دودة الحبر..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله يكفينا شرها آول مره أسمع بذلك

كاتبتنا الجميلة الياسمين
تتحدثين بواقع مؤسف

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافاة تستاهلين اكثر واكثر

وعودة لتلك الدودة العمياء في حبر القلب

أهلا بالنقاء الرائعة وكرمها
‎نورت المتصفح بهذه الإطلالة
وبانتظاركِ

النقاء ,الغيث معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

أحيانًا - بعد أن أكون قد أغلقتُ عليها القلب والذاكرة-
‎تخرجُ من وراء سبعة أقفال..
‎وتقول: ساعدَني أريد أن ألعب!..
‎تستيقظ حين أريد أن أنام..
‎تقهقه حين أكون على وشك أن أبكي..
‎تتسلى بقضم أحلامي كسنجاب ماكر
وتبقى للنفس حضور آخر ... وشعور آخر قد يتضاد مع إتجاهات مشاعرنا أو يتوحد فى نفس الأتجاه مهرولا بنا لأقرب حائط خرسانى ... ومعاملة أخرى مع أحلام اليقظة وتطويعها من قبل عقلنا الباطن

فيكون الصراع الداخلى الذى برعت فيه كثيرا العاطرة الياسمين


حقا أكثر ما راقنى هو تفردكم بربط كل هذه الأحاسيس بالعمر ... ولعل هذه هى الصرخة الحقيقية التى جعلتنى أفيق من دوامات كلماتكم

دمتم بكل الخير

أخي ومبدع المدائن صانع ذكريات ..
على الدوام تمر على كتاباتي مرور الذوق الشفيف
وتزخ عليها زخات من عبير..
شكرا وليتها تكفي ..
دمت بكل خير
احترامي وتقديري

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

ليس من عاداتي أن أكون بالمدائن نهارا ....حيث تكون زيارتي له ليلا ...
ولكن الآن أنا هنا ...كأنني سمعت صدى كلمات تداعب فكري ...ففتحت لاب طوب ...
ولجمال الصدفة وجدت أختنا الياسمين ....وضعت كرنفال أدبي رفيع المستوى ...
جعلته فاكهة وفنجان قهوة بعد غدائي ....حيث أصبح الطبق شهي وشهي وشهي ...
الكاتبة القديرة االياسمين ...كنت بارعة في مقارعة الابداع الراقي ...تذوقته حرفا حرفا ...
القلم ....طرز الكلام ...
حيث سال منه ...حبر خام ...
امتزجت فيه ....الأفراح مع الأحزان ....
فتداخلت كل الألوان ....بكل الألوان ....
ومنحتنا لوحة ....لا يرسمها الا أكبر و ابدع فنان ....
ومازاد النص ابداعا ....الأسلوب ...
كان لذاكرتي ...محبوب ...
ما جعلني ...أن أرتديت معطفي بالمقلوب ....هههههههه
أختنا الياسمين كنت رائعة الفكر والحبر ....
فشكرا لك على هذه الملحمة الأدبية الراقية والأنيقة في حسها ومشاعرها ...
دمت صاحبة قلم ممتع للغاية

سلامي وتحيتي

‎كاتبنا الجميل والغالي الرجل الغريب
‎ذوقك الباهر تعامل مع النص
بكل جمال وإحساس ورهافة
‎كلمات الشكر تتصاغر أمام قامتك السامقة..
فماذا عساني أن أقول
غير كلمة الشكر وهي لا تكفي
‎دمت بفرح غامر وجمال وذوق مرهف
‎مع عميق احترامي واعتزازي ومودتي

الغيث ,الرجل الغريب معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد

تسجيل حضور
بغية التثمين والتقييم لهذا المُنجز
فلا زلت اقرأ
ولي عودة تليق بالحرف وصاحبته

أَثمّن وأُقدر هذا العبور
وبانتظارك أخي أحمد حماد

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

وتبقى الدودة دودة بمسماها الحقيقي
واتعجب من القز يصنع حرير..
ربما لايتوافق هذا التضاد مع دودة
بيضاء لطيفة حكيمة كريمة
سوداء خبيثة صماء بكماء
وبالأخير دودة تنخر العظم
وتبيد الساق وتُسقط الأوراق
وتسمم الثمر على مشهد القمر
تخاف الشمس ولا تخاف البشر
هي لا تتخلا عن كينونتها
كحومة فكر تسرح وتمرح
احياناً تبحث عنها تريد الخلاص
منها واحياناً كأن لها إجنحة مستعارة

نص رائع وخيال واسع رسم لنا لوحة فنية
بألوان زيتية وماركة دافينشي
كل التقدير والإحترام
../

مراقبنا الأنيق شتاء
حقا لقد دخلت إلى النص
دخولًا رائعًا وكتبت كلمات بحقها اسعدتني..
شكرا لإشادتك الكريمة
وهي إشادة افتخر بها وأعتز
دمت بكل خير..
تقديري واحترامي

الغيث ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

كـ متأمل لنصٍ ذهب بي بعيداً عن كل شيء
كأنه إستيقاظٌ بعد سبات وحياةٌ بعد الممات
والمفقود موجود بينما الموجود مفقود
تراتيب مختلفة و حركة متسارعة بين حقٍ و باطل
والفكر يتبلور مع كل التجارب ويحاول نسخ ما يتصوره عنها و يراه

شعرتُ بأن الياسمين لم تكتب هذا النص
إلا بعد خطب ما وأجزم أنها إستطاعت تجاوزه بخير و سلامة

نص غريب و خارج عن ما إعتدنا عليه

و لعل دودة الحبر تكون السبب

الياسمين

الحقيقة المؤكدة أنك بارعة و صاحبة فكر رائع

تحيتي لك

كاتب مدائن ومبدعها أوراق كادح"
سعدت بمرورك وسعدت أكثر بدورة الحبر
إذ تعمقت محتواها بود و انتباه منك
جزلت النور قيد ما قرأت
أسمى اعتباري
و جزيل مودتي
و غزير احترامي

الغيث ,أوراق كادح معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعاع

سيدتي الياسمين
أنت محترفة في تحرير النصوص
وهو ما تجلى عنا بكل براعة
شكرا لك

راقيتي فذة الحرف و الروح
سيدتي العبقة شعاع..
تحياتي
امتناني
و باقات ورد على هواكِ

الغيث معجب بهذا

الياسمين
هذا القلم الذي يسمو ويتضخم في قلوب الباحثين عن الأدب الحقيقي
الأدب المختلف الذي يغرس في كل فكر زهرة مختلفة
فقلمك يا الياسمين قد أتقن
العلو نحو أفاويق العنان منذ أن عرفناك هنا في المدائن
قلمك هذا الذي لا يبلغ الحرف كماله إلا به كان ومازال وسيبقى أنموذجا للغة الحية والمفردات الحسية الجميلة
أما موضوعاتك فهي طوفان آخر من الإبداع المحفز للتفكير والتأويل كهذا النص الموسوم بدودة الحبر
هذا النص الذي تتبعتُ فيه هذه الدودة فإذا بها تنخر في كل شيء :
في الفكر .. في الذاكرة .. في الأشياء .. في المتروكات القديمة وفي وفي …
لكن ما استوقفني هو تغيرها وتكيفها في الألوان حسب المواقف المختلفة
هنا أدركت أن هذه الدودة رمزية لشيء ما يسبب لك الإزعاج الجسدي والفكري معا
ورأيت أن الخلاص من هذه الدودة لا يأتي إلا بضربة بالسيف الأجرب ليس تحريضا على العنف ولكن عطفا على المقولة : ( الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح )
عموما استمعتُ بهذا التشريح الدقيق للحالة التي تحدثتِ عنها برمزية مطلقة
وانبهرتُ بهذا الأسلوب المتكامل مع اتقانك للرقص على رؤوس الكلمات التي انبثقت من ثناياها الكثير من التفاصيل
ويكفي أن اسم الياسمين هنا
لنعرف أن المدائن في شموخ .
وفقك الله وعلا شأنك ودام نبضك وأنفاسك
واقبلي اعتذاري لتأخري في العودة إلى نصك الجميل .

تلك الدودة
هي صوت العقل تارة
وصوت القلب أخرى
وتلك المشاعر
التي تتمرد علينا
وعلينا
أن نستوصي
بأرواحنا خيراً

هنا كانت عودتي
https://www.boohalharf.com/vb/showth...449#post330449

الْياسَمِينْ معجب بهذا