شمس المدائن .. إهداء إلى مدائننا العظيمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الله يا سارة
جميلة هذه المعزوفة وهذا الإهداء الفخم
شهد محلّى بهذا العنبر
سلمت روحك على هذا الإبداع

بورك المداد
ودامت الروح

للوشم والمكافأة المستحقة

يا هلا والله ببشورة العظيمة
وأهلا ببردات الجمال التي أتت بها لتدثرني
بنورها الميمون
وما الشهد يا بشرى إلا ما نتذوقه دائما من ردودك
وما العنبر إلا ما نجده من أريج حضورك
تستحق حبيبتنا المدائن كل ما يهدى لها
وليتها كانت عقودا من الفل والكاذي وليست
مجرد أبيات شعرية
أنار الله فؤادك بالخير
وحفظك من كل شر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

الوفاء والطيب كان
عنوان هذه القصيدة
قصيدة وفاء
تسعد بها الروح
وتطرب لها النفس
الوفاء من سارة
كتب بماء الذهب
كانت سارة
ذلك الصيب النافع
في أرض المدائن
وتقدير واحترام لها
تمنح من رصيدي الخاص
1000 مشاركة ومثلها تقييم

ولا يمنح الوفاء والطيب إلا لمن يستحق يا سفيرنا الرائع
ومدائن البوح هي ذلك المستحق لكل وفاء وطيب
كيف لا
وهي من احتضنتني وغيري من قبلي
ومدت ذراعي الفضل لي وتلقفتني بالمحبة والاعتزاز
ومنحتني كل غالٍ ونفيس
تلك المدائن ما هي إلا كوكبة من الجمال المتناهي
وأنت واحد من تلك الكوكبة
فها أنت تأتي هنا وتلبسني وشاح الجمال بحروفك التي تجاور الحلم الجميل
هذه الحروف التي تبعث النور في محياي حتى يشاهد ومضه من خارج الأرض
ولم تكتفي بذلك يا سفيرنا
بل طوقتني بألف من حبات اللؤلؤ مشاركات ومثلها تقييم
فلكل الشكر الذي لا يعد
ولك الامتنان الذي لا يحصي .
//
سفيرنا المبجل
كأن كسفا من السماء مضيئا
سقط ببركته فوق متصفحي
فأثمرت كل الحروف زهرات من فسيفساء .
لروحك الألق ما اتسعت له
ولقلبك السعادة ما اتسع لها
ولك الود والورد من سارة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنَة حَاتِم

,


والمدَائن بسَارة تحتَفي وتفتَخر
كيفَ لا وهيَ فراشَةُ تغدوُ على الأزهَار
تنشُر رحيقهُا ومنهَا البهجَة نغتَرف

حين تمنحك الحياة زميلات وأخوات محبة وحرف فإن حدائقك كلها المنبسطة والمعلقة تكتسي سندساً من فراديس الجنان
وأنت يا ابنة حاتم واحدة منهن
فكأنك غرست في القلب زهرة مودة ما لبثت حتى فاحت بعبيرك الجميل على أجواء نصي وعلى شرفات المدائن
فأهلا بك محبة
وأهلا بك حفاوة
وشكرا يا ابنة حاتم لأنك هنا .

سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود

سارة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

أن أستفتح صباحي ومشاركاتي
بهذه الباذخة والله لشيء جميل
الشاعرة الجميلة والراقية
" سارة"
‎تغدو كلماتك كسحابة عطر
‎يفوح أريجها بحق المدائن وأهلها
‎القصيدة كلها جوهرة تليق بصاحبتها
وبمدائن البوح التي تفردت برابط المحبة والألفة
‎والله أني انتشيت بها..
‎ولا أشك أنهم مثلي امتلئت رئاتهم
هواءً نقيًّا كأنتِ،‎وانتشاءً ..
و‎يكفي أن في سماء المدائن
نجمة ساطعة كأنتِ أيتها الشاعرة النبيلة
‎ولا أشك أن هذه الحروف الصافية قادت الجميع إلى
‎تجديد قسم الولاء والوفاء لهذا المكان الوفي ....
‎عذبة هي حروفك ‎راقية ...
تنم عن أخلاق كريمة ونفس سامية تسكنك .
حروف ليست بغريبة ‎ممن هي عنوان الوفاء والرقي
‎فعلًا إنها تسعد الروح ..
‎وبمناسبة اقتراب عيد الأضحى المبارك
كل عام والمدائن وأهلها الكرام
في ألق وبهاء لاينتهيان

الياسمين يا غلاتي
لتعلمي أن حرفي يظل خديجا مرتبكا حتى يكتمل بطلتكِ البهية
لأنك العطر الذي يبعث فيه نشوة بلا حدود
ولأنكِ الطيف الذي يكسبه الرونق الأخاذ كي يستهوي الجميع
فحين تحضرين أشعر أن الكلمات بين أناملي قد لبست رذاء التجلي
وابتسمت للأرض والسماء
وإن كنتُ أنا عنوان الوفاء فأنتم أهله ومنابته
فأهلا بك ملء العيون والنواظر
وأهلا بك ملء السواقي الراويات
وحبيبتنا المدائن تستحق كل قلائد البهاء
وكل عام وأنت بنعمة من الله
//
الياسمين
أفخر بحرفك الذي يصنع
من تباشير الصباح
قصائد الفرح
لقلبك السمو
وبستان ورد

الله الله ياسارة مبدعة حقاً سلم الفكر والذائقة
وإهداء رائع من سارة الرائعة

سارة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

أسعدكم الله دوما أهل المدائن

أسعدك الله يالراقية سارة مرارَ

حقا صدقا عطرت بحرفك الأماكن

فشدوك بحق للمدائن صار إبهارَ

تجاوزت بكلماتك التقدير والعرفان

فهنيئا لنا منك رقى وومض أفكارَ


صباحاتنا بحبنا للمدائن أجمل وأجمل

شكرا للراقية سارا

شكرا للمدائن وأهلها

دمتم بحفظ الله فى كل خير

وأهلا بك يا صانع ذكريات
بل صانع السعادة وناقشها على كفوف الأدب
فحروفك هنا تمنح الروح غبطة وتملأ النفس نبضة
وتبعث من شرايين الجهات كل اختصارات المدى
وتظلل المدائن بغيومها الكريمة لتسكب على كل الزوايا أكسير الجمال ورنيم الأغنيات
فشكرا بحجم الكون على حضورك البهي
وزهورك البيضاء
وكم شكرناك فلن نفي لك هذا التقدير والإخاء .
لقلبك السلام
ولروحك الأمان
ولك من سارة قرنفلات
الطبيعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

شمسُ المدائنِ أشرقتْ
فـوقَ المنــابِرِ كالعَــلمْ

وتقلَّــــدتْ بأســـــاوِرٍ
الحِبـــرُ منها والقَـــلمْ

فتفيَّـــأتْ بِظِـــــلالِها
عذبُ الخواطِرِ والكَلَمْ

والشِّـعرُ في ميـــدانِها
قَبِلَ التَّحـدِّي واسْتَـلمْ

والنَّحـوُ فـوقَ سمائِـها
يُبْــدي لهــا كــلَّا ولَـمْ

والقِصَّــةُ النَّجـوى بِها
وبِها السـعادةُ والألَــمْ

والفِـكرُ في رُكنِ القَبَسْ
لبِسَ التــداولَ واعْتَـلمْ

وبِأُفـقِ دهشَتِـها سَـرى
نبضُ التنافُسِ واحْتَـلَمْ

وهناكَ في الترحيبِ مَن
دخلَ المدائِـنَ لـمْ يُلَـمْ

والنُّصْـحُ والإرْشـــادُ في
طيبِ الكــلامِ بهِ السَّلَمْ

قِسْمٌ لتوجيــهِ النفوسِ
مِـنَ المـــآثِمِ والظُّلَــمْ

يا حبَّــذا هذي المدائنُ
من عشِــقها ما ظَـــلَمْ


سارة
حصري للمدائن
3 / 12 / 1445هـ

:

لازال حـرفــك شــــامـخاً
فـي الابـجـديـة، ما ثُلم

يـدعـو لـمـن يــرنـو لـــــه
صوب المكارم ان هلم


بقافية عزيزة
وبناء شامخ رفيع
ومعنىً سامي

تجسدت هذه القصيدة بروعة وبهاء
شكراً لكِ ياجارة القمر
على هذه الدرر


تحيتي لكِ.


:

سارة معجب بهذا

سلم اللسان و البنان
سارة
إجادة تامة وأنت جديرة بالإعجاب

سارة معجب بهذا

صح لسانك سارة الرقيّ
شعرٌ عظمة على عظمة
تمنحين الضوء لنبصر في العطاء

سارة معجب بهذا