» يومٌ من عمري « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-18-2021, 04:43 PM | #12 |
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
غرباء نحنُ : الحب لم يكن غياب ولا وجع ولا فراق
الحب هو الدفئ والامان والراحة والاستقرار والنهاية له ان يتوج ب الزواج لكن مايتحدثون عنه اليوم هو ليس حب بل تلاعب بمشاعر الغير وكأننا خلقنا في هذا الوقت للعذاب فاصبح اليوم الخداع مسمى بالحب فلفلستك راقتني شكرا على هذا الموضوع القيم بوركت |
..
|
06-08-2021, 10:35 PM | #13 |
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
سيدي القدير غرباء نحن
أجد فلسفة عميقة هنا في هذا الطهول الجميل تدعو النفس البشرية للتأمل والانتظار مليا ينبثق عنها هذيان روحي يأخذ بناصية القلوب الحائرة هذا الهذيان هو أشبه بالحقائق التي تغيب عنا في وهج النظرة الأولى لتخبرنا أن الحب هو وليد العاطفة الداخلية وهو نعمة من الله لتسير الحياة على أبجدياتها المرسومة ولولا الحب ما تآلفت قلوب المخلوقات نحن هنا بصدد الحب العاطفي أو الغرامي للمحبوب وهذا إن اقترن بالسمو والعاطفة الصادقة أثمر دفأ وحنانا وراحة نفسية للطرفين وإن اقترن بغير ذلك كان نقمة وألما عليهما وفي فلسفتك العميقة هنا تقاطعت اتجاهات الحب وبدأت تبحث عن بقعة من ضوء هو ضوء الإخلاص والصدق ووسادة من يقين وهو تلك العهود التي لا يتجاوزها الطرفان شكرا لهذا الهطول يا عزيزي دام قلمك ودامت أنفاسك مودتي والتحايا |
|
07-01-2022, 12:24 AM | #14 | |
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
اقتباس:
|
|
|
09-11-2022, 10:51 PM | #15 | |
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
اقتباس:
الشكر يتلوه شكر ثم باقة ورد تزرع في حديقتك |
|
|
09-12-2022, 04:41 PM | #16 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
...
نعمْ.. لا جدوى من الحبِّ والنهايةُ غياب ونهايةُ الطريقِ مفترق تلكَ الغصة التي تحبسُ الأنفاسَ كيف نُخرجُها.. تلك اللاقدرةُ وذلك العجزُ كيف نُحطمُهم يجتاحُني إحساسٌ بأنّ كلماتي ستُهزَمُ أمامَ هذا الحرفِ السامقِ أُترجمُ عبرةُ حرفي دهشةً وذهولًا أمام ابجديةٍ نزلَتْ كوابلِ زخاتِ مطرٍ على يباسِ الروحِ .. التجوالُ في روضِ ابجديتك ينثرُ الحروفَ كالودقِ يروي يباسَ الرّوحِ دامَ نبضُ اليراع # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
09-12-2022, 07:21 PM | #17 |
|
رد: بين الفلسفة والهذيان .....
بينهما خيط مشدود نحو الاعتراف
الهذيان حالة تسكنك محموما وعاشقا النص الذي يزاحم العطر يستحق القراءة ريحانة ود لقلبك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|