سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-04-2020, 05:55 PM | #11 |
|
رد: راقصتني شغفا
عصى الدمع
ليتك تعلم مااشعر به الآن فأنا أشعر برائحة هذا الحرف والانفاس تشتاق تشتاق ونحن الآن في السماء التاسعة وفوق شفاهنا تنام الصلوات لتنعم مدائن البوح بالفرح شكراً لمن جمعنا هنا |
|
10-04-2020, 07:26 PM | #12 | |||||
|
رد: راقصتني شغفا
|
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة سليدا ; 10-04-2020 الساعة 07:43 PM
|
10-04-2020, 11:05 PM | #14 |
|
رد: راقصتني شغفا
الظمأ للحظة ضياع ,, وتسارع نبض الكلمات لتلحق بمواسم الاحتراق ,, مدهش كما هو هنا . دمت مبدعا .
|
|
10-05-2020, 03:27 PM | #15 |
|
رد: راقصتني شغفا
/
خمائل أراقت لغة الوجدان بين رقصة وانسياب ثم غرق أطاح بي بين مفاتن خميلتك ... أي نبض هذا..الذي اخترق الشعور والجمال وكل ملذات النفوذ التي يشع من خلالها حرفك السخي الذي دخل من باب ولم يجد منفذا للهرب بل بقي في صدورنا ليمتزج بالدهشة ... وعالم الابهار الذي أتكأ على مفاصل نصك ... دمت متوهجاً عصي .. دمت بخير .. كنتُ هنا . امتطي صهوة الإبداع . |
|
10-06-2020, 05:32 PM | #16 |
|
رد: راقصتني شغفا
لاأدري ماذا أضيف طالما النص متكامل
ووصلت فكرته ولايحتاج أن أفسر الماء بعد الجهد بالماء شكري وودي واحترامي |
|
10-06-2020, 11:23 PM | #17 |
|
رد: راقصتني شغفا
جنون الحرف ..يسلبني العقل
أقف صامتا للقراءة .. أسافر مع كلماتك حد الغيوم.. أنثى تفقدني العقل .. أعشق جنوني معها.. بعض الجنون أجمل من العقل توأمان لا يفترقان الأنثى والجنون.. في سكرة حب هنا ..كانا معا .. كل يراود الآخر .. وكل يستعصي على الآخر وفي كل منهما لهفة مجنونة وصف كالغيوم ..وكلمات كالمطر وقرّاء كأرض يباب تساقط مطر إبداعك فاهتزت وربت .. هنا الجمال بكل تفاصيله الأنيقة دمت حرفا متألقا .. وسحابة ماطرة بالإبداع .. هادي مهجري |
|
10-07-2020, 04:25 AM | #18 |
وه
|
رد: راقصتني شغفا
ek:
الكاتب الأنيق عصي الدمع ما أحلى أن أمسك ذراعاً أعرفها، أشعر بالسكينة معها، أخلل أصابعي وأترك لها حرية البقاء بين شبكٍ من مشاعر، وحبسٍ من وله. ما ألذ وأبقى أن نستعيد ذاكرةً واحدةً تقبل القسمة على قلبين بنبض واحدٍ، وروحٍ واحدةٍ لا يفرق بينهما جُرم الغياب، ولا يعيدهما إلى مكنسة الانتظار التي تجعلنا نروح ونجيء بذات المكان. لم تكن البدايات إلا غلاف على قارورة عطرٍ طلب الحُب بأن تُخبى لوقتٍ قصير وحين انتهى الوقت فتحها العاشق بمفرده في مقهىً لا ونيس له فيه سوى دخان قهوته. الصدمة ستجعلنا -لاشك- نراقص الدُخان، ونستولي على حرارة المكان بحرارة مشاعرنا، وشوقنا، ولهفاتنا. نُصرع أمام رائحة لن يشمّها الحُب، ولن تتنفسها الروح التي اقتادت الخطى إليها. وأبأس النهايات تلك التي تعيدنا إلى ذات المقهى لنجدنا مركونين في زاويةٍ حادةٍ أمام أخرى منفرجة بالابتسامات الشاقة للفم، والصاعدة باللسان لمساحات علوية من السرور.. ولا نجد من كامل حظنا أمام زاويتهما غير أننا كنّا نتشارك قارورة عطرٍ يسكبها الحُب، ويكسرها الغياب أمام مشهد نهاية مؤلم كهذا. - عصيّ الدمع: عرفتك كاتباً، وأما اليوم فأراك وأقرؤك عازفاً وراقصاً على أنامل القلم، وصدر الورق. نصٌ يُشبع الذات، ويحتويها مع ما فيه من طوارد الهدوء. مودتي تلميذك: جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 03:53 AM
|
10-08-2020, 07:01 PM | #19 |
|
رد: راقصتني شغفا
يستدرجني صخب البوح وصوتها
وتفاصيل الغياب الموجعة ، والقلب مشنوق على زاوية انتظار اسكن هنا في صمت نافذتي في نبض شرياني فوق المسافات حلم صام في شفتي .. ايقظ نوم قافيتي ، واشعل بوحك في نفسي وأنفاسي .. إن غبت لا ابتغي بدلا وإن سكنت ففي جسد الأشواق ساريتي .. يغدو حنيني طفلا يكذبني ، وشهوة النسيان ما بين كر معترك .. أحاول في صمت وفي صلف خوض الغياب هروبا منك يا وطني ... ملاذ.. يتمازج العطر وهذا الحرف ويشدوا ألقا وجمالا .. شكرا لا حد لها على هذا التجلي الأنيق ... كان هنا ومضى |
|
10-09-2020, 08:39 PM | #20 |
|
رد: راقصتني شغفا
.
جَسد مُوسيقى رَقصة عِناق إنصهار حتّى حتّى حتّى لا أثر ..! وتاللّه إنني في ضَلالي القديم كُلما قرأت هذا النص تُعانقني رغماً عني ( رغبة مُمتلئة حياة ) ويبقى السؤال : من ذاب أكثر ؟ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 0 والزوار 18) | |
|
|