كبت المشاعر

هناك طريقة غير كبت المشاعر أستاذ فيصل
ألا وهي قتلها من أعمق أعماقها ،
أو ليس الموت كمدا طريقة لطيفة سهلة هينة،

ليس ناظر النار كمن هو قابضها يا مولانا .

هوني عليك
لن تكوني قابضة نارٍ كيعقوب وأيوب,
ولم يموتا كمدًا,

إلهام معجب بهذا

كل شخص يتعامل مع الألم حسب خبرته وحسب احتوائه للموقف
كبت المشاعر أكيد يؤثر في الصحة النفسية
وجميعنا معرّض لموقف يجرح مشاعرنا سواء اعترفنا أم لا، تظاهرنا أم أخفينا
كيف نتعامل مع الألم؟ بالاعتراف به ثم أخذ قرار بالتجاوز ليس إلا النسيان
وكلما طالت المدة وأنت تتألم كلما ساءت حالتك النفسية، فالقرار طريقك للشفاء
أنا طبعاً مع الحديث عن المشاعر، ومن ينكر ذلك يحرم نفسه من حق مشروع له
أنت إنسان لست آلة جامدة، ويستحيل أن تخفي ذلك طوال الايام
موضوع يتشعب ومهم كعادتك
لك أطيب التحايا

صحيح الهام
الإعاقة ليست فقد جسدية, فكرية أيضًا,, نُعاق فكريًا عندما نعجز عن تفسير ما نُريد أن نعمله وما نريد أن نصل اليه ثم يأتي السبب من "فايروس" كبت المشاعر والإفصاح عن الرغبات والتوجهات والأمال والرفض والقبول, عندما نتحرر من أي فايروس يعيق حركتنا النفسية, تكتمل لياقتنا الفكرية,

سنابل البوح ,إلهام ,‏علي آل طلال معجبون بهذا

سمعت عبارة أعجبتُ بها كثيراً
يقول -شين كوفي
تذكر ان المشاعر التي لا يتم التعبير عنها لا تموت ابدا،
انها تُدفن حية ثم تطفو فيما بعد بطرق اكثر قبحاً ،
عليك ان تعبر عن مشاعرك وإلا فإن تلك المشاعر سوف تأكل قلبك
أخي الفيصل
اسوء الطرق للتعامل
مع مواقف الحياة اليومية
هو كبت مشاعرنا على الدوام
ينبغي أن تكون لدينا ثقافة الموازنة
فليس كل الأمور تحتاج إلى مشاورة
ورفع صوت وردة فعل غير مبررة
وواجبنا الحذر من كبت الأمور التي تؤذينا
الفيصل أنت مثال
للدهشة والفتنة مباشرة
اللغة السهلة الممتنعة
كم يتعبون بعدك كم يتعبون

والله صحيحة هالعبارة,
أعرف الشخص المرتاح نفسيًا والذي تجد مشاعره في ملامحه بدون افصاح؛ فقد خلق لنفسه هذا الجو الذي يتمتع به ويتخلص من مشاعر في سلة رأسه قبل عفنها,

أعتقد ..أن المجتمع له دور في هذا الألم والاضطراب والحالة التي تتلبسه ...أؤمن كثيراً أن الطفل من أجل أن يبنى جيل متفهم عقلاني متحرر من القيود المبالغ فيها أن يترك له مساحه في إطلاق مشاعره والتعبير عنها وعدم توبيخه وتأليب الكبير عليه ...هذا أسلم طريق لبناء إنسان ليس مريض بهذه الامراض..لغة العيب أو الخطأ أو لا تتحدث قبل الكبار أو لا تبكي أو لا تلعب مع البنات جميع هذه الأمور توجد بداخلنا مشاعر مكبوتة ومقتولة مهما كبرنا في العمر ...وكثير ما نسمع لم أعش طفولتي كان مكبوت صاحب المقولة .
.
وهناك من يبني علاقة مثلا مع طرف أخر ويكتم هذا السر طويلاً ويخشى من فضحها أو نشرها حتى لا يعاقب هؤلاء يعيشون على أحكام الأخرين عليهم ...لذلك أول فشل أو خيبة أمل سوف يتولد بداخله هذا الكبت الكبير والانزواء على نفسه بسبب عدم قدرته على التعبير وإخراج ما يعاني بسببه من ألم وخيبة امل .....معزتي يالغالي ....................غالي .

‏علي آل طلال ,الفيصل ,النقاء معجبون بهذا

نحتاج التعلم على كيفية التعبير عن مشاعرنا بطريقة صحية، في الجسم والعقل. لكن أولاً ، علينا أن نتعلم كيفية التعرف على مشاعرنا وقبولها عندما تأتي وتذهب.


عاى الجرج وقعت يالفيصل

حقيقة أنا ممن يكبت الجرح ولا أظهره

صحيح بعض المواقف تستدعي البوح بها حتى نرتاح ونتأكد منها
ولكن الاغلب علينا الصمت تقديرًا لمشاعر الاخرين
والتربية والمجتمع قد تسهم في تقييد مشاعر الإنسان وعدم التعبير عنها
ولذا يتسبب أثارا سلبية على الشخص والكثير من الأمراض النفسية

بنظري مهما حدث من البوح هناك أمور تحتاج لكبتها لنجاه من المشاكل والمتاعب النفسية العائدة
علينا


موضوع مميز وقيم

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

‏علي آل طلال ,الفيصل معجبون بهذا

أعتقد ..أن المجتمع له دور في هذا الألم والاضطراب والحالة التي تتلبسه ...أؤمن كثيراً أن الطفل من أجل أن يبنى جيل متفهم عقلاني متحرر من القيود المبالغ فيها أن يترك له مساحه في إطلاق مشاعره والتعبير عنها وعدم توبيخه وتأليب الكبير عليه ...هذا أسلم طريق لبناء إنسان ليس مريض بهذه الامراض..لغة العيب أو الخطأ أو لا تتحدث قبل الكبار أو لا تبكي أو لا تلعب مع البنات جميع هذه الأمور توجد بداخلنا مشاعر مكبوتة ومقتولة مهما كبرنا في العمر ...وكثير ما نسمع لم أعش طفولتي كان مكبوت صاحب المقولة .
.
وهناك من يبني علاقة مثلا مع طرف أخر ويكتم هذا السر طويلاً ويخشى من فضحها أو نشرها حتى لا يعاقب هؤلاء يعيشون على أحكام الأخرين عليهم ...لذلك أول فشل أو خيبة أمل سوف يتولد بداخله هذا الكبت الكبير والانزواء على نفسه بسبب عدم قدرته على التعبير وإخراج ما يعاني بسببه من ألم وخيبة امل .....معزتي يالغالي ....................غالي .

هلا حبيبنا الغالي غالي

المجتمع هو انا وأنت وهم, مجموعة أفراد كونوا "ثقافة جمعية" فتكونت الثقافة العامة لذلك المجتمع,
التخطيط "الناشف" هو التخطيط بلا روح, الأب متعلّم والأم متعلمة ويدربان طفلهما على قيم, ثم يخرج إلى المدرسة وإلى الشارع فينتكس ويفسد كُل جهد, بمعنى أنه يلزم وجود مخطط مجتمعي بقوانين صارمة للسلوك العام.
أستذكر مثال عن التخطيط بروح::
مهندس مسئول عن بناء مجمع سكني تجاري فيه جميع الخدمات, بنى المنازل والأسوق وترك الطرقات رمل, ثم رجع لها بعد مدة, ومن سلوك السكان في الذهاب إلى أمكان التسوق والخدمات؛ خطط الطرق وبناها على " خطوات" السكان,

سنابل البوح ,إلهام ,النقاء معجبون بهذا

نحتاج التعلم على كيفية التعبير عن مشاعرنا بطريقة صحية، في الجسم والعقل. لكن أولاً ، علينا أن نتعلم كيفية التعرف على مشاعرنا وقبولها عندما تأتي وتذهب.


عاى الجرج وقعت يالفيصل

حقيقة أنا ممن يكبت الجرح ولا أظهره

صحيح بعض المواقف تستدعي البوح بها حتى نرتاح ونتأكد منها
ولكن الاغلب علينا الصمت تقديرًا لمشاعر الاخرين
والتربية والمجتمع قد تسهم في تقييد مشاعر الإنسان وعدم التعبير عنها
ولذا يتسبب أثارا سلبية على الشخص والكثير من الأمراض النفسية

بنظري مهما حدث من البوح هناك أمور تحتاج لكبتها لنجاه من المشاكل والمتاعب النفسية العائدة
علينا


موضوع مميز وقيم

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

صحيح النقاء لا نستطيح البوح بكل شيء في كل الظروف والمواقف, ولكن التنفيس ضروري ولو بالتلميح البعيد عن إظهار القصد للمقصود أو كشف سر,

حضور راقي كالعادة

النقاء معجب بهذا

موضوع جميل والأجمل اثراء الإخوة والاخوات بوجهات نظر جميعها مُقعنة ،
لكن من منا اليوم ينفس عن مشاعره ؟ خاصة السلبية منها !
من مستعد أن يسمعك ويتحمل كمية الطاقة المنقولة له على قولهم ..
للأسف أعتدنا على الكبت الذي انعكس اثره على الحالة النفسية ..
حتى الحياة تتطلب منك أن تتغاضى ، تمرر ، تصمت ، تجامل لكن مقابل ذلك تراكمات داخلية ..
اعتقد جميعنا في حياته ( شخص نفسية ) وهذا المسمى المُطلق عليه بسبب ان يظهر كل مشاعره السلبيه امام الغير ويرونه مصدر احباط ومعكر لصفو الأبتسامة...
فعلاً نحن بحاجة للتعبير عن مشاعرنا بطريقة صحية..

الفيصل ,‏علي آل طلال ,النقاء معجبون بهذا

أحيانا حدة الشعور عبء لايطاق..وهو الذي يحدد مدى تأثرنا وكيفية التعبير عن هذا التأثر وأشدها إيلاما " الكبت"
عني، وفي أي موقف، إما أن أعبر في حينها وكما تقتضي اللحظة أو أتجاهل التأثير دون الكبت..
حبس مشاعر التعبير في داخلنا له مردود سلبي، من كل الجوانب..سيتراكم ويشكل مخزونا من الألم قد ينفجر في أية لحظة أو يحفر عميقا ولن ندرك كم الخراب الذي سيخلفه في أعماقنا..ناهيك عن مخلفات المعارك المستميتة بين شعورين متضادين : الكبت والإفصاح، الإذعان والرفض،
حاجتنا للتعبير، وزهدنا فيه..
/
يكفي أننا إضاءات في حياة الآخرين, فلن نترك الظلام ينسل منهم إلينا...

الفيصل
الراقي فكرا وأدبا
دام وهجك..

سنابل البوح ,إلهام ,النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

موضوع جميل والأجمل اثراء الإخوة والاخوات بوجهات نظر جميعها مُقعنة ،
لكن من منا اليوم ينفس عن مشاعره ؟ خاصة السلبية منها !
من مستعد أن يسمعك ويتحمل كمية الطاقة المنقولة له على قولهم ..
للأسف أعتدنا على الكبت الذي انعكس اثره على الحالة النفسية ..
حتى الحياة تتطلب منك أن تتغاضى ، تمرر ، تصمت ، تجامل لكن مقابل ذلك تراكمات داخلية ..
اعتقد جميعنا في حياته ( شخص نفسية ) وهذا المسمى المُطلق عليه بسبب ان يظهر كل مشاعره السلبيه امام الغير ويرونه مصدر احباط ومعكر لصفو الأبتسامة...
فعلاً نحن بحاجة للتعبير عن مشاعرنا بطريقة صحية..

والله كُل كلامك صحيح وواقعي

ربما تحمَّلك فترة ثم كلما تذكرك تذكر الاحباط الذي سوف يعيشة ثم يحاول التهرّب منك وهذا حقه, فتكون" النفسية",

ربما الطريقة الصحية التي سوف تحل اِشكالك ولو بشكل مريح قليلًا هي أن تحادث نفسك في المرآة, ثم تتعوّد على الشخصية التي تراها أمامك كصديق يسمع ولا ينقل لأحد, ثم تكتشف أن مشاعرك المكبوتة لا تستحق كُل هذا القلق.

النقاء معجب بهذا