مقاعد للإيجار ....

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

على طاري الأحذية ، هناك مقولة ساخرة تقول :
لتكن محظوظٍ بهذا الكوكب عليك بمحافظة لمعان حذائك ، فمستقبلك معلق بـ لمعانه .
هي تلك الشكليات/الكماليات التي تجتمع فيها كل النساء ، لكنهن مختلفين ما بين
الجوهر والمصدر .

تلك سمة نسائنا العربيات ، هن الوحيدات من يتقنن الصبر وبـ جدارة للمحافظة على
الكيان الأسري في غياب رب البيت ، والأمثلة كثر بمجتمعاتنا ، وكما قال شوقي :
( الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق ) لذا وجب هنا تبجيل تلك الزوجة
لصبرها على المعاناة والابتلاء ، وأنها أحسنت التقويم بتربية أبنائها .

القصة واقعية وليست مصطنعة ، وأنت أجدتِ تناولها بطريقة
سلسة وجذابة وبرغم تعدد مشاهدها وببهاء الوصف ( زوار بلا مواعيد سابق )
( أريكة مكتب العمل ) ( زوار لا يملون ) ( التفاصيل داخل المنزل ) زادت متعة القراءة .

تحياتي وتقديري

من أكثر النساء صبرا هن امهاتنا العربيات صدقت صدقت نحن لا نرى هذا الجلد والصبر الا بثقافتنا العربية لأنها تعيش على مبدأ الاسرة والاولاد هم الأهم لذا نرى النساء ثابرات رغم شدة الخطوب
سلمت استاذي لوضع هذه النقطة نصب العين لترى وتترسخ
التفاصيل استاذي ايوجد ألذ من التفاصيل التي ترسم بخيالنا في حياتنا العادية اذا لم تكن هناك تفاصيل وأسرار بين الحين والحين نصاب بالملل واكتئاب فكيف بنص تقرأه العيون ويرسوا بالذهن التفاصيل اذا ما علمنا كيف نضعها تكون قمة الامتاع للكاتب والقارئ
استاذي سلمت وانرت وشرف لي كلماتك

منتصر عبد الله معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنيموس

؛

هكذا تُكتب الحكايا
تفاصيل ممتعة، في كل ركن من هذا السرد ستجد لك حكاية منفصلة.


ابهرتيني يا د. جوري

ما ودي اسأل عنه، بعد عدّ حروف الحكاية، والتي تقدر بحوالي (3500)، بعد حذف الفواصل والمسافات.

- ما هو الحرف العربي الذي لم يتم استخدامه في هذه الحكاية؟

ودي وتقديري

كاتبي المفضل صاحب الفلسفيات المغذية للعقل والروح
أنيمو ..
تعلم كم ان حضورك بين اسطري شرف لي
وشهادتك وسام افتخر به
اما عن الحرف فصدقا لا أعلم ظننته الظاء لكن لم يكن وظننته الغين فلم يكن فوقفت عاجزة ليس لقلة حيلتي ولكن لأن العمل أخذ معظم الوقت
اشكرك واشكر حضورك الذي اثلج صدري

أنيموس معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

أصعب أنواع التعبير في النصوص" أن يكون البطل رجلا والكاتبة امرأة .."
ربما يخالفني البعض لكنني أعتبرها مَلَكَة عظيمة وموهبة فريدة..
-الوصف دقيق حدّ أنني عشتُ المشاهد وأنا أتنقل من سطر لآخر،
-الأحداث متناغمة ومترابطة ومتسارعة لاتشعرنا بالملل ونحن في كل مقطع نتوقع أن تكون النهاية فيه..
..
" رغم كل شيء، يبقى العطاء مستمرا..الرمزية كانت " الأم".." أجل إنه منطق الحياة..

الجوري
نص يتوغل لذهن كل من يقرأ .. سطرا سطرا

لي عودة برد يليق استاذي

اتعلم استاذي هناك متعه خفية حين نتقمص دور الرجل بالكتابة قديما كانت الكاتبات يكتبن وعند النشر ينشرن تحت اسم رجل لأسباب كثيرة
استاذي حروفك نبشان علق على صدري وشرفتني كلماتك فعلن اسعدن قلبي ممتنه لك لحضورك لكلماتك ولتواجدك المعطر بللياسمين دام تواجدك 🌹🌹

علي آل طلال معجب بهذا