المرأة بين أنا والآنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

بين أنا والآنا
بين نفسي وغرورها
المتشبع بالكبرياء
فكلما كانت عليه الآنا
وحسب المعطيات التى أمامى
نكون نعرف شخصيتنا الذاتية
سلمت يامبدع
كل الشكر والتقدير
../

أهلا بالقدير شتاء
وبهذا الحضور الأنيق بحرفه الرشيق ومداده الرائع
والتفاعل الذي يضفي ألقا وهاجا ويفيض جمالا
شكرا كبيرة لشخصك الرائع
وذوقك الكريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

الأنانية من الطباع التي تهدم
الحياة وتزعزع كيان الأسر
لأن الأبناء يتربون في جو مشحون
بالخلافات
موضوع جميل أستاذ فتحي
يعطيك العافية

فتحي عيسي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهلالي

الأنانية من الطباع التي تهدم
الحياة وتزعزع كيان الأسر
لأن الأبناء يتربون في جو مشحون
بالخلافات
موضوع جميل أستاذ فتحي
يعطيك العافية

أهلا بالقدير الهلالي
الأجمل هو تشريفك الرائع بكرمه ولطفه
وتفاعلك الراقي مثل شخصك
وذوقك الحاضر بكل كريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

الأنا العظمى والهو والأنا ولي عودة بإذن الله

فتحي عيسي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

الأنا العظمى والهو والأنا ولي عودة بإذن الله

الأديبة القديرة عطاف المالكي
أهلا بكِ وقتما تشائين
تزيدينا شرف وسعادة
بوركتِ

أستاذي فتحي
الموضوع فعلا صورة من بعض الصور
التي نعيشها في هذا الزمن
لكنه ذا أبعاد متعددة
فحين نناقشه لا بد أن نكون منصفين
فكريا لا عاطفيا
أنا ضد المرأة التي تجعل كل همها وظيفتها
أو مركزها الاجتماعي على حساب الأسرة
وتربية الأبناء وتعليمهم للقيم الحميدة
كذلك ضد من يطالبون المراة بترك عملها
والتفرغ للأسرة فقط والاكتفاء بمصروف الزوج عليها
فالحياة تغيرت الآن
وأصبح راتب الزوج والزوجة يا دوب يمشي
متطلبات الشهر الأسرية
فكيف لو اعتمدت على ما يعطيها الزوج
وكم أصلا سيعطيها وخلفها حاجاتها الشخصية
والمجاملات الاجتماعية في المناسبات
أضف إلى ذلك أنها تصبح تحت رحمة الزوج
وكل ما وقع اختلاف لأي سبب هددها بذلك
المصروف أو عيّرها به
والحل أن تكون المرأة فينا معتدلة
فلا تضيع حقوقها ولا تهمل أسرتها
شكرا أستاذنا على موضوعك المهم
تخياتي وتقديري

فتحي عيسي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

أستاذي فتحي
الموضوع فعلا صورة من بعض الصور
التي نعيشها في هذا الزمن
لكنه ذا أبعاد متعددة
فحين نناقشه لا بد أن نكون منصفين
فكريا لا عاطفيا
أنا ضد المرأة التي تجعل كل همها وظيفتها
أو مركزها الاجتماعي على حساب الأسرة
وتربية الأبناء وتعليمهم للقيم الحميدة
كذلك ضد من يطالبون المراة بترك عملها
والتفرغ للأسرة فقط والاكتفاء بمصروف الزوج عليها
فالحياة تغيرت الآن
وأصبح راتب الزوج والزوجة يا دوب يمشي
متطلبات الشهر الأسرية
فكيف لو اعتمدت على ما يعطيها الزوج
وكم أصلا سيعطيها وخلفها حاجاتها الشخصية
والمجاملات الاجتماعية في المناسبات
أضف إلى ذلك أنها تصبح تحت رحمة الزوج
وكل ما وقع اختلاف لأي سبب هددها بذلك
المصروف أو عيّرها به
والحل أن تكون المرأة فينا معتدلة
فلا تضيع حقوقها ولا تهمل أسرتها
شكرا أستاذنا على موضوعك المهم
تخياتي وتقديري

أهلا بالأديبة القديرة سارة
وهذة المداخلة القيمة ورأيك الذي أقدره وأتفق تماما معه
كما إني لا أطالب أبدا المرأة العاملة أن تترك عملها أو تنحاز له علي حساب إسرتها
وهنا أنا أتكلم على المرأة التي تنسى نفسها ولا ترتبط أبدا على الأقل في عزها
ويوم أن تجدها وحيدة لا أثر لها في حياتها هنا فقط ستندم علي مافاتها
شكرا علي هذا الحضور الأنيق بحرفه الرشيق ومداده الفاخر
وذوقك العالي
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

أرى أنا أن المرأة يحب أن يكون لديها
مرونة للتمسك بالحل الوسط
فتوازن بين عملها وواجبات الزوج والأسرة
لكن تغليب مصلحة العمل على واجباتها الأسرية
قد يؤدي ألى التأزم بين الطرفين
ووقوع الانفصال لا سنح الله
موضوع جميل أخينا فتحي