من يشفي غليلي

الأديبة الفخمة
بٌشرى
لقد اندهشت حقاً
من حجم ثقافتك
واتساع الأفق لديك
واختصرت الكلام
عندما ذكرتِ أن الشبكة العنكبوتية
هي الوعاء الذي يحوي ماهب ودب
ونحن علينا التفحص
واختيار المفيد لأنفسنا
ولكن كيف نختار لأبنائنا
الذي أصبحوا غير مقتنعين بنا
شكرا اديبتنا المبدعة
بشرى
صاحبة القلم
الذي يصنع حضارة

النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

مرحباً عطاف المالكي
وقد سرني منك
الاستشهاد بمقال لكِ
كنتِ قد كتبتيه
في حقبة زمنية سابقة
والحقيقة المقال غني وجميل
وقال الكثير
شكراً لكِ

بُشْرَى معجب بهذا

أميرة البياض
النقاء
كنتِ محقة فعلاً
في الإضافة الجميلة
التي استوفتني كثيراً
وأشعر بالارتياح
أن الفكرة وصلت لديكم
مرحباً بكِ
في متصفحي
ومثلك نحتفي به دوماً

بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

الفيصل صديقي
الذي أحترم قلمه وفكره

أنت تُفكر بدرجة عالية جداً
والله إنك أصبت
كبد الحقيقة
المسألة اقتصادية وثقافية بحته
يريدون أن يسيطروا
على كل المنابر
ويبثوا سمومهم
من خلالها
ونجبر على أمر واقع ومفروض
أن هذه هي اخلاق ومبادئ الأمم

وكم شدني منك فكرة
أن الأفراد التافهين استفادوا
من هذا الأمر
بالأمس القريب وصلتني دعوة
لحضور مناسبة في قصر
اعرف أنه غالي الثمن الحجز فيه
والمناسبة توثيق حساب أحد وسائل التواصل الاجتماعي
عرفت أننا نسير للطريق المنحدرة

بُشْرَى ,النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

هلابك مفكرنا الجميل
بالفعل, القوى الاقتصادية والإعلامية استطاعت أن تُهمش المثقفين والعلماء بترويج المحتوى التافه الذي يحقق الربح السريع والشهرة الزائفة، كما حدث مع الشخص الذي احتفل بشهرته على وسائل التواصل الاجتماعي في قصر فاخر.
هذا التوجه يبرز تحول القيم نحو السطحية ويغيب عمق الفكر والمعرفة.
والحقيقة هي لولا وجود جمهور متعطّش للقضاء على هذه التفاهات لما برز مناهضين لها وهذا يكفي أن صدها سهل عندما يجد التافهون والناشرون والمتابعون أنها أرصدة تافهة استهلاكية زائلة.

السفير ,بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

مساء الخير
لقد طرقت موضوعا حيويا مؤلما لمشاعرنا وثقافتنا وذائقتنا .
وأما الزبد فيذهب جفاء ..

أحييك على حرقتك الأدبية والأخلاقية

السفير معجب بهذا

تلوموني إن أخبرتكم بأنّ ليس لدي أي حساب في مواقع التواصل الاجتماعي ؟!
لدي من الوقت الكافي ، لكن ليس لمتابعة السخافات والتفاهات …
وقتي أستنزفه بتثقيف نفسي بقراءة الكتب الورقية..
تصفح الصحف اليومية ابتداءً
من آخر صفحة( الوفيات) انتهاءً بأول صفحة ..
و إقامة الملتقيات الأدبية التي أقيمها أسبوعيا ..
و كذلك دخولي لهذا الصرح الأدبي والثقافي ومتابعة الشعراء والأدباء ..
‎أحب حقيقة أنني لستُ أحد الأشخاص ‎الذين يشاركون تفاصيل حياتهم على مواقع التواصل الاجتماعي،‎وأنني لست أسعى إلى عدد معين
من ( الإعجابات ) أو ( التعليقات ) كذلك،
‎أفتخر بأنني لست ( fashionista ) أخرى وبأنني لا أعرض ‎ما أمتلكه من مال على هيئة ملابس أرتديها،‎أو مستحضرات تجميل..
بإمكاني اختصار معظمها بمظهر أكثر طبيعية..
‎مظهر أبدو عليه بالفعل وليس نسخة أخرى مكررة وغير أصلية
غيض من فيض أخي السفير ..
لقلبك

السفير ,الرجل الغريب ,الفيصل ,شتاء.! معجبون بهذا

أمتنا تمر بأزمة أخلاقيات صعبة ....وهذا راجع الى تدني وعينا ....وفكرنا ...
ونحن نعد أمة متخلفة ....نسبة الأمية كبيرة جدا ....ساهم في ذلك كل العوامل

الدولة ...وقلة التربية ....والابتعاد عن القيم الاسلامية ...


حيث اذا صنعت محتوى هاذف ...تعليمي ....تربوي ....لن يتابعه أحد ...اذا حتى المتلقي والمشاهد... ساهم في انتشار التفاهة ...حيث يفضلها عن ماهو هام وصالح للانسان ...
المشكلة أعمق مما نتصور ....وستزيد مع مرور السنين ...
مع هذا الجيل الصاعد ....المليئ بالعقد ....والأوهام ....والكسول ....
شكرا لك كاتبنا الراقي السفير على ما جدت به هنا

تقديري وسلامي

السفير ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

لن يستطيع حماية نفسه سوى من ميز بين الغث والسمين
وهي تحتاج للثقافة الفكرية والحياتية و اجتثاث هذا العفن المنتشر
رغم أن الهجمة كبيرة و الأموال المرصودة مخيفة لتدمير المجتمعات
لكن النجاة ليست مستحيلة
ولا عذر لمن يهوون إلى مستنقع التفاهة إلا إن كان في عقولهم خلل
حييت يا سفيرنا الغالي

السفير معجب بهذا

مرحباً بالسفير
لن تجد من يشفي غليلك

كل القيم تغيرت

شكرا لك

السفير معجب بهذا