أحجيةُ عمّر بائس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

إن هشمت الأبواب فستبقى الدار مفتوحة
و ستكون مقصداً لكل الزوار..

وقد نشعر بالكدر و الإحباط
و نظن الأمر بغير ظنه

فنحمل الأشياء لتكون في غير مكانها
حينها نبدأ في محاولة تخفيف الأعباء
في إيجاد بدائل ربما تشعرنا بالراحة قليلاً
علّنا نستطيع تجميع ما فرقته الأيام

والحقيقة أنها ليست سوى عبء آخر لا يلزمنا سوى معرفة كيفية التعامل معه

أصايل

أحجيتك هذه تنذر بالكثير

حفظك الله و رعاك

:


صاحب الحرف المتألق
و ملك القلم الذهبي الرائع.
تحية معطرة بالورد أهديها إليك

كم يسعدني دوما ان
اري هذا الحضور الرائع الجميل
لتفخر سطوري وتعتلي قمة المجد

فاعجز عن شكر
وما يتدفق من حبرك العطر
بانتظارك لتنير متصفحي بفخامة حضوركم الراقي

أوراق كادح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة الروح

جميل وأكثر من جميل مانقشته هنا
فقد جذبتنى سطورك
ومنعتنى من تجاهلها
تحياتي

:


شكرا لهذه الاطلالة الراقية
وهذا الثناء البديع
شكرا من القلب.
مرور ملكي وافر
اربك حرفي بت عاجزه عن الرد
كل الحب لك سعادة لا تنضب
..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

أ. أصايل

قرأتها اكثر من مرة ..
متقاطعات نثرية، حملت بين طياتها غموضاً ..
كنت أشعر أحياناً بأنني التقطت طرف الخيط
لكنه يتفلت مني في الأجواء اللاحقة ..

لغة جميلة .. لكن الرمزية فيها عالية حد الغموض .. من زاويتي

كل التحية

مقتطفات واقعية واحاسيس مبعثرة
قدلا تعني احد لكنّها تلامس القلوب
يمكن يفهمها البعض
ولا يستوعبها البعض الآخر
لكن نابعة من الروح بنبضات صادقة
:
شكرا لهذه الاطلالة الراقية
وهذا الثناء البديع
شكرا من القلب. لكل حرف
مرور ملكي وافر
اربك حرفي بت عاجزه عن الرد
كل التقدير والاحترام
لك سعادة لا تنضب
..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

.

جرعة ترميز النص عالية .. وكافية لإيقاد المتعة بدهلزة فكرية ،
تصنع خامات الأفكار بطريقة مشوقة ومبدعة ، تنتهي بمعادلة ناتجة
عن حبكة السبك فيها ..


من علم الأبواب أن تموت واقفة سوى عدم الطرق ..
مقطع بهي يحارب النسيان وتتدفق صوره على تلك الأطلال .


وتلك التميمة رغم عتمتها ..
إلا أنها كاشحه بصرها كـ الشعاع تنهر النسيان ،
من ناحية الظل المميت ، وما العمر سوى دهشة متنكرة ..!


كثيراً ما يكون الظن حمّال إثم ، وهو أهون من بيت العنكبوت ،
سيعطب إن طال حبسه في الصدور .


هنا تجلت براعة التصوير بزيادة من التكثيف
والنحت أكثر على جسد الحرف .. لتأتي النهاية متحولة
ومقيدة بالذهول ، وكأن تلك القبضة بوحدتها تئن مرتجفة ،
أنهكها هذا العراء ، ثم استسلمت للنسمات مع أول عابر ، واتى اليأس
موال بالأسف في كرنفال حزن ..!
هي ذروة تحثني إلى الوصول ووقفت بها كثيراً في اتيان الفعل
( تملكـ /ها ) لماذا الحالة أو الشعور المتلبس بـ ( اليأس ) لم يصل إليه
هو تحديداً بدلاً عنها ، ليصب المعنى في تحقيق بادئ الفاعل وليس المفعول به ؟!..

النص يتسع للكثير من غيوم البوح ، ليأتي الاستمطار فاره
متجدد وبشكل متسارع آسر .. تفتح رؤاي بأن النص متأرجح
الخاطرة بالتداعي الحر ، والفكرة التي تريد أن تشكل طقساً خاصا بها ،
ينتج عن تفرد وصفي من الطراز الجميل والمتمكن ، حول الفكرة بزيادة
جمل الحكي مع الذات :
تتعبد على صدر الفجر ربي
تأكل الاشجان الفرح ،
‎تترك بقايا فتات يابس ,.
أومن بأن على المرء هتك ستر السقوط ..
‎والتجلى بصورة قديسون..!
تجميع الحكايا جمل ، كلمات ، حروف ، وأصوات ، وروائح ،
وإلخ .... لنهاية المشهد .. شُح الأقدار .

أصايل
لم أتعمق بعد كُنت فقط ألامس السطح ، وسعيد كوني أخذت
قسطِ من الاكسجين كاملاً بـ رئتي عداءٍ ، ورشاقة دلفين ..
فشكراً لرصانة اللغة ، وبديع اصطفاف النبض .

‎

:

مبدع أستاذي في قراءة النص

مقتطفات واقعية
واحاسيس مبعثرة
قدلا تعني احد لكنّها تلامس القلوب
يمكن يفهمها البعض
ولا يستوعبها البعض الآخر
لكن نابعة من الروح بنبضات صادقة
:
شكرا لهذه الاطلالة الراقية
وهذا الثناء البديع
شكرا من القلب. لكل حرف
مرور ملكي وافر
اربك حرفي بت عاجزه عن الرد
كل التقدير والاحترام
لك سعادة لا تنضب

منتصر عبد الله معجب بهذا