برقية عاجلة إلى مدائن الحب ، والبوح

مدائن البوح .. هي الحلم المباح
وهويتي على صدر قصيدة
هنا اللغة لاتنفذ .. وعطرها لاينضب
ترتقي لمسامع الروح .. اما بريقها
ماء زلال يروي ظماء المشاعر
و تضخ الدماء في عروقنا حيث الأمل
فقد ادركت واستدركت أنه عالم يرسم الفرح
حتى أصبحت أسيرة لهذا المكان..!

القدير (( رجل من الشرق ))
كيف لا اقف احتراماً امام هذه اللوحة
الرائعة الصادقة بكل ابعادها
وكيف لا تاسرني جماليات هذا النص
كما تاسر الغيوم تساقط المطر
فقد عطرت بكلماتك أروقة الكلم
حتى بات يعتريني الصمت أمام
لوحة تعب بجمال كجدول منساب يسقى
الزنابق
وما اروع قلمك حين يصول ويجول
بفتنة الحرف والتي احسبها مثل الخيالات
الجميلة في ليلة مقمرة
تحياتي وباقة ورد ..!!


عابرة مرت من هنا..!!

النقاء ,رجل من الشرق ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

هوية شعرك مقترنة بكل الأزمان ومعالم الوفاء
شاعر من الشعور الخالص
صح لسانك نظمت بماء الذهب
جمٓل الله حالك ولسانك

النقاء ,رجل من الشرق ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

و هي كذلك...

لا شيء يضاهيها... سوى أحلام طفل باتت أمه تحتضنه الى أن ارتحل على أجنحة حلمه نحو خيالات احترف السفر الى عوالمها..

أو سعادة عاشق.. نال بعد البعد و الصبر و الخوف... وصال معشوقته و هما على أرجوحة تتدلى من على أغصان أشجار حديقتهم ..

و لعلها كل ذلك و أكثر..

أما أنت أيها العبقري الفذ.. فلا شيء يضاهي بنانك و هو يدلل حروفا عشقت مدادك..

و لا شي يضاهي أخيلة استعصت على الأنس و الجان.. و انقادت بسرور كأنها رهينة يراعك..

و لا نعلم هل نسوق التهنئة لمدائنك على فارس الأبجدية و هو يقودها في مواكبها..

أم نهديك التهاني على مدائنك التي سقتك كل هذا الشهد و كأنه بنت كأس ذهبت بلبّك الى ما وراء المعقول..

لذلك.. سنسعد بتهنئة أنفسنا .. على وجودك معنا .. في مدائنك.. و على بريق المدائن الذي يشتعل من زنادك.

النقاء ,رجل من الشرق ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

يَا سَادَةَ الحَرْفِ فِيْ مَشْتَىٰ مَدَائِنِنَا
أَسْعَدْتُمُوْنِيْ ، وَزِدْتُمْ أَحْرُفِيْ ، شَرَفَا

جِئْتُمْ وَفَاءً ، وَعِرْفَانًا ، إِلَىٰ رَجُلٍ
عَلَىٰ يَدَيْكُمْ غَدَا كالشَّمْسِ ، مَا كَسَفَ

بِكُمْ رَبِحْتُ ، وَعُدْتُ الآنَ منتصرًا
وَمَا خَسْرْتُ سِوَىٰ مَنْ عَقَّنِيْ ، وَجَفَىٰ

_

ومازلتم كأول مرة
مصابيح في العتمة
صيِّبًا نافعًا في كلِّ موسم
مازلتم تثبتونَ لي أنا شخصيًّا
أنَّ الأصيلَ يظلُّ أصيلًا حتى الأبد
دائمًا أسألُ نفسي ، أين كانت هذه
الثلَّة ،وأجيب على نفسي ، ادخرها الله
لي وجاءَ بها في الوقتِ المناسب...!

_ أعترف الآن
أنني بكم بعد الله
كل مواسمي أصبحت
اخضرارًا ، فالحمد لله على
هذه النعمة وإنها لتستحق الشكر
في المدائن وللمدائنِ ، بقيت أرواح
أندىٰ من الوردِ المخضَّلِ. بترياق الغلس
وقفة احترام لهذا الكم الهائل من الحب
والتحفيز ، لهذه الردود المغمورة بالمؤازرة
لهذا الحضور الواقف على ساقينِ من وفاء
ونبل ، ولا غرابة ، فأنتم الصلاح ، والفلاح ، والود
كم أبهجني هذا الحضور ، وضخ الدم في شرايين
تجربتي الأدبية من جديد ، وفتح أمام حرفي طريقًا إلى الخلود ، تمنيت أن أقف على منابر من لآلئ ، وأنا أتحدث عنكم ، فالحديث عنكم
يجعل الجهات فراديس نعيم ويحملني على صدر سدرة ، أنتم من ترعرعتُ تحت كنف قلوبهم البيضاء ، فصارت حياتي مليئة بحمام
السلام ، شكرًا لأنكم حياة أخرى لرجل الشرق وحرفه ، شكرًا لأنكم تحملون قلوبًا كفيض الغيم
شكرًا لأنكم صراطٌ مستقيم ، وأشجارٌ مباركة الظل ، من أصاب ودادكم ، فالله راضٍ عنه تمامًا
واعذروني على التقصير

اللهم زدني
تعلُّقًا بالمدائنِ
وبأهلها الميامين

كتبه
رجل الشرق
ابن المدائن البار

‏يَمَامْ.! ,بُشْرَى ,هادي علي مدخلي ,عبدالله الصقري ,النقاء معجبون بهذا

يَا جَنَّةَ الحَرْفِ ، مِنْ نَثْرٍ ، وَقَافِيَةٍ
نُحِيْطُكِ الآنَ / تَشْرِيْفًا ، وَتَنْزِيْهَا.!

نَعَمْ نُحِبُّكِ حُبًّا ، لَا حُدُوْدَ لَهْ
وَيَعْلَمُ اللهُ_ مَا الأَرْوَاحُ تُخْفِيْهَا


سيد الحرف والشعراء وسيف المدائن

رجل من الشرق

وقفت هنا بدهشة
وليس غريبًا عليك هذا الحب الصادق
لمدائن البوح
فأنت وافي الأوفياء ونبيل النبلاء
حديث الكلمة صيغت هنا بشكل باقة ورد فاح عطرها
لكل من يتمعن ويشاهد ويناظر
الشوق بصدق القصيدة له بريق بالعين يسكن
وشوقك هنا بريق غفى على السّطور
لتأخذنا القراءة إلى شعور تحدث بالجمال أمامنا
عندما يكون لديك شرفة لا تطل الا على السماء فقط
ولك ان تتخيل تلك الشرفة لا تحتضن سواك والمساء
قناديلك اقرب الاشياء لعينيك في بوح المكان
والقصائد قناديل علقت على صدر الشعر
وبمثلك تستمد وهجها
رائع يايحيي حين تكتب وحين تتوهج المدائن بحضورك
سلم إحساسك وسلم البيان والذوق الرفيع

شكرًا لروحك الجميلة هنا…..

رجل من الشرق ,بُشْرَى ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

مدآئن البوح مهما قلت من شعرٍ
لن تستطع يا ثريَّا القلب تضويها



لكنك الأجمل دوماً
والأصدق حضوراً
الأرق
العذب
الفخر كله
الأعلى مكانه
و تاج رؤوسنا أجمعين

مهما كتبت لعيونك والمدائن
أظل اعمى عيون



أنت الذي ساد ،أنت اليوم مالكنا
أنت الذي زادنا في حبِّهـا شغفـــا

جئنــا لأنك روايتنــــا و مسكننــا
جئنا لأنَّ احتمال الوصل معترفــا

جئنـاك يا آتيٍ من شرقهــا ولهـاً
رجلٌ من الشرق حيَّاً جاء مختلفا

يُشرق بكل البهاء المُنتَظَـر رغماً
عن أعين الحاسدين و كل مزدلفا

يا سيِّداً صرتَ في حُبَّاً وَفي حَرفا
يامن جعَلتَ التَّنادي والندآء أوفى

معنـاك هو نبضنا هو كل مرجعنـا
في كل ما ينكتـب في كل ما يخفى

في ما يفـرِّح خوافينـا و يبهجنـــا
في كل ما تنطق الألسن وما يخفى

الكينق إنت و غلاك احلى مشاكلنـا
يوم النجوم المنيره بـ جَيِّيتك تَطفى

يا نبض كل المـدآيـن ، يا رسايلنـا
يا تاج راس الشِّعِـروالخَفْقَه الأدفى

في حضـرتك لا يحق القول لي أبـداً
كـ النَّجم حين الظَّهيــره مَعلَـمٌ يخفى

يا آســراً للقلـوب ، و من بهم أحنى
يا فتنــة الـرَّب و لـ جَحَّـادَه المنـفـى

منّي تحيّات حب وارجـوك تعــذرنــا
وان ما عَذَرْت ارتجيك اليوم لاتَجفى

النقاء ,رجل من الشرق ,نديم الحرف ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

يَا سَادَةَ الحَرْفِ فِيْ مَشْتَىٰ مَدَائِنِنَا
أَسْعَدْتُمُوْنِيْ ، وَزِدْتُمْ أَحْرُفِيْ ، شَرَفَا

جِئْتُمْ وَفَاءً ، وَعِرْفَانًا ، إِلَىٰ رَجُلٍ
عَلَىٰ يَدَيْكُمْ غَدَا كالشَّمْسِ ، مَا كَسَفَ

بِكُمْ رَبِحْتُ ، وَعُدْتُ الآنَ منتصرًا
وَمَا خَسْرْتُ سِوَىٰ مَنْ عَقَّنِيْ ، وَجَفَىٰ

_

ومازلتم كأول مرة
مصابيح في العتمة
صيِّبًا نافعًا في كلِّ موسم
مازلتم تثبتونَ لي أنا شخصيًّا
أنَّ الأصيلَ يظلُّ أصيلًا حتى الأبد
دائمًا أسألُ نفسي ، أين كانت هذه
الثلَّة ،وأجيب على نفسي ، ادخرها الله
لي وجاءَ بها في الوقتِ المناسب...!

_ أعترف الآن
أنني بكم بعد الله
كل مواسمي أصبحت
اخضرارًا ، فالحمد لله على
هذه النعمة وإنها لتستحق الشكر
في المدائن وللمدائنِ ، بقيت أرواح
أندىٰ من الوردِ المخضَّلِ. بترياق الغلس
وقفة احترام لهذا الكم الهائل من الحب
والتحفيز ، لهذه الردود المغمورة بالمؤازرة
لهذا الحضور الواقف على ساقينِ من وفاء
ونبل ، ولا غرابة ، فأنتم الصلاح ، والفلاح ، والود
كم أبهجني هذا الحضور ، وضخ الدم في شرايين
تجربتي الأدبية من جديد ، وفتح أمام حرفي طريقًا إلى الخلود ، تمنيت أن أقف على منابر من لآلئ ، وأنا أتحدث عنكم ، فالحديث عنكم
يجعل الجهات فراديس نعيم ويحملني على صدر سدرة ، أنتم من ترعرعتُ تحت كنف قلوبهم البيضاء ، فصارت حياتي مليئة بحمام
السلام ، شكرًا لأنكم حياة أخرى لرجل الشرق وحرفه ، شكرًا لأنكم تحملون قلوبًا كفيض الغيم
شكرًا لأنكم صراطٌ مستقيم ، وأشجارٌ مباركة الظل ، من أصاب ودادكم ، فالله راضٍ عنه تمامًا
واعذروني على التقصير

اللهم زدني
تعلُّقًا بالمدائنِ
وبأهلها الميامين

كتبه
رجل الشرق
ابن المدائن البار

.
.

وأيم الله
لا سادة لحرف وعطرك يزاحم الغيم
لله درّك

رجل من الشرق ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

رجل من الشرق

صح لسانك يا رائع

تستحق المدائن هذه الأبيات

لك تحيتي يا نقي

النقاء معجب بهذا

تستحق يا رجل من الشرق أن تكون شاعر المدائن
ففي كل أبياتك تجعل منها عروسا جميلة
دمتما

النقاء معجب بهذا

المدائن تحب كل من يحبها
وتقول متى ستعود .!!

الْياسَمِينْ ,سارة ,النقاء معجبون بهذا