قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-29-2021, 10:58 PM | #121 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
(خاص بالرقابة)
رانيا ولك مساحة العودة وردا وياسمين .. هي عاشت وكتبها حرفا وعشقا ورسمها شفق الشوق وعمق المسافة ... كانت وطنه ونبض مشاعره ودفق احساسه .. فكتبها كما شعر بها وآمن بحبها حتى الموت .. كم اسعدتني قراءتك وامطرتني عباراتك فكانت للجفاف بروحه حياة وجمالا ... ربما لامسه إيمانكم بحرفه فجدد آماله النائمة تحت يأسه .. لروحك الياسمين يا نقية ... كان هنا ومضى |
|
08-29-2021, 10:58 PM | #122 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
رانيا ولك مساحة العودة وردا وياسمين .. هي عاشت وكتبها حرفا وعشقا ورسمها شفق الشوق وعمق المسافة ... كانت وطنه ونبض مشاعره ودفق احساسه .. فكتبها كما شعر بها وآمن بحبها حتى الموت .. كم اسعدتني قراءتك وامطرتني عباراتك فكانت للجفاف بروحه حياة وجمالا ... ربما لامسه إيمانكم بحرفه فجدد آماله النائمة تحت يأسه .. لروحك الياسمين يا نقية ... كان هنا ومضى |
|
08-30-2021, 06:14 PM | #123 |
|
رد: رسالتي مكلومة
مؤلم حين يكون حظك بين وهم وحقيقة.. تتصوره من خلال دمع سفحته الأشواق فأعتقدت أن نبضك عاد إليك .. وبينهما لا صدق سوى ما نريد أن نراه ونلمسه فقط .. لا يهم حقيقته أو خياله المهم أن نطعم جوع الأمنية التي في أعماقنا ... الفيصل ... تستفزنا اللحظة ، وتسابقنا أشواقنا إليهم ذات شعور لكننا لا نعلم أننا نساق للموت ... حرفك شهي حد الصمت ... دمت ألقا وجمالا ... كان هنا ومضى |
|
08-31-2021, 07:21 PM | #124 |
|
رد: فوّهة الحنين
تلبست روحه ، وامطرته ولها وعشقا .. تبسم الحظ في كفيه ولم يكتمل ! اوجعته شفتيه حين بالغ في ابتسامته .. ايقظت خلاياه ، وثارت تفاصيله فأنتشى حرفا ونبضا .. ثم اطلقته للريح ! فشلت مع اختباره الأول .. تجسد لها كل شيء حلمت به حتى تجاوز أحلامها . فكان لها كما تريد ... توقا وولها وخوفا وخانت حظه لكنه لم يخن حبها .. فبقيت له ذاكرة ورق ... وشاية حرف ... يتكرر المشهد ويختلف الحرف والتعبير لكننا نصوغه من الروح .. نرسم نبض الشعور وخفق الدم كما نعيشه .. شكرا لهذا التجلي الذي يحفز . لروحك الطهر والبياض .. كان هنا ومضى |
|
08-31-2021, 07:35 PM | #125 |
|
رد: دمي الفريد
أسابق لحظتي ويقطفني الشوق أسافر في مكاني ، وأطير بلا أجنحة يحملني خيالي فوق الريح والمسافة أتحايل على تسارع أنفاسي وأصوغ الثبات على صوتك ...لكني أفشل ! أي جاذبية تحملها أنفاسك حد فقدان الوزن وأنا أشد دقائق ذهولي وأعارك الثواني إليك انتظارا .. تعبرني الصور ولا أعبر منها وتذكرني الأماكن وأفقد نفسي ... سولاف ... حرف أتخمنا برائحة احتراقه ولم يشعر بنفسه ! هل يطفئ الحرف ذلك الألم حين نكتبه ! مزيدا من الجمال ... كان هنا ومضى |
|
08-31-2021, 08:43 PM | #126 |
|
رد: - على ورق .!
وكتبها نبضي ، وعزفتها خفق مشاعري ونست أنني يوما أحببتها ! فتركته قصيدة لم تكتمل ، وحروفها الباهتة تذكرني سذاجتي وبياض روحي . احتفلت كثيرا بها في خيالي وأنا أردد ( هو صحيح الهوى غلاب ) .. واحترق الورق بها وما حملته ... يمام ... يفسر الورق ما تحمله أرواحنا بل يكاد يبكي ويبكينا حين يعيدنا للأماكن ووجعها ... حرفك نكهة خاصة بما يحمله .. لروحك البياض والسكينة .. كان هنا ومضى |
|
08-31-2021, 11:00 PM | #127 |
|
رد: رسائل لم تصل
العمق في ( رسائل لم تصل ) أكبر من تصوره بما يحمله من مشاعر تختلف ولا تتفق فطرح عنوان كهذا لا يأتي من مصادفة ولا ضربة الحظ تفرزه لنا .. العنوان هنا روح بحسها وشعورها وبخفق مشاعرها ورسائلها التي بردت وربما ماتت شعورا ونبضا لكنها لم تمت ذاكرتها فكانت هنا ... استوقفني كثيرا هذا العنوان وعملت يقينا أن من يغزله حرف عميق بكل ابعاده التي يجسد فيها خلاياه تنبض وتتحرك لتبعث الحياة فيمن حوله ... سلام الحربي ... لم أرغب أن أكون ذا رسالة أكثر من إبراز روح من منحنا المساحة تلك ... لروحك الياسمين والطهر ... كان هنا ومضى |
|
09-02-2021, 09:44 PM | #128 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
أدهشني هذا التدفق وأفقدني التوازن حاولت مرارا أن أجمع شتاتا اتسعَ في عمق الروح فكان بحجم الكون كيف لي أن أطوقه وتطيقه أضلاعي !! دون أن ينفجر وريدي باكيا ذات شوق وحين تعبث الرائحة بعطرها في أنفاسه .. أكذب وأصدّق ذلك وليس لي خيارا سواه .. فقد وُئِدْت خياراتي واختياراتي حين منحتك حبه دون عودة لم أكن أعلم أن ذلك الحظ يدمي ! وأنني سأكون في مرمي قسوتك وغيابك .. وعابر سبيل اقتفاه أثره فقتله .. كلما توسدت لحظة سكون مضغني البكاء بك فأهرب بك من رصيف لآخر ويتوارى الضوء في روحي ويعتم المكان ولا أسمع إلا ( هذه ليلتي وحلم حياتي ) .. قالتها في ليلة تعامد فيها الحظ وحلمي ، وكساها بياض اللحظة وصدق الشعور وصوتها يردد تفعيلة الخجل. حلمت أني أشْرَب المساء واسقي دمعتي الظلام ليصعد النبض بحلمه الجميل ولا يعود .. لا أملك منك غير ذاكرتي وبعضا من عنادك ، وأحلام مقصوصة مزقتها أناملك ذات نكران .. يرتعش نبضي يساومني ظني يتكاثر ظلام الغياب بصدري.. يئن الموج في عيوني ، تلامس أنفاسي أفق المسافة تخلق فضاء لا تكون فيه و يفشل في استعادتها .. بدرية العجمي .. جمع هذا المزاج والاحاطة به كمن يمسك الهواء بيديه لكنني أعلم يقينا أن هذا الحرف تحدث بجمال روح كاتبه فاندلقت مشاعره عبقا لا مقاومة تصمد أمامه .. البوح يستفز بعضه وبوصلة الشعور تواكب النبض وتعرف طريقها الذي تسلك . حرفك ممتع ومستفز يتسلل للأرواح خلسة دون استئذان ... هنيئا للمدائن بجمال حرفك ... كان هنا ومضى |
|
09-10-2021, 05:22 PM | #129 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
فقد فعلت وتخمرت وتعتقت بدمه ، وتنفستها خلاياه حتى هزمه النسيان في وقت آمن بها قبل أن يراها وعلق بها قبل أن يلتقيها فكانت له نافذة الضوء والحياة .. وأقبل ضوئها الأسود يبكي فصعد الموت تفاصيلي وبقيت العمر اكتب .. .ذات العماد حرفك سطوة تشد جنون الصمت فينطق .. ويصعب فيه جمع شتات الروح ... روعة في تجليك تبهر .. كان هنا ومضى |
|
09-10-2021, 05:33 PM | #130 |
|
رد: ذكرتك !
متردافات الذاكرة والتذكر تهبط هذا المساء تنتشلنا من ذواتنا تسافر بنا نحو الصور والصوت والعبق .. تفيض الأماكن بأشواقها . لا نملك خيارات فجاذبية الحزن والوجع مؤلمة حد البكاء الذي يلصقنا بهم . نريد دفئهم وسكينة النبض تلفنا وتضمد جراحنا تقسو علينا الحياة تشطرنا أحزاننا نذكرهم ونتذكرهم ننأس بحديث الريح الذي ينقلهم لنا وحكاية الصور ربما هدأت النفس وتلبستنا سكينة الحب .. شغف ... هكذا هي ذاكرة الأماكن تبعث كل شيء .. وتعود بنا نجسد دمعنا ورائحتهم .. نبحث عن أمان ... حرف جميل لروح جميلة ... كان هنا ومضى |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل لعطاف المالكي | عطاف المالكي | قـطـاف الـسـنابل | 21 | 05-14-2023 08:09 AM |
قطاف السنابل للنقاء | النقاء | قـطـاف الـسـنابل | 186 | 02-20-2022 10:43 PM |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل لـ رانيا | رانيا | قـطـاف الـسـنابل | 4 | 06-25-2021 06:26 PM |
قطاف السنابل للشاهين | الشاهين | قـطـاف الـسـنابل | 1 | 02-07-2021 06:15 PM |