سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-31-2024, 09:31 AM | #11 | |
|
رد: على الشرفة.
اقتباس:
العزيزة قيتارة الحرف،، لقد كتبت هنا نغمَا وعزفًا اطربني شكرًا بحجم السماء ودي وتقديري. |
|
|
11-01-2024, 02:00 PM | #12 |
|
رد: على الشرفة.
كاتبنا الجميل أنيموس
قرأت واستمتعت بتفاصيل نمط حياتك.. استوقفت عند ( أستيقظ الظهر أفطر ) هههه تخيل شكلي لو أنا مكانك عند وجبة الغداء أمام أفراد أسرتي كل ما لذ وطاب من أنواع من السمك.. وطبق البيض والعسل أمامي أساسا شكلي غلط بينهم المهم اكتشفت أن حياتك مثل قوس قزح فيها جميع الألوان .. تحاول أن تخلق الهدوء في تفكيرك الصبر في منطقك، الدقة في إنجازك وعملك دون الامتثال فيما يقوله الآخرين .. كانت شرفتك ملونة بفرشاة وردية ورشة برذاذ العطر فزادت تألقا وبهجة |
|
11-02-2024, 12:42 PM | #13 | |
|
رد: على الشرفة.
اقتباس:
المهم أن لديك اكتشاف، وبصراحة هو مخيف لديك اقتراب كبير لن امنحك فيه نسبة كبيرة، إلا في واحدة، تلك (الصبر في منطقك) نعم صنعت بداخلي فائضًا من الصبر، وذلك بعد أن شاهدت مسلسل "mindhunter* منذ فترة، من بعده أصبحت نظرتي للأشياء وحكمي عليها مختلفًا، أصبحت أمنح الأعذار (ترفَا) لأي شخص، مثلا في تصنيف الاجرام نجد أنها خمسة -مجرم بالفطرة، مجرم شغوف، مجرم مختل عقليا، مجرم بالصدفة، مجرم بحكم العادة، لذلك قررت أن في داخل كل شخص جانب إجرامي من تلك الخمسة، وهو بنسب متفاوتة، مثل (أنيما/أنيموس) عند يونغ. فلو حاولت أمنحك مجرم بداخلك من الخمسة، راح اختار لك (مجرم بالفطرة) ههههه المهم، لا أعرف ما الذي يدهشكم في السمك؟!!! أتذكر أني عرضت عليك شراء، ولكنك لم أشاهد لوحة"ليس للبيع" . ممتع ردك أيتها الباسمين |
|
|
11-02-2024, 06:29 PM | #14 |
|
رد: على الشرفة.
وليتني أشاهد كيف
ارتشفت قهوتك وكتبت لنا تعويذة العمر يبدو أن الغياب قد حرمني الكثير هل توجد لديكم نسخة اخرى تحمل توقيع أنيموس |
|
11-03-2024, 11:34 AM | #15 | |
|
رد: على الشرفة.
اقتباس:
لكِ ما أردت، نسخة لم تنشر من قبل في أي مكان آخر، وراح أوقعها بتاريخ اليوم وباسم "أنيموس". ودي وتقديري. راح تكون في الرد القادم |
|
|
11-03-2024, 11:39 AM | #16 |
|
على الشرفة 2.
؛
على الشرفة 2. أتعامل مع الاعتراف كفكرة يمكنها أن تُسقطني أرضًا وتُدميني همًا، لذلك رميت بجزء صغير منه في العلن حين قلت لها " أني أهتم بك كثيرًا" وبعدها اكتفيت بالصمت. حين قلت ذلك، قلته بتعمد للف الأعناق حولها، أو هو كإعلان حالة خطف لقلبها من بينهم، كنت أعرف أن الكثير من بعد ما قلت سيجتهد في تقديم نفسه لها كرجل يستحق احترامها، ويستحق أن يجعل من قلبها مرتعًا لخيوله، لن أقول أنها خيبة أمل فيهم، لكن هو القدر الذي جعل من الكثير منهم مجرد حمقى، لا يعرفون قيمة من هي بينهم، هم كفحام بين يديه ماسه. كنت أتابعها وأراقبها وأغذي روحها ببعض من أثري وروحي أيضًا، حين تلامس روحها في تداخل كلماتنا، وكنت في حذر وأنا أتقدم بخطواتي نحوها، فأنا من قمت بإعلان جريمة، وربما تحدث حين أراها وقد حملت قلبها نحو رجل أقنعها بأنه الأفضل. جازفت كرجل أحمق، حين وضعتها في قارب صغير عرض البحر بمجدافين وجلست أنتظرها على اليابسة، كانت هناك قناعات قوية أنها ستصل للبر الذي أنا أنتظر فيه، لكنها مجازفة يمكن أن أخسر فيها كل شيء. بدأت في واقعي معها، بخيال في تضاريس مدينتها، حيث المرتفعات. رسمت الف مشهد في خيالي لتلك الرحلة، لكن أهم تفاصيلها تلك التي وضعت يدي على كتفها ونحن قد انتهينا ونرفع المكان لنعود فقد رحلت الشمس وتركتنا ولم يبقى منها إلا الأصيل، نعم وضعت يدي على كتفها بدون قصد أو تعمد، حينها سرت في جسدها رجفة صغيرة شعرت بها وابتسمت، وهي تدير وجهها نحوي وتقول، هل وقد فعلتها في خيال وأنا معك؟ قلت نعم أحيانا أشعر أني أضع يدي على كتفك حين تبهريني أو تدهشيني بفعل أو قول. أو حين نسير في متجر أو مول، وأريدك أن تنظري لشيء. وبعد أن أطلت في جوابي لها، كان الفضول يستبد بي لمعرفة سبب سؤالها، كان جوابها، كنت قد شعرت بعض مرات بيدًا مليئة بالدفء على كتفي، وتسري في جسدي مثل هذه الرعشة الخفيفة. ما أظنه، أن هناك الف سبب يمكن أن تجده لكره شخص، لكن من الصعوبة أن تخلق سببًا لتحب أحدهم، هذا الأمر لا يمكنك أن تتحكم فيه برغم أن المطلوب منك أمر واحد. أكبر حقيقة واجهتها أنكِ بخيالي حين أكون وحيث أكون، منطقتي محصورة جدا، وحين أكون فيها لقضاء حاجة، يأتي طيفك على شكل الفتيات الأنيقات فقط، وأنظر بتمعن وبحرص، أن لا تكون نظرات تتعدى نظرات البحث عن مفقودة، واسأل نفسي ، ربما هذه تكون هي أو تلك ، هي أنيقة ولن تكون هي إلا بدرجة تفوق الأناقة. أتذكر في أحد المتاجر، وفتاة مراهقة تنادي على اختها المختفية في الممر باسمك، شهقت وسرت بخطوات مرتبكة نحو الممر الذي هي فيه، كانت طفلة صغيرة اقتربت منها ومسحت على رأسها وفي نفسي حيرة وكثير من الأسئلة أهمها : ماذا بك، لماذا ارتبكت؟ الحقيقة لم أملك غير ابتسامة مليئة بالخجل، على هوس قد استبد بي، وفي الممشى، أحيانا كنت أجلس في بعض المساءات هناك لتصفية ذهني، وأيضًا أمارس هواية البحث عن فتاة أتوقع أن ستكون موجودة. الشوارع والمحلات التي أدخلها عادة تكون مزدحمة بك يا فتاة، وحالي كما في أغنية لفيروز أظن اسمها دوري ع الدار .. الخ ، في جزئية منها يقول ( ما فيه عاشق يا صغيرة عقلاته كبار). كما قلت مزدحمة بك الأماكن وعقلي، وفي تفكيري أمل كبير أني سأجدك، آخر مكان كان لطيفك أثر هي قاعة لازورا، لا أعرف لماذا كنت متأكد أن لها فيك نصيبًا، وأنت بكامل أناقتك. بقيت معك هذه المدة لا تفارقين المكان الذي أذهب له، بظني أنها حالة يمكن وصفها بحالة (التمكّن الكامل)، نعم كنتِ كذلك وهذا أمر يمكن وصفه باعتراف كما قلت، حتى وإن كان يسقطني أرضًا ويدميني همَا، ها أنا ذا أعترف به، فحينما يصل برجل مثلي حريص في قبضته على قلبه ولا يمكن أن ينفلت منه إلا بصعوبة لشخص يعتقد أنه يستحقه، لدرجة أن يجمع كل النساء فيك هذا بظني أمر كما قلت أصفه بالتمكين الكامل، وقد تمكنت منّي يا فتاة. وكوني اعتقد أني رجل من طبقة النبلاء، فكنت أرفض أن اقتحم خصوصية سيدة من لم تمنحني تلميحًا بذلك، أو همسًا بين حروف كلماتها يحمل كثير من الود، كأن تصفني بكلمة لا يحصل عليها غيري. كنت معي في خيالي ويزدحم يومي وساعتي بك وكل أماكني، وكنت أمامي وأنا لا استطيع أن أتقدم بخطوات جريئة نحوك، لا أعلم ما سبب ذلك، إلا أني أفسره، وكأنني أحافظ عليك من حديث النميمة. في ذلك الصباح الذي غيّرت فيه كل عاداتي ، كنت منهك بكثير من الهموم، التي كنت قد حملتها كحدبة على ظهري منذ أيام، وشعرت بثقلها في ذلك الصباح، لكن القدر، يسوق لنا من يعترضون طريقنا، ليحملوا عنّا قليلاً من ثقل، أو يرمون بتعويذة بركة في ساعات يومنا، ذلك الصباح الذي كسرت فيه عادتي، حين سمعت منك: (أنّي أصطفيك وما أزل). صدقَا لقد هزتني، وأربكتني، وفقدت اتزاني معها، فسرت نحو الشرفة، كتبت لك وحمام مدينتك، على نوافذ العمائر المقابلة، كنت أتوقف وأنظر لها، وأنظر لأقدامها، وكأني أبحث عن رسالة منك، معلقة بها. كتبت وانتهيت، وبقيت على الشرفة وبقايا من لذّة على طرف لساني، ومازلت حتى وأنا أكتب لك هذه الرسالة، عالق هناك بذكرياتي معك من على الشرفة.. أتظنين يا سيدتي أني في حالة (عشق) ؟ اليوم عدت للشرفة من جديد، بعد أن انقطعت عنها فترة، أعرف سبب انقطاعي ولكني لا أعلم سبب عودتي لها في الوقت الذي كان أول مرة، سرحت بخيالي لمعرفة أنشدها، لكن قدوم حمامة نحوي ووقوفها بمسافة تقل عن نصف متر، شتت تفكيري عن البحث، أظنها إشارة، ولكن إشارة لماذا؟ أيضا لا أعلم. تبادلت معها النظر وهي وجلة، حتى سألتها : - هل أنت هي وماذا يميزك، حتى أعرفك لو ظهرت من جديد؟ ذهبت وهي تحمل سؤالي لها، دون أن ترمي في جوفي جوابًا. ما هي إلا دقائق حتى حضرت من جديد أخرى، كنت اتفحصها علها تكون هي الأولى، لكن الأمر كان صادمًا، كان ذكرًا. لقد بدأ يدور ويهدل، كزوج غاضب. ابتسمت له، وقلت بصوت مسموع، لن أخطفها منك، وحين اطمأن، ذهب محلقًا. 3-نوفمبر: أنيموس. |
|
11-03-2024, 12:17 PM | #17 | |
|
رد: على الشرفة.
اقتباس:
لصيد السمك بالطبع ثلاثة أيام إذا مش أربعة أيام طعامنا بيكون seafood هههههه |
|
|
11-05-2024, 11:34 AM | #19 |
|
رد: على الشرفة.
أن نغير العادات والتقاليد
التي جُبلنا عليها من أجل فتاة فذلك أعمق العشق في ألذ تفاصيله .... وكم التواريخ نصمتُ أمامها ويسقطٌ ألف سؤال أمام الذاكرة ... مفعمٌ حرفك أنيموس بكل النوايا العطرة ربيعٌ قلمك ونحتار في وصف جماله |
|
يوم أمس, 11:15 AM | #20 |
|
رد: على الشرفة.
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 37 ( الأعضاء 0 والزوار 37) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
على الشرفة | المعتفس | الديوان الشعبي | 22 | 10-13-2024 01:54 PM |