بدون تعليق .

.
.

لي عودة يا وطن ..
فمثل هذا الجمال .. لا يمكن تجاوزه
حيّاك ..

الفيصل ,وطن معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

لازم أعود لهذا النص الباذخ
يحتاج فكر متفرغ
ليكون الرد لائق بمضمونه
ثم ماذا نقول
اللهم انصر أهلنا في غزة وحرر فلسطين من براثن المستعمر الغاشم الذي طغى وتجبر
شكراً الكاتب القدير (وطن )
ولك كل التقدير

عطاف المالكي
جميلٌ حضورك
بانتظار عودتكِ
تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ههه عجبني اللفته الاخيره

يسعدك ربي ويدوم الوطن

بروحك ياوطن

تم الختم ويرفع للتنبيهات ويمنح لك مكافأة تستاهل اكثر واكثر


عودة تليق بسموك

النقاء
أشكركِ
وبانتظار عودتك
تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفكير حر

هل نحن الرجال مثل الثيران نهيج على الألوان؟
هذي قويه بحقنا

هل هذا اعتراف أم عتب ؟
فإن كان اعتراف هي ليست مقياس، فـ هناكَ أشياء كثيرة تهيج الثيران، أقصد الرجال، أما بالنسبة للألوان لم يكن ذكرها هنا تهييجاً، بل هي محاكاة للحالة النفسية التي تمت دراستها التي تتفاعل وتتأثر بهذا اللون، فالعين تشعر يا صديقي كما باقي حواسنا.

اقتباس:

نحن نقدر الأرواح الجميله والحركات المثيره والنظرات العبثيه

كيف للأرواح الجميلة أن تكون حركاتها مثيرة ونظراتها عبثية، فأين البرائة أو العفوية بصفاء الروح الجميلة؟

اقتباس:

انت تعاني من أختلال وأضطرابات مابين نوع الأطباق والأغاني والألوان
فكيف انتظرت امام طبق الجلي الذي ناكله بسرعه
على اغنيه أم كلثوم التي سوف تبداء بالغناء بعد نصف
ساعه .

جميلٌ جداً بأن أعترف لك أن هذا الطبق اخذ كل هذه المساحة في النص اكثر مما يليه.
نعم يا صديقي، إنهم زمانين مختلفين، ولكنهم ليسا متخلفين.

اقتباس:

المهم
شكرا على هذا المقال

تحياتي

تفكير حر
أسعدني حضورك
بانتظارك دوماً
تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

مقال يحمل عمقاً فلسفياً وسخرية ذكية، يمزج ببراعة بين تفاصيل الحياة اليومية وقضايا مجتمعية كبرى، مما يخلق تجربة فريدة تُحفّز القارئ على التأمل في التناقضات بين البساطة والعمق، والواقع والحلم.
جهدك في صياغة هذه الرمزية يستحق الإشادة.

الفيصل

إنها معضلة للنص حين يحاول جاهداً أن يكون في مقام القارئ
وأنا أعلم أن القارئ الفذ هو ما ومن يقرأ مابين السطور، ويبحث عن الفكرة في النص حتى لو كان فيه اختلال جمالي ولفظي نوعاً ما.
لكنها مغامرة تحتاج الى الخوض لنقوى على تقييم النصوص التي نظرحها بجدية وبجمال لغوي لنتفادى في مضمونها ما كان مخطئ لغوياً او فكريا.

أسعدني حضورك
تحياتي

الفيصل معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

مقالة ترتاح إليها النفس ويأنس بها العقل..
وفيها يصول الفؤاد ويجول حبًّا وعشقًا وتيهًا..
فيها تنبض الحياة بحلوها ومرها
وبربيعها وخريفها..
وفيها نرى الإنسان بقِيَمِهِ
عظيمًا ماردًا معطاءً
وبدونها قزمًا فارغًا شحيحًا ..
إنها مرج أزاهير فواحة تسحرنا بعطرها
إنها عبق امرأة بملابس بنفسجية
تسبي الرجال بدلالها..
إنها مقالة فكر تغمرنا بحكمتها
إنها أصدقاء في صديق
وينابيع في نهر وحُصرَت في مقالة
إنه غيض من فيض صاحبه
أنه الكاتب الجميل " وطن "
يحاور العقل والقلب والوجدان..
أعشق سماع أغاني أم كلثوم ليلًا..
لكنني لستُ من هواة أكل الجلي
وبما أن الشهر الفضيل على الأبواب
سأتذوق هذا الطبق بعد مقالتك هذه
تحية لك ولطرحك

الياسمين
اشكركِ على حضورك

وبالنسبة لهذا الطبق لا أنصح به
فمذاقه زائف كالكثير من الاقنعة
كانت تجربة فاشلة الصراحة مع هذا الطبق .

تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

قلم رائع
عميق
ومتمكن
ويستحق المتابعة
شكراً لوجودك هنا الكاتب القدير وطن

شمس

أشكركِ
بانتظارك دوماً

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقيقةُ الإحساس

كاتبنا وطن
حقاً حرف جمييل
وانا عن نفسي صرت من كم
يوم اسمع لأم كلثوم
والف شكر حقيقي
نصك رائع
ودي وعبير وردي لقلبك

رقيقة الاحساس
شكراً لهذا الحضور
تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

نعيش مع ذاتنا
أحياناً بسلام وأحياناً أخرى بألم

كل يوم تلف عقارب الزمن في دوامة لا بداية لها ولا نهاية

معتصرةً عقلك وكيانك

هذه التناقضات تحاول إيجاد حل لها

وكثيراً ما تتناساها فيأتي من يشير إليها
ليعيدك للتناقضات ويعيدك للسؤال من جديد

هل هذه التناقضات تنتج خللاً يزعزع الاستقرار في الذات...؟؟

ربما ما كان يمكن "للأم كلثوم" أو "حتى قوس قزح"

أن يكونوا ممكنين مبهرين وساطعين
دون التناقضات الذاتية فيهما
وفي نهاية الأمر

هي الحياة عبارة عن سمة إنسانية في عمقها

والأهم أن المقال

لديه قدرة هائلة على إنتاج بحث قائم على الأدلة

لفك شيفرة الرؤية التي تملّكت فكرنا المحدود

في تخطي الظلام الذي خيّم على بقايا النور فينا

لتجعله طليقاً في هذا الملكوت الواسع.
مقال في غايـــــــــــــــــــة الــروعــــــــــــــة
احترامي وتقديري

إن العيش والتعايش مع الذات لهو معضلةٌ كبرى
صعبٌ جداً ارضاء الطرفين إلا في التنازلات فقط
ما بين شعور وفكرة، فنحن يا صدقي من نصنع العقبات في هذا
الظلام حين يقتصر تفكيراً على طبق الحلوى او اغنية لكن هي متتاليات
بالكاد نجمعها حين تنهش خلايا دماغنا هذه الافكار المتناثرة
وتجتمع في صيغة الرفض او القبول

نبيل
شكراً لهذا الحضور
تحياتي