديري وكثير احترام

‏يَمَامْ.! معجب بهذا