» يومٌ من عمري « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
أحاسيس ممزوجة ( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة ) |
( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-02-2023, 06:38 AM | #11 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
إِذَا مَا بَايَن الدُنيَا إنسَانْ وَبَايَنته إذ يَنظُر إِلى المَال فَيلقَاهُ فَانِيًا وَإلى الجَاه فَيلقَاهُ فَانِيًا وَإلى الأَمَانِي فَيلقَاهَا زَائِلة وَإلى الآمَال فَيجِدُهَا بَاطِلة وَإلى الشَهواتْ فَيلقَاهَا خَادِعَة كَاذِبَة وَإلى المَسّرَات فَيجِدُهَا آفِلةٌ غَارِبَة إذّ ذَاكَ يَستَغنِى عَن الجَاةِ وَالمَال وَيشِلُ فِي نَفسِهِ حَركَةُ الآمَال وَبينَ جَاهِ يَدُول وَأملٍ يَزُول لاَ يَملأُ فَراغُ الَنفسُ إلا ذِكرُكَ أنتَ أنتَ الله ! - خَطِراتُ نَفس . . . . |
|
05-02-2023, 02:36 PM | #12 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
- يِسألنِي أحدَهُم بِ الأمس ( مَازِلت تُحبُهَا ؟ ) قُلت | لَا إنمَا أعشَق أبو أم أمهَا طَيب ليش سَاكت وَهَادِي ؟ هَادِي وَسَاكِت يَاطَويل العُمر عَشان أشوف مِن وين أبتدِي الحَياة عَشَان أتقبّل أيَامِي دُون وُجودُهَا سَوَى كَ طَيف لَطِيف يَمُّر كَ رَائِحَة عِطر جَميل أحلامِي وَسنَوَات رَسم الحِلم كَان مَعهَا ولهَا وهَ أنَا اليَوم وَحدِي أرسُم لَوحَة الغُربَة أمَا الحُب الصَادِق يَاسَيدِي لآيَزُول بِ بُعد أو فَقد أو فُرَاق شُفت فِيهَا العُمر وَالحَيَاة ، طِفلتِي وَأُختِي وكُل أشيَائِي الثَمينَة ولَو أعَاد الزَمَن نَفسُه سَ أحبهَا وأحيَا بِهَا مِن جَدِيد كُل جَمَال وكُل تَقدُم فِي ذَاتِي بَعد الله بفضلهَا وفَاقِدهَا جِداً وَالحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً المَاجِده | أنتَمِي لهَا وَلَن يُبصِر القَلب إلاّ مَاجِدَة حَفظهَا الله أينمَا كَانَت وَأسعد قَلبهَا الجَميل ( حَبيبَتِي ) . . . . |
|
05-02-2023, 04:44 PM | #13 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
شِفت فِيك العُمر يَ القَلب الحَنُون مِن عَرفتِك وَانَا عَايش فِي هِيَام أنسَى هَ العَالم وَلو هُم يزعَلُون مَ عَطيت اليُوم غِيرك إهتمَام عِجزَت عُيونِي عَلى غِيرك تُمون ومَا عَرفت أنطِق لِ غِيرَك بِ السَلام ! - سُعود الفِيصَل . . . . |
التعديل الأخير تم بواسطة - تَيَّام . ; 05-03-2023 الساعة 06:44 AM
|
05-03-2023, 06:57 AM | #14 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
اللهُ يَا اللهُ أَنتَ حَبيبُنَا بِك يَبلُغُ الحُبُ العَظِيمَ مَداهُ اللهُ يَا اللهُ أنتَ مُعينُنَا وَمُجيرُنا مِن كُلِ مَا نَخشَاهُ اللهُ يَا اللهُ أنتَ مَلاذُنا بِك يَستَغيثُ المَرءُ فِي بَلواهُ بِعبارةِ الإخلاصُ حِينَ نَقُولهَا يَصفُوا لنَا رَوض الهُدى وَشذاهُ - العَشمَاوي . . . . |
|
05-03-2023, 09:59 AM | #15 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
كَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةً بِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ نَاعيهَا يا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهَا ما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ رَاعيهاَ تُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناً فَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ دَاعيهَا - أبُو العَلاء المَعَرّي . . . . |
التعديل الأخير تم بواسطة - تَيَّام . ; 05-04-2023 الساعة 06:57 AM
|
05-04-2023, 07:14 AM | #16 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
اللهُمَ إنْي أَشكُو إِلَيْكَ ضعف قُوَّتي وَقِلَّة حِيلَتي وَهوانِي عَلَى النَّاس يَا أَرَحم الرَّاحمينَ أَنتَ ربَّ الْمُستَضْعِفِينَ وَأَنتَ رَبِّيٌّ إِلَى مَنْ تَكِلنِي إِلَى بِعِيد يَتَجهَّمنِي أَمْ إِلَى عَدُوّ مَلِكَته أَمَرّي إِن لَمْ يَكُن بِكَ غَضَب عَلِيّ فَلَا أُبَالِي وَلا حَول وَلا قُوَة إلا بِك . يِسعد صَبَاحَكُم مِن زُود التَعب وَالزُكَام وِدي أرتَمِي أنَام يومين الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً . . . |
|
05-04-2023, 03:49 PM | #17 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
يِسعد مَسَائَكُم إنسَان جَميل لَطِيف تَقِّي بَنيت مَعه أحلامَك وَأيَامَك كِيف مَ تشتَاق لَه ؟ وكَانَت أُمنِيتَك تِتشَارك مَعه لحظَات العُمر ! أشتَاق وَجِداً وَمَع الذِكرى أبتسِم بِ حُب وَرَحمَة ! تَصميم بَسِيط .. " مَا أقُول مِشتَاق , مِشتَاق تنقَال للنَاس غِيرك وَإنت لِي غِير هَ النَاس إشتَقت أضُم يِديك وَالغِيم هَمَّال وَأنَا يِديني مِن حَوالِيك حُرّاس نِمشِي دُروب العُمر وَنُثُول مَ زَال فِي العُمر دَربٍ مَ حَجَب نُوره اليَاس ! - فَهد المسَاعِد . " " . . . |
|
05-04-2023, 11:25 PM | #18 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
يَنطَوِي بَينَ أركَانِه هَشَّاً بِ جَسدِهِ النَحِيل وَمَلامِحٌ شَاحِبِه يَشكِي هَوَاجِسٌ تَنَاثَرَت بِهَا مُفرَدَاتٍ تُنذِر سَحَابَةُ حَزنٍ تُثنِي قَلبً أوقَضَ شَغفَ الحُب يُدَارِي عَليهِ خَشيَتَ أنّ يَفقِدَهُ فَيفقِدَ بَصَرَه الذِي أشرَقَ نُورَاً بَعدَ دِيجور سَلبَ أملَه ! . . . |
|
05-04-2023, 11:35 PM | #19 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
المَاجَدَة شَريكَة السَنَوَات المَاضِيَات حَبيبَة الرُوح
لَيتهَا تَعلَم كَم أُحبهَا حَتى بَعدَ مَاجَرى يَبقَى حُبهَا السِيَادَة وَذِكرَاهَا أثرٌ طَيب نَبيل يُشبِه بَرائَتُهَا وَسَلامُهَا . - بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون كشيءٍ لاتُحيطُ به العُيونُ قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي يقينٌ لا تُخالطهُ الظنُونُ أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي فكيف العيشُ بينهُما يكونُ فليتكَ رغمَ ما ألقاهُ تدري بأنكَ رغم ذلكَ لا تهُونُ ! - مُقتَبَس . . . . |
|
05-11-2023, 07:54 AM | #20 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
- يِسعد صَبَاحَكُم كِيف الحَال ؟ إشتَقت لِ هَ المكَان الجَميل يُومِين مَرّت كَانَت شَدِيدَه مِن تَعب سُعَال وَحسَاسِيه وأرتمَاء إلى عَمَل إلى نَفسيه شَديدَة الحُرور وَأعصَاب حَقيقي يُومِين كِرهت فِيهَا حَتى نَفسِي زَي مَ بيقولوا | دَه كَان بيتحَانِئ مَع دِبَان وِسُو الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً .. عَاوز أتحَدَث وَأنطَلِق وَأسرُد حَكِي بدُون أي تَعدِيل أو مُراجَعَة .. حَكتب الكَلام زي مَايطلع من راسِي مَا حغير حَرف إجمعُوه إنتو ورتبوه وزبطوه ههه حَقيقِي مُتعَجِب مِن كَثرَة حَالات الحُب فِي مَواقِع التَوَاصُل مَ أعرف هَل هَذا نَقص فِي مَفَاهِيم الحُب ؟ أم تَضييع وَقت وَأوقَات فَراغ كَبيرَه لِ الشَبَاب ؟ وَالأعجَب مِن هَذا وَذَاك الوُعود وَالعُهود بِينَهُم كِمِيَة وُعود تِحسسك بِ صِدق القَول وَمَع أول مُنعَطف يَنتهِي كُل شَيء هَذا إذا كَانت أصلاً الفِكرَه إنو نِهَاية الحُب الزَوَاج ! مَاحَرّم الدِين أمر إلا كَان فِي إجتنَابِه مَنفَعَه للإنسَان سُبحَان الله بَعض النَاس يَعتَقد أن عَلاقَات الحُب نُور وَهَاج وَطَريق جَميل وَلذِيذ وغُيوم وَمطر وزَهر وسِمَا وَ وَ وَ أمَا الحُب الصَادِق قَبل الزَوَاج وَمَشروع زَوَاج : أيضَاً مُحَرّم وَلايَجُوز لِمَا فِيه مِن تَعلُّق وَخَفَاء وَتجَاوِز لِ حُدود العَائِله .. وَلكِن كَ شَرح لِ هَذا الحُب فَ هُوا عَذَاااااب بدايته غيوم وَشجر وَزرع وَبَحر بعدهَا حَتبكِي كُل يوم خُوفَاً مِن الفَقد توصَلك مِنهَا رِسَاله تفّز مِن مكَانك يَ خَفيف حَتنَام وإنت تفكّر فيهَا وتصحَى وتكمل التَفكير وهووووب يجيهَا آخر يخطبهَا يااااه تحس إنك صَرصُور تِبكي سنَوات ترَاقب ، تحس إن لون الحَيَاة بَاهِت طَبعَاً تتزَوج وتنسَاك مُش الكُل لكِن الأغلب أذكُر بِيتين مِن نونية القَحطَانِي يقُول فِيهَا : لَا تَقبلَن مِن النِسَاءِ مَودَةً فَ قُلوبُهُن سَريعَةُ المَيلَانِ تِحس وَقتهَا كُل الأحلام اللي بنيتهَا مَعهَا سَرَاب وَالله يَ هُو شُعور سَيء طَبعاً هَذا الكَلام للصَادِقين القَلائِل اللي يحبُون بِ عُمق اللي يَتقُون الله فِي القُلوب وَيخَافوا مِن كَسر الخَوَاطِر أما آخرون يقُولك أحبك وَأعشقك ويكلم 90 غِيرك حَتى لو يكلم وحده فقط " خِيانَه كَذلك " وَاللي يرضَى إنو يكلِم بنت فِي وجودك أو غيابك مَايعرف فتفوته من الحُب لأن الصَادق مَاحيرضَى أصلاً وحُبّه حيمنعُه من مُحادَثة غِيرك حيكتِفي بِك ويسعَى بكُل مَ أتَاه الله مِن قُوه لِ الجَمع بِك كَ زوجَه صَالحة بِ إيجَاز وَاضِح فِي الحُب : آتقِي الله فِي مَن تُحب وأصدِق فِي القَول وَلاتكسِر قُلوب خَلق الله وَتأكدُوا بِ يقين إن كُل صَغيرَه وَكبيره سَ يُحَاسِبك الله عَليهَا وفِيه مِن الخطَايا مَ يُعذِبك الله بِ جُزء مِنهَا في الدُنيَا فَ يبتليك فِي أُختك أو زوجتك أو أو يَقُول تعَالى : وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ . وَأيضَاً : إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا . كُل شَيء رَاجِع عَليك سَواء إحسَانَك أو قُبحَك شِوية غِيره يَابَشر عَلى أعرَاض المُسلمِين أبو التَربيه وقِلة المُروءه اللي عَايشينهَا أبو القَسوه اللي في قُلوبكُم أحس شويتين لو أكمل حجيب العصَا وأجلد العَالم نفر نفر ههههههه هَذي مو نصيحة بس فَضفضه في قَلبي وعقلي وقُلت أكتبهَا هنَا وَالله ماعدلت ولا فتفوته | عَشَان تنصدموا بِ أفكَاري هههههه مُواصل من أمس وعِندي إجَازه رعَاكُم الله . - فَلفُوله مَجوده يوم مِيلادهَا قَرب وِلدت بَعدِي بِ كَم يُوم فِي نَفس الشَهر ورَاي ورَاي مش عَاوزه تسيبني أنا ولدت تَارِيخ 1418/10/11 وهِيَا أعتقد ذَات الشَهر 27 كِيف أسعدهَا جَاري التَفكير .. . . . |
التعديل الأخير تم بواسطة - تَيَّام . ; 05-11-2023 الساعة 08:03 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|