حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..

ما الذي سرقني مني لأتأمل هذه اللوحة الجميلة..؟
هل هي رائحة الحِنّاء الدافئة، ؟!
أم قدرة أمي على تدوير التفاصيل وجعلها أقرب للدهشة من أن تكون مجرد لحظات عابرة، بلا لون ..؟!
إختصرت لنا " ليلة العيد" بمعناه الحقيقي
وجود الأم في تلك الليلة

فرحة وسعادة
حفظها الله واعاده الله علينا عليكم اعوام مديدة
كل التقدير والإحترام
../

بُشْرَى ,النقاء ,علي آل طلال معجبون بهذا

. . ؛





تصوير لغوي معبّر عن المشهد
لا شيء يُشبه الحنان المُنسلّ من أطرافها
تجزئتها العادلة لـ خصلات الشعر
توزيعها السخيّ للحنّاء
حفاوتها بكلّ جزء من جديلةٍ مترامية الأطراف
تلم شملها بضفائر الحُب
لـ عُمري لـ هوَ عيدٌ أرحبُ من العيد نفسه

أشكرك أستاذ علي على هذا الفرح
الذي أهديتنا إيّاه في سطور

النقاء ,بُشْرَى ,علي آل طلال معجبون بهذا

أصبتنى أياها الفاضل بسهم حرفك

هى الأم ... يا سيدى ... وكلماتك ألة تصوير إلتقطت لنا صور من ذاكرتك وجسدتها كلماتك بكل شفافية

وتضعها فى متصفحك من ألبومات ذاكرتك وتحفزنا أن نخرج نحن من ألبوماتنا صور مماثلة

دمت يا أخى الفاضل بكل خير ذاكرة للعيد

شكرا لمساحاتك اللا متناهية

حقا نلتقى لنرتقى

النقاء ,بُشْرَى ,علي آل طلال معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله الله ياصباح العيد المبارك
راضي الوالدين حيث أنت ياعلي
كاتبنا الرائع
عشت وتخيلت اللحظات الجميلة بين وصف الحناء
واللحظة بوجود الغالية لاتوصف

فالحب مترابط بينهم والبركة تحلوا بها
اطال الله بعمرها فالسعادة الحقيقية
وجودهم معنا حصيلة مايحدث لهذا اليوم المبارك
بسعادة وجودهم وتتبارك الحناء بين الكفوف

يدوم هالروح الطيبة والشعور المحبب لك إليها

أبدعت في وصف المعنى

شكرًا لروحك الجميلة هنا

اللهم آمين وحفظ الله لك ست الكل والأحباب
أنرتِني نقاوة
لاعدمنا هذه الإطلالة الزاهية

النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

اسلوبك الكتابي ممتع لحد الإبهار

بُشْرَى ,علي آل طلال معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر

تقديري الكبير لسموك

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

إنها أمي التي تصنع الفرق بين توقيتين ....
الله الله
رائحة الحناء هي أمي ..
ولون الشمس أمي
وفرحة العيد أمي
كلها اجتمعت في تفاصيلها الممتدة بين قلبها الدافق بالحنان
وعيون الاحتواء في حضورها..
الأصابع التي تتغلغل لتصنع الجمال ..
كفيلة أن ترفعنا بغامر شعورنا بالرضا ..حين نبصرها
حين نشتم الحناء في كل ليلة عيد ..

آل طلال
كتبت الحكاية بدهشة تسير على وتيرة الإبداع
عيد جميل بصحبة هذا الجمال
سلمت روحك ..
وسلّم الله الغالية في كل عيد

أهلا بالريحانة
شكرا بشرى لهذا المرور أولا ولذوقك العذب ثانيا وعاشرا
لاحرمنا نسائمك الطيبة ربيبة الجمال

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السعيد

عندك عذوبة وحديث ودي يدخل القلب كنسمة فى يوم حار
وصفك للحناء وطريقة وضعها وملمسها جعلنى اتخيل المشهد وكأنه شريط فيديو
يا لجمال ما تراه عيناي هززت كياني وزلزلت ما كان راكدا منذ سنين لك من قلبي كل الود والاحترام على جمال إبداعك.

كاتبنا الجميل أحمد السعيد ومرور يفتخر به القلب قبل السطور..
سعدت جدا بك وكلي امتنان لعذب الثناء منك إنما هو بعض من رفعة قلبك يأتي قوافلَ محبةٍ مغلفةِ بحرفك اللّبق
شكرا ومودتي تسبق التقدير..

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

ما أجمل الكلمات التي تتحدث عن الأم

فكيف بتفاصيل دقيقة تقوم بها هذه الأم

حفظ الله والدتك و أعانك على برها و طاعتها

علي آل طلال

مقل في نصوصك ولكن عندما تكتب تمتع

كل عام وانت بخير

الجميل أوراق كادح
سررت بهذا الحضور البهي
شكرا لك يا مبهج

النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

أ. علي آل طلال

هناك مشاهد تبقى عالقة في الذاكرة وإن تقادم عليها الزمان..
كمشهد جدتي وهي تصنع لنا خبز الطابون في فلسطين..
وحكايات أمي قبل أن ننام ..
ومشهد الحناء الذي اقتنصته يد كاتب التقط التفاصيل فأبحر فيها، وحصدنا نحن القرّاء جمال التأمل.

قلم جميل ووصف بديع ..
حفظ الله أمهاتنا أحياءً، ورحمهن أمواتا .

كل التحية

بُشْرَى معجب بهذا