» يومٌ من عمري « | ||||||
|
قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-05-2021, 12:16 AM | #111 |
|
رد: ومضات محبره ( مباشر )
جعلتني والحيرة في عراك أيهما الظهيرة التي التقطها ظهيرة المشاعر التي ألهبت هذه الروح فأمطرت بهذا العبق أو الظهيرة الحسية للرياض .. وكلاهما يفعل فعله وأكثر . أهلا ياسماء وحرف يشتعل عاطفة وسموا .. لروحك ياسمين المدائن .. كان هنا ومضى |
|
08-06-2021, 01:22 AM | #112 |
|
رد: ليلة لُقانا .. ( سهرة مع قلم ) متجدد
رجل الشرق ... الجمال دوما نجده يلازمك في كل ما تطرحه الفكرة رائعة وجميلة ومشاركة الزملاء والزميلات في المهام فكر إداري رائع نثمن لك هذه الفكرة وحتما رواد المدائن فكر وثقافة يتلمسون مثل هذه الاستراحات التي تبعث روح الخيال في أرواحهم .. أهلا بك وبكل رواد المدائن في مدائنهم ... وشكرا مقدما لفريق العمل ... وشكر خاص للأخت الفاضلة لحن الحروف ... كان هنا ومضى |
|
08-06-2021, 02:54 PM | #113 |
|
رد: من الملح نثرت جرحاً
وتحمل محطات النسيان تلك المواعيد الفاترة والابتسامة الصفراء ومغلف لم يفتح بعد لأنه مقروء من هيئته .. ورائحة الوجع تفوح منه تسيطر على ذاكرة النسيان وتوجهها !!! وبرغم المقاومة تأسرنا التفاصيل ونتوقف دون شعور في لحظات التفت حولنا حدائق بابل واحتوانا الغيم ونثرنا الورد أغنية للروح . فاعترفت بنا القصائد ، ودونت صفحات الشوق قبلنا النائمة ، وابتساماتنا الممزوجة بأنفاس المساء. وعدت بد زمن ازور الرصيف والباب يعصرني شوق عظيم يشطر ذاكرتي إليك. كانت هنا وامتدت كالبحر القيت رأسي بحجرها وقالت أحبك كما لم أحب أحدا قبلك. أكاد أحسد نفسي على لحظة عشتها معك اتنفسك وحرفي أراه يكبر ويهرول في عينيك . وعدت أزور الأماكن واكتفي بالبكاء وحسرة تلوكني من رأسي حتى أخمص قدمي .. بالأمس كانت هنا واليوم تحملها رائحة وذاكرتك .. بدرية العجمي حين تتحدث الذاكرة نتقبل اسقطاتها وغالبها وجع وقليل من فرح حرفك جميل برغم ألمه وكم لنا مع الذاكرة من عناوين باهتة.. لروحك الياسمين والورد. كان هنا ومضى |
|
08-19-2021, 05:57 PM | #114 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
هي مواسم الربيع ونبض القطاف ولذة الفاكهة المحرمة آمنت به حلما ، وحملته عطرا وشغفا ومارسته غيابا وظلا تدثرته دفئا وبردا ونام الشوق في صدرها أعوام ! سابق الزمن لها وسبقتهما ظلَ في ظله وتاه في صبره كتبها سنابل ورسمها دفء النبض وبكاء المدينة ، وحاصرته أنفاسها فسكن الليل في راحته وارتشفها موتا . عبرته الأزمنة واخترقته تفاصيل الفصول وخطيئة الرواية . صنعها حظا وفرصة واحرقه حبها ولكن يموت واقفا بوفائه وللزمن أن يترحم عليه .. هادي مدخلي .. لو لم يكن من عطايا المواساة إلا أنت لكفى قلبه ذلك . وإن تكررت المواسم وحملنا الورد وتنفسنا عبقه حتما جرحنا الصغير الذي نخفيه يعاود الفضيحة ! شكرا لك بحجم السماء وأكثر يا نقي .. |
|
08-19-2021, 05:57 PM | #115 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
هي مواسم الربيع ونبض القطاف ولذة الفاكهة المحرمة آمنت به حلما ، وحملته عطرا وشغفا ومارسته غيابا وظلا تدثرته دفئا وبردا ونام الشوق في صدرها أعوام ! سابق الزمن لها وسبقتهما ظلَ في ظله وتاه في صبره كتبها سنابل ورسمها دفء النبض وبكاء المدينة ، وحاصرته أنفاسها فسكن الليل في راحته وارتشفها موتا . عبرته الأزمنة واخترقته تفاصيل الفصول وخطيئة الرواية . صنعها حظا وفرصة واحرقه حبها ولكن يموت واقفا بوفائه وللزمن أن يترحم عليه .. هادي مدخلي .. لو لم يكن من عطايا المواساة إلا أنت لكفى قلبه ذلك . وإن تكررت المواسم وحملنا الورد وتنفسنا عبقه حتما جرحنا الصغير الذي نخفيه يعاود الفضيحة ! شكرا لك بحجم السماء وأكثر يا نقي .. |
|
08-19-2021, 10:20 PM | #116 |
|
رد: أجيد الصمت حين تغيب ….
بؤس المسافة ، وتفاصيل اشتياق وخيال يسبح في عمق الوجع ! يقطف اللحظة أنفاس الأماني وعلى مشجب الصوت تنتحر القصيدة .. وتمارسه العزلة ويضج الصراخ بصدره ولا يستطيع .. تسابقه دموعه ولا صوت وكل خلية في نبضه دمع . نغيب وأنين الذاكرة يبعثها حياة وصوتها يُنظم ارتباك قلبه ! ويهذي ... يَارِيَاحاً لَيْسَ يَهْدا عَصْفُهَا ** نَضَبَ الزَّيْتُ وَمِصْبَاحِي انْطَفَا وَأَنَا أَقْتَاتُ مِنْ وَهْمٍ عَفَا ** وَأَفي العُمْرَ لِنِاسٍ مَا وَفَى كَمْ تَقَلَّبْتُ عَلَى خَنْجَرِهِ ** لاَ الهَوَى مَالَ وَلاَ الجَفْنُ غَفَا وَإذا القَلْبُ عَلَى غُفْرانِهِ ** كُلَّمَا غَارَ بَهِ النَّصْلُ عَفَا النقاء ... أطيلي الصمت إذا النهاية جمال كهذا .. حرف أنيق ومشاعره تلامس الجميع .. لروحك الطهر والبياض ... كان هنا ومضى |
|
08-23-2021, 05:47 PM | #117 |
|
رد: `~'*¤!| أقسمتُ أنّك مُختلف .. فخذلتني |!¤*'~`
لَا تَنْتَظِرْ تَوقَاً حَزِينَاً سَاذَجَاً يُقَبِّلُ كُلَّ صُبْحٍ وَجنَتيكْ قد كان ذلك وأكثر قطف الغيوم وردا إليها واهداها النجوم في راحتيها. فغناها شجن الليل ، وهمس المحب وخوف الغياب ، فكانت وجعه الممتد ونزفه الذي لا يتوقف .. تركته لسذاجته يتأمل .. شاهد قبر .. في الحرف عذوبة وفي الصوت شجن وبينهما روح تسافر في اتجاهات الذاكرة التي لا ترحم ... أنيق في كل حالاتك .. كان هنا ومضى |
|
08-29-2021, 07:47 PM | #118 |
|
رد: تراتيل حبك
يا حيرة السؤال يا هطول الغياب في أمنية قلبه .. أتابع تفاصيل المطر والحزن يشطرني غيابا وحنينا . ومر الكبرياء يعصف بانتظاري وأنا في مهب الريح اغزل الغيم ، وأرتب أنفاسي على رائحة العطر .. قالت ذات جنون لا ترتيب يحفظني معك ولا لغة أجيدها حين أنظر إليك .. فأنت نافذة فضاء مفتوحة لا سقف لها ... وعينيك سفر لعالم لا أجده إلا فيك فمن أنت .. لتجمعني وتناقضاتي حتى ضقت بي ! أتبعثر في حضرتك وألوم روحي بقسوتي وأحبك أكثر .. لا أعلم لما أنا هكذا معك ! غيابك يجعلني أعلق بك أكثر وإن قاومت أشواقي وانتصرت على كبريائي الكاذب لا ألبث أن يضبطني متلبسة بنغمة صوتك.. حبك لا يرحم يا أنا .. البنفسج تراتيلك تلهم لمجرد الوقوف بحضرتها.. هنيئا للمدائن بروح كأنت ... كان هنا ومضى |
|
08-29-2021, 09:30 PM | #119 |
|
رد: كومة أَحزان
الخيارات التي تموت قبل اختيارها لا الألم يسكن ولا الجراح تطيب وذاكرة تنثر ملحها فوق نزفه ! أسابق تمرد ليله ويحاصرني غسق الشوق يخنق تفاصيلي النابضة به ... ترتطم نظراتي بصوته ويحضنني خياله وأتملق دمعي أن يستر عري اشتياقي إليه .. وأنا وله به حد الصمت وحد البكاء .. لكنني لا أفيق ! كل شيء ينطق به وروحي ترتطم بزاوية بماض يموت ويسحقني يومي الممزق بين حيرتي وصمتي .. تعجبي يبكي ، واستفهاماتي تذبل وقوفا تنتظر مطر المسافة وغيم الحظ .. تحملني حقائبي وأحمله بسفري يتنفس كلي وأهرول هروبا لأقصى صورته فارتطم بصوت قبلته ... أفيق أفتش صدمتي أبحث في تفاصيلها بين الحلم والحقيقة أبحث عن أمان !! تنكر الباب ليدي وأوصدَ الريح شباك النبض واغتسلت خجلا ! وكلي يذبل اشتياقا وشغفا إنه يتوسد النبض رائحته فاضحة .. يصعد بي ويسقط في صدري وغور المسافة يلتهم لحظتي وأصارع أتلمس دفئه البارد .. وأناملي تعلق في مدى بصري وتذبل أمنياتي ! تهزمني حروفه ، وتبكيني قصائده ، وحين يقرأ لي يسفكني شوقا إليه ... وألوذ بأحلامي الصغيرة أتحسس حروفه الأربعة ما زال صوته عالقا بروحي ...وسيبقى ... سلام ... هذا الحرف يستنطق الصمت ويفضح جميلٌ حدَ الدهشة .. أهلا وسهلا بك حرفا وروحا في مدائنك .. كان هنا ومضى |
|
08-29-2021, 09:30 PM | #120 |
|
رد: كومة أَحزان
الخيارات التي تموت قبل اختيارها لا الألم يسكن ولا الجراح تطيب وذاكرة تنثر ملحها فوق نزفه ! أسابق تمرد ليله ويحاصرني غسق الشوق يخنق تفاصيلي النابضة به ... ترتطم نظراتي بصوته ويحضنني خياله وأتملق دمعي أن يستر عري اشتياقي إليه .. وأنا وله به حد الصمت وحد البكاء .. لكنني لا أفيق ! كل شيء ينطق به وروحي ترتطم بزاوية بماض يموت ويسحقني يومي الممزق بين حيرتي وصمتي .. تعجبي يبكي ، واستفهاماتي تذبل وقوفا تنتظر مطر المسافة وغيم الحظ .. تحملني حقائبي وأحمله بسفري يتنفس كلي وأهرول هروبا لأقصى صورته فارتطم بصوت قبلته ... أفيق أفتش صدمتي أبحث في تفاصيلها بين الحلم والحقيقة أبحث عن أمان !! تنكر الباب ليدي وأوصدَ الريح شباك النبض واغتسلت خجلا ! وكلي يذبل اشتياقا وشغفا إنه يتوسد النبض رائحته فاضحة .. يصعد بي ويسقط في صدري وغور المسافة يلتهم لحظتي وأصارع أتلمس دفئه البارد .. وأناملي تعلق في مدى بصري وتذبل أمنياتي ! تهزمني حروفه ، وتبكيني قصائده ، وحين يقرأ لي يسفكني شوقا إليه ... وألوذ بأحلامي الصغيرة أتحسس حروفه الأربعة ما زال صوته عالقا بروحي ...وسيبقى ... سلام ... هذا الحرف يستنطق الصمت ويفضح جميلٌ حدَ الدهشة .. أهلا وسهلا بك حرفا وروحا في مدائنك .. كان هنا ومضى |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 23 ( الأعضاء 0 والزوار 23) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل لعطاف المالكي | عطاف المالكي | قـطـاف الـسـنابل | 21 | 05-14-2023 08:09 AM |
قطاف السنابل للنقاء | النقاء | قـطـاف الـسـنابل | 186 | 02-20-2022 10:43 PM |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل لـ رانيا | رانيا | قـطـاف الـسـنابل | 4 | 06-25-2021 06:26 PM |
قطاف السنابل للشاهين | الشاهين | قـطـاف الـسـنابل | 1 | 02-07-2021 06:15 PM |