دهاء شرفتك ( رسالة على عجل )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

)

وحدك من اقتلع أشجار زهدي في أودية الحرمان.
وحدك من ابتلع أسرار سهدي في أحجية الكتمان.

لقد عدت بك طفلا ميسور النزوات وكهلا مخمور الخطوات.
لقد عدت بك شعرا في مقتبل الأوتار وعطرا شاخ على الأزهار

عزف ميزه إختلافه
دام هذا الهطول الشجي سيدي ودمت

:

وشم الجمال وإلى النور بكل حب ..

أسيف
وكأن لشمس حضورك غمامة بهجة تسبقها ،
شكرا من نبض الحبر على ضوء سطرك ومطر حرفك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى

القدرة على التوقع من العنوان الهام و جمال
أن تتقدم لقراءة قلبك
الوسيلة الممكنة لتتكلم ، يوم أن الصمت تجاوز
وابل ..
يا صديق المطر
الإمعان في الوصف قرب الأمر
جعل المألوف يبدو أكثر قرباً من القلب
لذلك سينعم هذا المكان بالجمال الذي يحب
جميل وزيادة

..

يحيى
بحضورك الممطر أدبا والمخضر عشبا لا يمكن أن تكون الصفحات مألوفة ،بل هي محفوفة بالجمال والخيال ونضال البوح الصاهل في مضمار الكتابة الممتد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

أتيت كالماء المعين لبساتينك وكأسماء الحنين لسنينك ، أتيت لحديقة أنوثتك صاغرا كالزهر ومتكبرا كالعطر الذي يعاقب سياج خيباتك بتبرج الربيع.


اي عطر من وابل نثر هنا

والله شدني هذا الترتيب بالمعنى

وكأني أقراء أبجدية بشتهاء

وابل الخير والسعادة
كتبت هنا وانا بغمرة الفرح تتهادى بالقلب

وأعلم ان لبوحك ومشاركتك شأن عظيم
يبتلعني هذا النص في جوفه
ويزرع في وريد الحياة أُغنية من مطر
يُسقي الزرع فيمده إخضرار ويُلهمه درب النجاة .
رائع ومشاركة اسعدتني يا الراقي


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

أهلا بالنقاء
فمرورك يرتب ملامح الربيع في وجه الصفحات بشكل يسر القاريء وينعش الذائقة.
حضورك دائما ثري الظلال والجمال
شكرا لا تكفي على اختيارك المتفرد لعنوان هذه الفعالية
التي تلامس القلب والقلم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

"أشوفك والندى دمع يبلل وجنة الشباك"

بعض الحديث أغنية
فكيف بحديث الشرفات
الملامح حرف وصوتها نبض

وابل
نصك وحده دهاء
جمع الأقطاب وهزم المسافة ل العمق
تحية وتقدير

يمام
وبعض من ندى ذائقتك الذي يتساقط من شباك إطلالتك
كافي جدا لأن يشكل سلال الزهور وأغلال العطور على صفحات الشرفات وزفير السطور.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

لغة تصافح الغيوم وأبجدية ثرية الوصف والكمال

كن بخير

إلهام
ومرورك هنا حكاية ضوء تليق ببياض الصفحات
شكرا لذائقتك.

وابل
يبدو أن لك نصيب من اسمك
فقد أمطرت علينا بهذا الجمال الذي أعادنا
إلى نزوات الطفولة واخضرار قلوب الكهول
هنا بنيننا معك عش الأماني على شرفات الشوق
لنغرس فيها أزهار زهدنا وأسرار سهدنا
ونسطرها في عيون القصيدة
دمت جميلا أيها الجميل
ودي وتقديري
واحتراماتي سيدي

وابل معجب بهذا