قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-22-2020, 04:38 AM | #11 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
مؤلم حقاً
الجهل موت الأحياء كما يقال همسة مشبعة بالوجع الحكيم المبدع حرف قد حاز مكانة كبيرة في قلوبنا بتميزه و تفرده دام النبض و المداد كل التقدير . / |
|
12-22-2020, 03:51 PM | #12 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
بين إبتسامة ودمعة
أب لا يصدق حادثة الفقد هكذا وصلني حرفك وهكذا أحببته رغم أنه فقدهم ب النهاية لا زال في قلبه أمل أن يتسابقون إليه كانت إبتسامة وداع ودمعة ألم منه بلاغة وعمق أيها الحكيم أبدعت جزيل الشكر والتقدير |
|
12-25-2020, 09:16 PM | #15 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
|
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
12-26-2020, 01:33 AM | #16 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
:
. مثل هذه النصوص أعتبرها فاكهة في المدائن كتفاحة أقضمها وأسد بها جوعي لكنّها لذيذة جدا حلواك كمذاق السكّر بُشْرَى ابنة الضّاد |
|
12-27-2020, 03:15 AM | #17 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
القدير فهمي السيد
مرورك يترك على صفحات القلب كل الابتسامات الراقية |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
12-27-2020, 04:42 AM | #18 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
المبدع الحكيم
من زاويتي حيث أقرأ وما بلغني أدركته سواء كنت على صواب أم خطأ لعمق المعنى أتاح رؤى كثيرة وهذا نتاج حذاقة القاص ونباهة الحرف كان الأب يتمنى أن يكونوا أصحاء حتى يفرحهم بما حرموا منه وبين لهفة الأب على الإرضاء ورؤية بسمة تعلو شفاة الأبناء وخطورة مايفعل لعجزه عن تلبية إحتياجات الأطباء في علاجهم ومن زاوية أخرى إنهم كانوا في عداد الأموات وعاش لحظة تمناها وهو يحمل الحلوى لهم طمعا في رجاء لم يعد في الإمكان حكيم أنت عمقت المعنى حتى آخر رمق أحييك وهذا التجلي الرائع وفكرك الجميل سلمت والنبض مودتي وإحترامي |
|
01-08-2021, 02:45 AM | #20 |
|
رد: حلوى ق /ق / ج
بدرية العجمي
أنصفتِ الحكيم سعدتُ بمرور الراقية بدرية وأشرقت الأنوار في متصفحي |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جموح صبابتي | فهمي السيد | سحرُ المدائن | 20 | 12-01-2020 05:24 AM |