ثلاثية: "الغروب"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ثُلاثية غروب
تجاوزت كل مدن الجمال
وكٌتبت بمداد من نور
مرحباً نديم الحرف
وهذا النقاء
وهذا العزف الذي
يزيدُ الناي عشقاً
تحليق ووطن بمقياس
قلبك الأخضر
تحية لك ومرحباً بك

.


شلال من البهجة و الحبور.. غمرني ...

و فيضان من الفخر و الاعتزاز ..أغرقني..

و يحق لي أن أبتهج.. و يحق لي أن أفخر..

حين أحظى بتشريف العمالقة لصفحتي الصغيرة.


.




لن تستطيع كل اللغات أن تشرح..


و لا كل المقالات أن تفلح.


و سأظل مسربلا بالامتنان لبهاء فيضك.

.

النقاء ,شتاء.! معجبون بهذا

هي المشاعر

غاية في الرمزية

تهيأت لتقودها أقباس العقل والمنطق

والحكمة والرجاحة

لأن عواطفنا ومشاعرنا

مهما كانت لاهبة وجياشة

لا يغني فيها الخيال الوردي

عن الواقع الحقيقي شيئًا

ما دام هذا الواقع هو القاضي

الذي يحكمنا بنواميسه الجارية

مني لروحكم تحية ود

النقاء ,شتاء.! ,نديم الحرف معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

هي المشاعر

غاية في الرمزية

تهيأت لتقودها أقباس العقل والمنطق

والحكمة والرجاحة

لأن عواطفنا ومشاعرنا

مهما كانت لاهبة وجياشة

لا يغني فيها الخيال الوردي

عن الواقع الحقيقي شيئًا

ما دام هذا الواقع هو القاضي

الذي يحكمنا بنواميسه الجارية

مني لروحكم تحية ود

تحليل عميق.. يهطل من حكمة و بلاغة..

ما أسعد حظها تلك الكلمات التي حظيت بتطريز نقشكم البديع على حاشيتها..

اكتسبت بريقا من بريق قلمكم الذهبي.





صحرائي تحس بالامتنان لقطراتك.



و قفاري تبتهج بأنس نفحاتك.



لكِ الكادي يعطر خمائلك..

.

النقاء ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم الحرف

2

عجزت العتمة أن تحجب سنا نظرات عينيك
التي لا تزال تشرق في رحاب الأفق المتسربل بظلال الغروب
كما اعتادت دوما أن تضيء كوني
كلما فكرت فيك.

لكي أخرج من عالم يلتحف بالظلام , و ألج عالمك المترع بالسحر الطاغي,
كلما أحتاجه هو أن أتذكر لحاظك المتقدة جمالا..

عندها ستشتعل الآفاق بهاءً و نورا.

/
راقت لي حروفك
وهذا الإبداع
🌹🌹🌹

نديم الحرف معجب بهذا

تظل أحرفي غارقة في محيطات الامتنان لشخصكم..

و فيض جودكم..

.

شتاء.! معجب بهذا

أيا نديم الحرف
دمتَ تعزف بريشتكَ ترانيمَ الذات بكل شفافيّة

نديم الحرف معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

أيا نديم الحرف
دمتَ تعزف بريشتكَ ترانيمَ الذات بكل شفافيّة

و كيف لها أن تجرؤ على العزف.. و القيثارة معطرة الأوتار تهيمن على شادي الأنغام..

كيف و دانة الأنهار العذبة.. قد خطفت الأبصار ببريقها الأخّاذ...



ما أسعد حظها ..

تلك الصفحات التي حظيت بلمحة من كنز الأعماق...

.