قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-09-2023, 10:30 PM | #11 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
أهلا بالشمس (بشرى) الأديبة الأريبة:
قراءتك للنص ساطعة تتوغل إلى أعماق الحقيقة والغايات وبالفعل الوفاء انتعاش وحياة والخذلان انتكاسة ووفاة كم أنا سعيد عندما يعرض نصي على خبير يقدر إمكاناته ويقوم هفواته |
|
06-09-2023, 10:51 PM | #12 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
على خطى الكبار (أخي هادي) قراءة واستقراء من النص:
وبالفعل كما لاحظت الوعود مثاليات ولكن في خوض معترك الحياة تتساقط حتى السجايا المطلوبة كالوفاء عند من كان يرددها للمجاملات فقط. هذه القصص أحداث واقعية تأثرت بها وأسردها للعظة والاعتبار أشكر حسن تقديرك للنص |
|
06-09-2023, 11:06 PM | #13 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
أديبة مدائن البوح الخبيرة (تسواهم):
قراءتك للنص فاحصة وتركيزك على تقييم مسار القيم موضوعي قد يحاول الكاتب شرح الظروف لتبرير مواقف الأبطال ولكن للأمانة العلمية لا يحجب شمس الحقيقة عنهم تصنيفك وتقديرك للنص هو توقيع من قلم خبير عالي الرتبة الأدبية شكرا لاهتمامك |
|
06-09-2023, 11:25 PM | #14 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
ربانة الأدب (فاطمة):
تقديرك وتقييمك للنص يعكس مقدار تفاعلك مع أحداثه وتذوق أساليبه الأدبية كاتب النص يتقمص شخصيات الأبطال ويعيش أحداثهم فتأتي العبارات معبرة عن مستوى الأحداث وهذا ما تتطلبه الأمانة العلمية والصياغة الأدبية أشكر اهتمامك ونقدك للنص هو توقيع وتوصية باعتماده يسلم الذوق والأنامل |
|
06-09-2023, 11:37 PM | #15 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
كاتبة مدائن البوح (إلهام):
أوافقك الرأي إلى حد ما في عدم توقع النهايات فقد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ولكن رواد الإدارة يرون (أن البدايات تصنع النهايات) قراءتك غير ونقدك إلهام ورأيك نوليه كل الاهتمام |
|
06-09-2023, 11:49 PM | #16 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
يا أهلا وسهلا بالأديبة (أحب الأدب):
من دواعي الفخر والاعتزاز والمكانة الأدبية والقيمة المعنوية أن يتشرف حفل تدشين نصي تواجد أعضاء شرف مؤثرون رفع الله مقداركم ورأيكم الإيجابي في النص هو رعاية وتفعيل لفعاليته بارك الله جهودكم |
|
06-10-2023, 12:10 AM | #17 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
قرأت القصة وانا استمع لأغنية -وهي عادتي الأحب حين ألج الموقع..-
ومزاجي الليلة "قارئة الفنجان".. لاادري لماذا شعرت بالحزن يا أبا حامد.. هو ماجد الذي فقد حياته مرتين..أم ليلى التي حفرت قبرها بنفسها بمعول الندم..أو ربما على حياتهما التي انقلبت فجاة رأسا على عقب..أم أن كل هذا المزيج من الأفكار المبهمة مقترنا بصوت عبد الحليم الشجي..؟ يبقى المعنى في قلبك.. . . أما عن هيكلية القصة: الانقلابات السريعة ..ابتداءً من النجاح مرورا بالحادث وختامها مأساة.. أبدعت بذكاء حين ركزّت على المشهدية بشكل كبير كأحد خصائص القصة واكتفيت به تقريبا إذا اخذنا بنظر الاعتبار غياب بعضها فإن ذلك لم يفقدها جنسها الأدبي بل ميّزها.. كذلك الابتعاد عن الإطالة كان جليّا في أخذك لأحداث تأخذ وقتًا طويلًا على مستوى الواقع ورتبتها في غضون سطورٍ محدودة.. .. لهذا نحب أن نقرأ قصصك يا أبا حامد.. الحكمة..التشويق..السلاسة والبساطة دون تكلف..والأهم "الفكرة".. تحيتي ومحبتي.. |
التعديل الأخير تم بواسطة علي آل طلال ; 06-10-2023 الساعة 12:12 AM
|
06-10-2023, 12:58 AM | #18 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
مع إطلالة القمر اسجل الرد لقمر المنتدى (النقاء):
كنت وما زلت أرى أن العقول الكبيرة هي التي تناقش الأفكار وأن القارئ الجدير برتبة (استشاري وحي القلم) هو الذي يلقي الضوء على قيم النص وغاياته (صراع الفوضوية النفسي- قلة الصبر على الأحداث - أهمية المرونة مع الآخر - ذرف المشاعر على اللبن المسكوب لا يجدي) قراءة خبيرة بعمق وتحليل ..... تأصل القيم ......وترفع من صوت الأسلوب ......فتعلي من شأن الكاتب والحقيقة أني لما قرأت التعليق للكاتبة المبدعة (النقاء) ابتسمت لأني وجدت أن النقد والتحليل أجمل من المتن فعلمت أن نصي زار صالون التجميل الأدبي يسلم الفكر العالي والذوق الراقي |
|
06-10-2023, 12:59 AM | #19 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
الله المستعان
أبعد الله عنا القهر وفرّج الكرب نص موجع ينشل حروفه من بئر ألم لا ينضب نوائب الدهر إذا اجتمعت مع جحود الشريك ماذا تبقى لنا بوركت ودمت بخير |
|
06-10-2023, 01:47 AM | #20 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
يا هلا بها الطلة الغالي (علي آل طلال):
ما عليك من العندليب الأسمر خذ عندك فريد الأطرش: الحياة حلوة بس نفهمهـا الحياة غنوة ما أحلى أنغامها الحياة حلوة بس نفهمهـا الحياة غنوة ما أحلى أنغامها أرقصوا وغنوا وانسوا همومها الحيـــاة حلــوة الحيـــاة حلــوة ما يوحشك غالي ولا تأسيك الليالي هذه قصة واقعية سمعت عمودها الفقري منذ سنوات وما زلت متأثرا بالأسية وهي تمثل شيء من واقعنا وطموحنا على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب والعجيب أننا قد لا نتخيل أو نستوعب أو نستغرب حصول بعض القصص ولكنها تعاش واقعا بكل ضراوتها وأحيانا نستلطف صورة السماء في المرآة عنها كما هي في الواقع حاولت صياغة النص مركزا على الفكرة ......... موضوعيا في الأحداث حياديا مع الأبطال باعثا بالصور بعض خبايا المؤثرات المحيطة حتى تكون الصورة واضحة أمام القارئ لكن القراءات من كل الزوايا قاتمة. أنت أستاذ خبير في ملاحظاتك الأسلوبية :كالإيجاز في العبارة والقفزات بين الأحداث وبعض الجمل غير المكتملة والالتفات الأسلوبية المتعاقبة والصور المكثفة غير المألوفة كي أجعل للقارئ دور في صياغة النص وأرفع من حماسه وسقف توقعه للأحداث بالقراءة العقلية لما بين السطور ومحاولته الولوج للمساندة في تغيير مسار القدر حتى أصل به إلى نهاية غير متوقعة تكفيه زمنا من الدهشة كما أنسيته قدح الشاي وأخذته إلى عالم آخر لم يعد يسمع ما يحيط به ولو كان عبدالحليم أفخر بقراءتك التحليلية وأعتبرها إجازة لنصي من خبير |
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حامد ; 06-10-2023 الساعة 01:55 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دراسة تاريخية .. بندر جازان 5 | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 4 | 06-07-2022 06:06 PM |
دراسة تاريخية .. بندر جازان 4 | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 6 | 06-05-2022 11:10 PM |