» يومٌ من عمري « | ||||||
|
أحاسيس ممزوجة ( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة ) |
( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-19-2024, 03:50 AM | #171 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً تبحث عن مرفأ تحط عليه أوجاع السنين وعن صدر يلملم شتات المشاعر تبحث عن قلب يفهم عمقها وعن إحساس يلاعب شقوتها تبحث عن روح تسكنها دون مقابل تبحث عن فارس يردفها خلفه وينطلق دون تردد تبحث عن صبر يحيط تقلباتها وينظم مشاعرها ويتفهمها تبحث عن حب يهز أركان كيانها ويروض تمردها ويدير شغبها تبحث عن حلم مشتعل متفرد طويل الأمد تبحث عن كلمات تزيدها توهجاً وتعيدها إليها ومنها تتنقل من بستان إلى بستان ومن غيمة إلى أخرى تنشد عطرها المفقود وتبغي حظها الموعود تتخبط في صحاري الألم وتتلقى كل اللوان الخيبة وتبيت على ركام من أحزان وتنام بدموع الإنكسار تصحوا مثقلة متعبة تجر ذاتها نحو واقع التدافع تقف أمام مرآتها شاحبة الوجدان قد غيرت آثام الظنون ملامح فرحتها وعبث الخذلان بقواسم احساسها تنظر وتحدق في مرآتها فترى انسانة غيرها فتأخذها الدهشة وتتطاير حيرة واستغراب وياخذ منها التركيز والتمعن كل مأخذ ثم تكتشف انها هي ولكن بطعم التعب الذي استهلكها وغير كل خرائط جمالها تذهب لتعد قهوتها التي تهرع إليها دائماً حين يسكنها صداع الصراع ويمزقها غباء التوقع تحتسي رشفات تبلل جفاف النبض ثم تترك باقيها وتتجه إلى واقعها الصارخ بالمعاناة وتستعد ليوم جديد تخوض فيه صراع البقاء تخرج الى عالمها الواقعي والذي لا يقل قساوة عن العالم الافتراضي وتصل .. توزع ابتسامات الأمل لكل من تلتقيه وتخفي خلف تلك الإبتسامات نزيف الصدمات ومواجع الإتهامات وقسوة ظلم النوايا لا تريد ان تظهر بمظهر المنكسر الخائب تتحامل على جروحها وتمضي يومها بكل احتمال لتعود وتلقي جسداً انهكه التعب على سرير الأحلام وتضع خداً موسوم بسياط الدمع المخلوط وجعاً وندم تضعه على وسادتها والتي لا تزال مبللة لتشكو لها يومها المتعب وقلبها المهشم تغرقها كعادتها بمطر الغيمات الملتاعة وشهقات الصدر الملتهبة وأنين القلب المكلوم ولا تشعر بنفسها إلا حين يصيح منبهها فتقوم وكأنها مجنونة سُلبت فلذة كبدها تنظر يمنة ويسرة في ذهول ثم تتجهت ببصرها نحو نافذتها اليتيمة وتظل سارحة في خيال لا واعي ثم يعود منبهها للصياح فتنبه من رقدة السرحان وتلم شعرها المتعكر المبعثر وتعزم على القيام لكن تجد نفسها خاوية الطاقة وعزيمتها متراخية وكل أجزاء جسمها مكسرة متجمدة فتعود لتستلقي على وسادة النوح والبوح ولكن يشتعل برأسها الوقت وضياعه فتقوم بكل قوة وتستقر جالسة على سريرها وتمتد يدها لمنبهها لتلجمه حتى لا يفزعها بواقعيته وتنظر الوقت فإذا هو انتظار الوجع ونص التعود وتبدأ رحلة البحث عن كنز الحلم الشارد المتواري مسكينة لم تجد بغيتها ولَم تعثر على قلب يدرك مرادها ولَم تلتقي بإحساس يشبه أحلامها وطموحها مسكينة خلقت في عالم يفهم لغة القفز على حواجز المبادئ ويرفض صوت التفاهم على طاولة البراءة مسكينة تحلم بمركب شعور يبحر بها نحو جزيرة الأمان يصد عنها أمواج الظنون ويحميها من قراصنة المصالح تحلم بحياة مملؤة باللعب والرقص والمتعة حياة يغيب عنها مقص رقيب الترصد والتنمر والتشكيك حياة تخلو وتتحرر من أفكار التصلب الجامد ذو اللون الواحد تحلم بقلب يراعيها ويفهم معانيها ويحضن روابيها تحلم كغيرها بأحلام وردية ندية شهية جميلة تريد شعوراً لا يحاسبها ليلاً ويحضنها ويلاً شعور لا يقارف معها إثم الوصول لنزوة جامحة ولا يخدعها ببريق كلمات مزخرفة زائفة ولا يتركها في نصف طريق اللهفة غارقة تحلم بقوة تحميها من أوهام التوقعات وتملأها بيقين البقاء مهما كانت الأحوال تريد ان تسمع نبضها في قلبه وتلمس حرارة شوقها في حضنه تريد من يكتشف سرها الغامض ويهتدي لمفاتيح قلبها العنيد العتيد تريد من يُسمعها فعله قبل قوله الفضفاض ومن يريها صدقه دون تنظير واستعراض لكن كل هذا لم يتأتى مع واقع مرقع بالأنانية وحب التفوق في إذلال كرام قوم النية الكل في نظرها يسعى لمصلحته الذاتية يريد الوصول للذته الخفية وحين يصل لمبتغاه يرمي كل تاريخه الاستعراضيّ خلفه ويمعن في وصم ضحاياه بنقص مناعة العفة وكأنه سيد النزاهة وأمير الطهر وبعد ان يغرس خنجر الغدر بصدر البراءة يتوارى ليبحث عن ضحية جديدة هكذا هو قدرها ونصيبها ألا تجد من يبادلها مكارمها ويقدر مشاعر حبها ويدرك عمق تصورها ولا زالت تبحث عن طهر يساوي نبضها وعن قلب يتمثل بقلبها وعن عالم يشبه عالمها وستظل تبحث ولن تكف عن البحث لانها تزيد توهجاً مع كل صدمة واصراراً بعد كل فاجعة وقوة بعد كل إنكسار لأنها طموحة الحب فلا ترض بغير قمة أللا إنتهاء ومن يسايرها فعليه ان يتعب ويصبر ويتعود عليها وعليه ان يتحمل أمواجها وجنونها وغريب طباعها وإلا فلن يستطيع صبراً معها ولن يستطعها هي نسخة واحدة لاتتكرر ولا يوجد لها أشباه خلقت لقلب واحد ولن يقبلها سواه ولكن لا زال البحث جارٍ عن هذا القلب المتفرد وهي إما ان تجده أو ان تبقى عزباء الحلم لأنها لا تستطيع السير مع غيره وإن حاولت وإن حاول وإن اجتمع العالم ليحاول أعانها الله وبلغها حلمها المهدد بالإنقراض المهدد بالسجن في زنازين جبابرة الإفتراض .. حرف مسافر ِ |
|
06-24-2024, 02:41 AM | #172 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً إذا عندك وقت ..! قصة ولو طالت لكنها معبرة وحقيق ان نتوقف عندها تعال… . . " يقول تاجر سوداني: كنت أعمل في التجارة مع صديقي السعودي (سعود) في مدينة بريدة... وفي ذات يوم ذهبت لصلاة الجمعة في الجامع الكبير كعادتي ... فقال الإمام: الصلاة على الجنازة... فتساءلنا من هو المتوفى..؟! فإذا هي الصدمة إنه صديق العمر سعود..!!! توفي بسكتة قلبية رحمه الله في الليل ولم اعلم بالخبر.. كان هذا الحادث عام 1415 قبل الجوالات ووسائل الاتصال السريعة.. صدمت بشدة وصلينا الجنازة على حبيبي وصديق عمري رحمه الله.. وبعد شهور من الحادث بدأت اصفي حساباتي المادية مع أبناء سعود وورثته.. وكنت اعلم أن سعود - رحمه الله - عليه دين بمبلغ 300 الف ريال لأحد التجار.. فطلب مني التاجر ان اذهب معه للشهادة بخصوص الدين عند أبناء سعود.. وحيث ان الدين لم يكن مثبتاً بشكل واضح لأنه تم عبر عدة صفقات لم يتضح لأبناء سعود هل والدهم سدد ثمن الصفقات أم لا؟ ورفض ابناء سعود التسديد ما لم يكن هناك اورآق ثابتة تثبت ان والدهم لم يسدد المبلغ.. ولأن العلاقة بيننا نحن التجار تحكمها الثقة لم يوثق ذلك التاجر مراحل التسديد بوضوح ولم تقبل شهادتي... وصارحني ابن سعود قائلا: لم يترك لنا والدي سوى 600 ألف ريال فهل نسدد الدين الذي لم يهتم صاحبه بإثباته ونبقى بلا مال !! دارت بي الدنيا وتخيلت صديقي سعود معلقا في قبره مرهونا بدينه !! كيف اتركك واتخلى عنك يا صديق الطفولة ويا شريك التجارة ! بعد يومين لم أنم فيهما.. وكنت كلما أغمضت عيني بدت لي ابتسامة سعود الطيبة وكأنه ينتظر مني مساعدة.. عرضت محلي التجاري بما فيه من بضائع للتقبيل والبيع وجمعت كل ما أملك.. وكان المبلغ 450 ألف ريال فسددت دين سعود صديقي وبعد اسبوعبن جاءني التاجر الدائن لسعود وأعاد لي مبلغ 100 ألف ريال !! وقال: إنه تنازل عنها عندما عرف أني بعت بضاعتي ومحلي من أجل تسديد دين صديقي المتوفى.. التاجر الدائن ذكر قصتي لمجموعة من تجار بريدة !! فاتصل بي أحدهم وأعطاني محلين كان قد حولهما لمخزن !!* وذلك لأعود لتجارتي من جديد !! وأقسم لي أن لا أدفع ولا ريال !! وما إن استلمت المحلين ونظفتهما مع عمال هنود إلا وسيارة كبيرة محملة بالبضائع نزل منها شاب صغير في الثانوية وقال: هذه البضائع من والدي التاجر فلان يقول لك عندما تبيعها تسدد لنا نصف قيمتها فقط والنصف الباقي هدية منا لك !!* وكل ما احتجت بضاعة فلك منا بضايع على التصريف !! اشخاص لا اعرفهم بدأوا بمساعدتي من كل مكان وانتعشت تجارتي أضعاف ما كانت قبل تلك الحادثة !! ونحن الآن في رمضان 1436.. والحمد لله لقد أخرجت زكاة مالي ثلاثة ملايين ريال !!* تعليق: أولاده فلذات كبده لم يكترثوا بسداد دين والدهم طمعا في الميراث.. والصديق الذي كان بمثابة الأخ المخلص ضحى بباب رزقه حتى لا يحبس صديقه في قبره ويعذب بسبب دينه هذه هي الصحبة الطيبة والأخوة الصادقة.. اللهم أرزقنا صحبة صالحة تعيننا على طريق الاستقامة والهداية ويدعون لنا بعد الممات اللهم آمين يا رب العالمين... {... هذه قصه حقيقيه واقعيه... } ﻻ تفرطوا في أصدقائكم.. فالصديق الصادق الصدوق المخلص الوفي شيء نادر وجميل بحياتنا... تمسكوا باصدقاءكم فإنهم لا يعوضون.. " ِ |
|
06-24-2024, 03:28 AM | #173 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً ارتأيت ان اجعل ابياتي هنا حتى اسلم من ساهر الأدباء فلا طاقة لي بمجاراتهم .. . . ازرعي الأحقاف ورداً وسنابل وتعالي في معـيّ العابرين اعصري الغيمات عطراً وبلابل وتواري في ثياب السائليـن مزقي الأشواق وارمي كل حائل واجعلي الأقدار نوراً من معين اطعمي الأحلام احساس التواصل واحضني الآمال صبح الشارقين سافري في كل ارجـاء التطاول وامسحي شؤم التواري والحنين الثمي العُناب واسبيه التثاقل وامطري الأعناق من فيّ الوتين أنتِ بضعُ من خيال وتغافـل أنتِ احساس التداري والأنين أنتِ بُعد ومحطات قوافـل أنتِ أرض ومقـام وعريـن أنتِ غيث انتِ حلم وتساؤل أنتِ إيمـان وصبـر ويقين لستِ رجماً لستِ وجهاً للغوائل لستِ رمس لستِ من رجع السنين أنتِ كلٌ انتِ روح للتكامـل أنتِ أصل انتِ رأس انتِ عين حرف مسافر ِ |
التعديل الأخير تم بواسطة متأمل ; 06-25-2024 الساعة 12:05 AM
|
06-26-2024, 02:50 AM | #176 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً العزلة منها ماهو محمود ومنها ماهو مذموم اما المحمود في العزلة فهو حين وقوع الفتن كما في الحديث " الزم بيتك والزم عليك لسانك " والمذموم منها وقت الحاجة لإظاهر الحق وارشاد الناس ونصحههم العزلة النفسية: تكون على حسب الظرف هناك من يعتزل الناس لأجل حساسيته وسوء ظنونه في الناس وتقلبات مزاجه او لانه حساس اكثر من العادة وهناك من تشده العزلة لأجل مرض يعانيه ويخفيه عن الناس ويعكر عليه صفو حياته ويقلب احواله وحاله وهناك من يمل من تصرفات المجتمع من حيث المجاملات والكذب والإحتيال وغيرها فيرى بأن العزلة اصدق منهم وهناك المنهزم الضعيف والذي لا يستطيع مواجهة ظروف الحياة ولا يستطيع مقارعة المتنمرين ولا مسايرة الناجحين والمتميزين فيعتزل ويتقوقع على نفسه حرف مسافر ِ |
|
06-26-2024, 03:21 AM | #177 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً أكثر ما يقتلنا ويهزمنا ويجعلنا ننسحب قبل الصعود إلى القمة او البقاء عليها هي المقارنة نعم يا سادة .. المقارنة هي الداء والسم الزعاف فما سكنت بفكر أحد إلا هزمته وقتلت أحلامه وجعلته منطوياً كسيراً مريضا نحن ولابد أن نقارن انفسنا بغيرنا ولكن أين المشكلة ؟ المشكلة بأننا نقارن أسوأ ما عندنا بأفضل ما عندهم وكأنهم فضل كامل مكمل ولا يوجد عندهم اي سوء ولا يوجد عندهم اي قصور اي ضعف اي خلل اي جهل وهنا تكمن المشكلة سبق وان تحدثت اليكم عن التخصص واسهبت وذكرت باني اذا كنت في مجال معين ناجح فلا يعني ذلك بأني في كل المجالات ناجح !! هي تخصصات وخطوط وكل انسان له تخصص وخط المقارنة حتى بين الابناء خطأ فأنت تقارن السيء بالجيد وهنا ترتكب حماقة تربوية احدهم ... صوته جميل وعذب وحين استمعُ له اقوم بالمقارنة !! واغني بصوتي واجرب كيف هو ثم اجده ليس بالعذب ولا الحسن فاندب حظي وانكفأ على ذاتي بينما لو دققت في تخصصي لوجدت اني افضل منه بكثير فقد اجيد اللغة والالقاء واكون في هذا المجال افضل فلماذا اقحم نفسي بغير تخصصي احدهم ... وسيم وهندامه انيق ومرتب وانظر لنفسي في المرآة فاجدني مبعثر غير مرتب ولا وسيم فتتغير نظرتي لذاتي واهيم على وجهي وأظل أنظر لشخصي نظرة نقص واستحقار بينما لو ركزت ودققت اكتشفت بأني ذكي فطن وربما لم يكن ذاك الوسيم بنفس مستواي في الذكاء والفهم إحداهن ... تنظر الى تلك الفتاة فترى لباقتها وشهرتها وكثرة متابعينها والمعجبين فتقول في نفسها يا لحظي السيء وأنا لماذا لست كذلك ! ولم تعلم بان تلك المشهورة لديها من النقص والخلل الكثير وربما علاقتها الزوجية او الاجتماعية فاشلة وربما تعاملها الحقيقي سيّء وربما تعاني امور كثيرة بينما هي لديها حسن تعامل ذكية ناجحة في علاقاتها لذلك إبتعدوا كل البعد عن المقارنة ابعثوا الثقة في نفوسكم ابتعدوا عن عقدة النقص افخروا بما عندكم من المواهب لا يغركم بروز أحد في مجال معين فانتم لديكم مواهب وبداخلكم الإبداع والتميز أكرر .. إن أردتم النجاح والتميز فلا تقارنوا أنفسكم بغيركم كونوا ذواتكم في كل شيء لا تقلدوا إلا فيما يرتقي بكم لكن لا تقلدوا لمجرد التقليد فقط لفتة : " انظروا في الدنيا لمن هم ادنى منكم وفي الطاعة لمن هم افضل منكم" هنا تعيشوا بسلام وراحة وتوازن ورقي .. مودتي حرف مسافر ِ |
التعديل الأخير تم بواسطة متأمل ; 06-26-2024 الساعة 03:24 AM
|
07-11-2024, 04:38 AM | #179 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً حبك بتلات ورد وقناديل لقاء ومياسم ود وأفانين هناء وربيع وعصافير وفراشات ومراجيح وشلال ومواخير وابتسامات ومصابيح وتجليات فجر وارتعاشة خريف وحلم وخيال وعمر وصورة وكلمة وطيف وحرارة حضن ونشوة وارتشاف ابتسامه وغواية مطر وغنوة ولهفة شوق وغرامه وبحر ومواني وعمق ونور ونسيم وزهور وعناق وحكايا عشق واحتفال وفرح وسرور حرف مسافر ِ |
|
07-13-2024, 07:23 AM | #180 |
|
رد: ويهطل المطر …
ً
ً سبحان الله يلاحقوني من منتدى لآخر لأنهم اهل حقد وحسد وضغينة ولانهم لم يستطيعوا ان يبلغوا ما بلغت ولاني استبعدتهم من حساباتي ولم يقدروا ان يصلوا إليّ لذلك يدخلون بأسماء مستعارة حتى يستطيعوا الرد عليّ وبكل ما اوتوا يحاولون استفزازي والمشكلة بأنهم اغبياء بدرجة ممتاز 😬 لانهم ينكشفون في اول منعطف ويبانون من أساليبهم وحركاتهم الاستعراضية وتخبطاتهم ومعرفاتهم ومع هذا ليس عندي ما اخسره حتى وان تم استبعادي من المنتدى فليس اول منتدى استبعد منه وليس اول منتدى ولا آخر منتدى وكلي ثقة فيۧ القائمين على المنتدى ان يتنبهوا لمثل هؤلاء الحاقدين والغيورين والمنافقين والمخربين ويوقفوهم عند حدهم لانهم كالسوسة التي تنخر في مجتمع متماسك أصيل ولا يرضيهم ان يروا الأعضاء كالجسد الواحد وعلى قلب واحد بل يسعون للفرقة والشتات وبث الفتنة والمشاكل اسال الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ذو الجلال والإكرام ان ينتقم منهم وان يرينا فيهم عجائب قدرته وان يعاملهم بعدله وان يصيبهم في صحتهم واهلهم اللهم امين .. حرف مسافر ِ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 0 والزوار 20) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حلفاء المطر ! | الوليد | بوح الأرواح | 10 | 02-18-2022 07:29 PM |
كم انت جميلة مثل حبة المطر .............. | رعد الحلمي | سحرُ المدائن | 23 | 07-16-2021 03:30 PM |
على صوت المطر ☔ | نبوءة حب | مقهى المدائن | 30 | 06-23-2021 12:14 AM |
دموع تحت المطر.. | علي المعشي | سحرُ المدائن | 14 | 02-20-2021 11:49 PM |
صوت المطر | نبوءة حب | سحرُ المدائن | 9 | 10-11-2020 09:05 PM |